الى الغريب. يقول صلى الله عليه وسلم اذا بلغ الماء قلتين. القلة هي الجرة الكبيرة اذا كانت من الفخار واختلفوا بطبيعة الحال في حد القلتين آآ كما تقدم في تعليل الحديث والمشهور بين الصحابة ان القلة اذا اطلقت تنصرف الى بلال هجر او هجر والحديث ليس فيه التنصيص على هذه القلال ولا عن الصحابة لكن المعروف في النبوي هذه القلال المعروف في العهد النبوي هذه القلال ولهذا قدروا هذه القلال التي هي قلال هجر او آآ ستة ستة وسبعين صاعا. وهذا المقدار يقارب باللترات المعروفة المعاصرة نحو اه مية وواحد وخمسين لترا. فهذه الكمية تقريبا هي الكمية التي لتساوي آآ القلتين التي رتب عليهما الحديث احكاما كثيرة