ما حدود الدم المعفو عنه اذا اصاب الانسان في ملابسه او جسمه. وهل تقبل الصلاة لمن صلى وعلى ملابسه دم نقطتين او ثلاث مع علمه بهذا لكن نسيانه ان يغسلها من كان عليه مثلها على ثيابه مثل هذا الدم وصلى فصلاته صحيحة والنبي عليه الصلاة والسلام لم يذكر شيء فيما يتعلق بالدم الذي يصيب الانسان واصحاب النبي صلى الله عليه وسلم تكون بهم جراحات وكانوا اهل جهاد وقتال وتصيبهم جراحات جراحات قد يتأخر شفاؤها ومع هذا يصلون ولن يأمر النبي صلى الله عليه وسلم بعدم الصلاة بثوب اصابه الدم فالصلاة صحيحة