تقول سماحة الشيخ ما هي عقيدة المسلم فيما يقع من او فيما خالف اجماع المسلمين ونادى بالتقريب بين الاديان والحضارات والوسطية من وجهة نظري هذا فيه تفصيل مسألة المصالحة مع الكفار في امور الدنيا مصالح الدنيا المسألة المصالحة جائزة مع الكفار قد صالحهم النبي صلى الله عليه وسلم صالح اليهود عندما قدم المدينة عقد معهم العهد وصالح المشركين في الحديبية طالحهم فيجوز للمسلمين ان يصالحوا الكفار اذا كانت المصلحة للمسلمين وكان المسلم المسلمون بحاجة الى الصلح مع الكفار لا بأس بذلك الحالة الثانية المصالحة التي تعني ان نتنازل عن ديننا وان نرظي الكفار على حساب ديننا حتى يرظوا عنا وحتى يعطونا من اه المال كما يظن بعظ الناس فهذا لا يجوز هذا لا يجوز على حساب الدين ابدا وديننا حق ودينهم باطل كيف نسوي بين الحق والباطل هذا لا يجوز. كيف يسوى بين الاسلام والكفر ما يجوز هذا