يقول اه ما حكم اقامة صدقة السابع والعشرين من رمضان في كل عام وذلك بسبب وصية الاب واذا لم ننفذها غضب علينا الوالد وهو يجبرنا ان نخرجها كل ليلة سبعة وعشرين من رمضان هل تنفذ هذه الوصية يا رغم وجود والدي الان الصدقة في رمضان من افضل انواع الصدقات واما تخصيصها لليلة سبع وعشرين فالاولى ان يكون الانسان متعهدا نفسه بالصدقة في كل الليالي رمضان والعامة يهتمون بليلة الجمعة وليلة سبع وعشرين افضلية الافضلية البينة في السبعة وعشرين هي التهجد والاعتنى بهذه عبادة من قام ليلة القدر ايمانا واحتسابا غفر له ما تقدم من ذنبه والراجح من كلام اهل العلم ان لاية سبع وعشرين هي ليلة القدر اما اتخاذ هذا اليوم لانه هو موضع الصدقة هذه الليلة فلم يأتي حديث صحيح عن النبي صلى الله عليه وسلم نبين ان لليلة سبع وعشرين من مزية بذل الصدقات ما ليس لغيرها من الصدقات واحرصوا على ارضاء والدكم واذا بذلتموها لا تبذلوها على ان السنة ثابتة في ذلك وانما يبذلها طاعة الوالد واحرصوا على سؤال اهل العلم في بلدكم عن مثل هذه الاعمال