ما حكم الدفن فيما يسمى الفسقية مقبرة اه قبر فوق الارض وليس تحت الارض والاصل في الدفن ان يكون تحت الارض. ثبت النبي صلى الله عليه وسلم دفن رجلا فكانت الارض تلفظه. فدفن فوق الارض. واذا كان في الارض واخوة والقبر ينهار فتظهر جمع فستقية ويكون هذا في مصر مثلا. وكان هذا القديمة والطهور الحديثة. اما ان يدفن الانسان فوق الارض وبالامكان ان تحت الارض فلا. فالنبي صلى الله عليه وسلم كان يقول احفروا وعمقوا. احفروا وعمقوا. كان يقول نحن لا وشقوا لغيرنا. فاللحد احب الى الله من الشق وفي بعض البلاد يصعب فيها الشق. يصعب فيها نحن في الاردن اغلب قبورنا شق وليست بلحد. ومن اراد ان يلحد الميت يتعب ومع التعب يمكن يمكن وبعض الناس عندهم مقبرة جماعية تكون فوق الارض. وهذا فيه مخالفة. بل فيه مخالفة يعني فوق الارض يبنون مكانا يضعون فيه الميت ثم اذا مات اخر يضعون الميت في جانب الميت. وتكون هذه المقبرة للعائلة. مقابر الخاصة يسمونها وبفتحوا عالميت وقد اخبرني بعض الناس قال ونرى الدود فيه. نجعلها ميت بالميت ونرى احواله نسأل الله الرحمة. يعني التي لا تسر. والواجب ان نستر علميا والناس يعتقدون ذلك بيعتقدون انه والله هذا ابن عمه وقريبه ويونس ابوه وينسى ان هذا لا يكون الا العمل الصالح ويعتقدون انه هذا القرب يعني يعتقدون تخيلات وتصورات ما انزل الله بها من سلطان فالمقابر الفساد التي تسمى الفسادقي تمنع شرعا ويدفن الانسان وحده اذا كثر الموت فكان النبي صلى الله عليه وسلم في احد يضع في القبر الواحد والاثنين وكان يقدم احفظ الناس القرآن