القول الراجح في وجوب الصلاة في المسجد يعني صلاة الجماعة واجبة ام مستحب الحد الادنى في صلاة الجماعة انها من السنن المؤكدة وذهب كثير من اهل العلم الى وجوبها لمن سمع كما في الصحيحين عن ابي هريرة ان النبي صلى الله عليه وسلم قال والذي نفسي بيده لقد حممت ان امر بحطب فيحتطب ثم امر بالصلاة فيؤذن لها ثم اما رجلا فيؤم الناس ثم اخالف الى رجال واحرق والذي نفسي بيده لو يعلم احدهم انه يريد عرقا ثمينا او ميرمتين حسنتين لشهدا العشاء العرق العظم على بقايا اللحم اول لحم المرماه ما بين الشاه من اللهو. يعني شيء يسير يقول ابن المنذر رحمه الله وفي اهتمامهم بان يحرق على قوم تخلفوا عن الصلاة بيوتهم تخلفوا عن الصلاة بيوتهم ابين البيان على وجوب فرض الجماعة ان يحرق الرسول من تخلف عن ندب عن باريس ابن مسعود كما جاء في لقد رأيتنا في عهد رسول الله صلى وما يتخلف عن الصلاة في الجماعة الا منافق او لقد رأيتنا في عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم وما يتخلف عن الصلاة في الجماعة الا منافق او وحسبك في التأكيد على اهميتها قول الله جل جلاله واذا كنت فيهم فاقمت لهم الصلاة فلتقم طائفة منهم معك وقد امرهم بصلاة الجماعة معه في صلاة الخوف وهذا دليل على وجوبها حال الخوف فاولى وجوبها حال الامن يا في خطة استراتيجية قرآنية لاقامة صلاة الجماعة اثناء التحام الجيوش وتقابل الصفوف وقد اجيز فيها ما لا يجوز لغير عذر الخوف يعني قد تصلي لغير القبلة واعمال كثيرة تفارق الامام قبل السلام. تتخلف عن متابعة الامام. هذه امور تبطل الصلاة لو فعلت لغير عذر فلو لم تكن الجماعة واجبة اذا كنا يعني نلتزم محظورا مبطلا للصلاة لاجل فعل مستحب وقد كان من الممكن ان يصلوا فرادى صلاة تامة فعلم ان وارفع الهمة سائلي الكريم ولا تتخلف عن الجماعة الا