التعريف. ايضا هذا معرفة فاذا نكرة ما هي؟ ما قبل الف وافادته التعريفة فاذا لم يقبل ال فهو معرفة واذا قبل ال ولم تفيده التعريف ايضا هذا ايش معرفة واضح
فهذه اشارة فموصول متم. شو يعني متم يعني تم بالصلة موصول الذي تم بصلته فذو اداة المعروف بال اه فمنادا عين  اضافة بها تبينت لماذا قال فذو اضافة بها تبين
بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيدنا محمد وعلى اله واصحابه اجمعين المؤلف بدأ بكتابه كالالفية بالاحكام الافرادية. فاعطانا الكلمة والكلام والكلم. واعطانا علامات ثم يعطينا ايضا الاحكام الافرادية المعرفة والنكرة
فبدأ بشرح المعارف والنكرات ثم يعطينا الاحكام التركيبية المبتدأ والخبر والفعل والفاعل فقال باب النكرة والمعرفة الاسم ضربان اي نوعان احدهما النكرة هي الاصل الاصل لان التعريف يحتاج الى معرف. فمثلا الكتاب المعرف ال
هذا المعرف الاشارة الذي المعرف الصلة اه المضاف الى معرفة المعرف الاضافة المنادى يا يا رجل المعرف القصد والنداء فالمعرفة يحتاج تحتاج الى يعني شيء يعرف فلذلك قال احدهما النكرة وهي الاصل لانها لا تحتاج الى شيء. بخلاف التعريف يحتاج الى شيء. الى قرينة تكلم وخطاب كما في الضمائر
الى اشارة الى صلة الى اضافة. فقال وهي الاصل وهي كل اسم شائع في جنسه لا يختص به واحد دون الاخر فاذا المعرفة النكرة اسم شائع في جنسه. فعندما نقول رجل
فرجل ينطبق على هذا وهذا لكن على سبيل البدل ليس في وقت واحد لا ينطبق على جميع الرجال في وقت واحد بل ينطبق على سبيل البدل. ما معنى على سبيل البدل؟ يعني على هذا ثم هذا ثم
هذا ثم هذا كرجل ينطبق على كل الرجال لكن ليس في وقت واحد على سبيل البدل. لكن المهم انه اسم شائع لا يختص بواحد في جنسه في نوعه لا يختص به واحد دون الاخر. فرجل ينطبق على جميع الرجال وامرأة تنطبق على جميع النساء
ولكن لا يشترط في النكرة مثلا كرجل فرجل تنطبق على كل الرجال فرس تنطبق على جميع الاحصنة كتاب تنظر على كل الكتب لكن لا يشترط ان يكون في الوجود وفي الخارج له افراد
كثيرة مثلا شمس لو كتبنا شمس شمس نكرة لكن لا يوجد في الواقع الان بالنسبة للارض الا شمس واحدة لكن هي موضوعة للكوكب النهاري المضيء كذلك قمر نكرة وان كان في الخارج لا يوجد الا فرد واحد لكن هي موضوعة اصالة
لكل يعني كوكب يضيء في الليل. بدليل ان العلماء لما اكتشفوا حشومة يعني انجما تنطبق عليها اوصاف الشمس قالوا هناك شموس كثيرة خارج الارض صحيح واقمار كثيرة وللمشتري مثلا كذا قمر والبلوتو كذا قمر صحيح
فاذا النكرة كل اسم شائع في جنسه لا يختص به واحد دون الاخر كرجل وفرس وكتاب وهو قسمان ما له افراد كثيرة في الخارج كهذه الامثلة رجل وفرس وكتاب وما ليس له افراد كثيرة في الخارج. قد يكون له فرد واحد مثل شمس
وقمر واضح وتقريبها الى الفهم. قال هذا ممكن تعريف صعب. نريد ان نسهله على الطلاب فتقريبها الى الفهم ان يقال النكرة كل ما صلح كل ما يعني كل اسم صلح او صلح دخول الالف واللام عليه
رجلا لكن ايش قلنا اولا صلح دخول الالف واللام عليه ثانيا تفيده التعريف. لابد من قيدين اذا كل ما صلح دخول الالف واللام عليه بشرط ان تفيده ايش التعريف. فاذا عندنا رجل
رجل يصلح دخول الالف واللام عليه الرجل هذا اولا هل افاده التعريف؟ نعم افاده التعريف. فتقول رجل الرجل كذلك امرأة الثوب تقول ايش ثوب الثوب امرأة تقول المرأة صحيح امرأة المرأة رجل الرجل كتاب الكتاب. هل افادته التعريف؟ نعم رجل نكرة. الرجل
معين معرف فاذا لا بد من قيدين ان يصلح دخول الالف واللام عليه وتفيده التعريف اه او كل ما وقع موقع ما يصلح دخول الالف واللام عليه. انا عندما اقول
جاء رجل ذو علم مثلا اذا قلنا جاء رجل ذو علما ذو هنا نكرة ام معرفة  اه نكرة او معرفة اه نعم. هذا ايش؟ نكرة. الزمان الخارجي نعم اه بدليل انه نعت صحيح
رجل جاء رجل نقول رجل فاعل صحيح؟ ذو نعت لرجل والنعت يتبع المنعوت في تنكيره وتعريفه تذوهنا اذا نكرة صح لكن هل يقبل؟ هل يقول نقول الذ؟ لا. فاذا من لا نقول الذ
هل هو طب كيف نكرة؟ نقول هو لا يقبل لكن يصلح ان يوضع مكانه عليه ال الصاحب مثلا نعم نقول صاحب الصاحب هو لا يقبل لكن معناه يقبل واضح كيف
هو لا يقبل ال لكن معناه يقبل فاذا النكرة قسمان ما يقبل ويفيده التعريف واو هو لا يقبل قال لكن معناه يقبل ال فتقول ذو هو لا يقبل ال هو نكرة
لكن معناه وهو صاحب يقبل ان اذا النكرة كل ما صلح دخول الالف واللام عليه وافادته التعريف مثل رجل نقول الرجل امرأة المرأة ثوب الثوب او هو لا يقبل لكن معناه يقبل او كل ما وقع موقع ما يصلح دخول الالف واللام عليه كذي بمعنى صاحب
فاذا قلنا جاء رجل ذو علم هذه ذو نكرة وهي لا تقبل ال لكن معناها وهو صاحب يقبل ان نقول الصاحب. لذلك قال نكرة قابل المؤثرة او واقع موقع ما قد ذكر
النكرة نكرة قابل مؤثرة او واقع موقع ما قد ذكر فمثلا اذا قلنا عباس هل يقبل؟ العباس؟ لا نعم نقول العباس  حسن  نقول الحسن حسين نقول الحسين فضل نقول الفضل
هل هذا نكرة لماذا؟ هو قبل ال لكن فقد الشرط الثاني لم تفده التعريف هذا ليس نكرا. لماذا لقينا اشترطنا ان يقبل ال وان تفيده التعريف واضح نكرة قابل مؤثرة
يعني لابد ان يقبل ال وتفيده التعريف. فاذا ما قبل ال مثل مثل يزيد يزيد لا يقبل الف اذا هذا ليس نكرة صحيح؟ هذا هل يقبل الف لا يقبل اذا هذا ليس نكرا
انت هل انت يقبل انت؟ فاذا هذا معرفة ما لا يقبل هذا ايش معرفة هذا معرفة لا يقبل وهذا لا يقبل ال وهذا لا يقبل الف الان القسم الثاني يقبل انك لا تفيده
فاذا وتقريبها الى الفهم ان يقال. نعم. كل ما صلح دخول الالف واللام عليه كرجل وامرأة وثوب. او كل ما وقع موقع ما يصلح دخول الالف واللام عليه كذي بمعنى صاحب. والضرب الثاني المعرفة. المعرفة ما دل على معين. ما دل
على معين. فقال وهي ستة انواع ستة انواع نضيف لها سابع يا رجل  ان النكرة المقصودة لكن يا زيد هل هي يا زيد معرفة بالنداء؟ لا. لا هي معرفة؟ هي معرفة. من دار اهلها يعني من بيت ابيها هي ما اعرف
زايد معرفة بالاصل فيا ما افادتها تعريفا بخلاف رجل رجل نكرة لكن لما ناديتها هذي صارت معرفة. طب يا رجلا هل هذا معرفة او نكرة يا رجلا هذا نكر نكرة غير مقصودة تذكرون في النداء؟ اي نعم اذا قصدنا النكرة نقول يا رجل
واذا ما قصدنا النكرة نقول ايش؟ يا رجلا يا رجلا فاذا يا رجل هذا معرفة بالنداء اذا قال آآ المعارف ستة وهي المضمر وهو اعرفها. اعرف المعارف بعد لفظ الجلالة الضمير. اني اعرف المعارف
لفظ الجلالة قيل قال السميع الحلبي آآ روي ان سيبويه رؤي في المنام فقيل لما غفر الله لك؟ فقال لاني قلت الله اعرف المعارف نعم. فالمضمر وهو اعرفها المضمر او الضمير هذا عبارة البصرية
الكوفيون يعبرون بالكناية او المكن يقولون كناية وهذي الاسماء تفيدنا في في التفسير لان بعض المفسرين كالطبري يستخدم احيانا عبارات الكوفيين فلابد ان نعرف الكناية مكنية والمراد به الضمير اه
وهنا المضمر سمي مضمرا اما لخفائه الا انه يستتر او لضموره لان حروفه قليلة او لانه يكنى به عن شيء يعني سابق فقال المؤلف هنا نعم اه دخلنا هذا. طبعا في الشرح في تفصيلات كثيرة ليست على هذا المستوى الكتاب. فلا انا اتركها حقيقة
متعمدا لكن ممكن ان تقرأه في الادب هذا اكثرها في مستوى الالفية اذا الضمير سمي ضميرا اما للستار واختفائه او لانه ضامر الحروف وقليل الحروف قال المضمر وهو اعرفها منه ضمير رفع مثل انا
او ضربت التاء او اياي او مر مر به الهاء كل هذه ضمائر العلم سواء كل واحد من الابواب سيأتي تفصيله بباب مستقل. مثل زيد هذا نسميه علم شخص او مثلا نقول العراق
سوريا هادي علم بلاز او دجلة او النيل مثلا او اسماء اه اسماء لشركات معينة مصنع النجاح مثلا كل هذه اعلام سواء كان علما لشخص مذكر او مؤنث علم لمدينة علم لنهر علم لبلد
اه علم لمصنع عرفنا كل هذا اعلم ثم الاشارة للاشارة القريب هذا ومتوسط ذاك والبعيد ذلك كل هذا معارف موصول مثل الذي هذا موصول مختص نسميه قوما نسميه موصولا مشتركا. الموصول مختص. ما دل على معين الذي التي هذا. او موصول مشترك مثل من؟ تنطبق
على كل واحد آآ المعرف بالاداء مثل الكتاب لاحظوا كل واحد منها تدل على معين زائد معين ليس مثل رجل كل رجل كذلك اسم الاشارة هذا يدل على معين الموصول الذي يدل على معين الكتاب
يدل على معين وهنا رتبها المؤلف على حسب ترتيبها في التعريف لاحظ قال المضمر وهو اعرفها ثم العلم ثم اشارة ثم الموصول هذا يعني يسوقنا الى اه معرفة ترتيب المعارف
فابن ما لك في الكافية الشافية التي هي اصل الالفية ابن مالك نظم الكافي الشافعي في ثلاثة الاف بيت ثم اختصرها في الالفية بصرها لابنه يعني في الف بيت اه سماها الخلاصة اللي هي الالفية تسمى الخلاصة
فقال في في الكافية الشافية فمضمر اعرفها ثم العلم قال اه فمضمرا امضمرا نعرفها ثم العلج فذو اشارة  فموصول مهتم بذوق اداة فمنادا وعين فهذه نعم فمضمر اعرفها ثم العلم فذو اشارة فموصول اه متم اه نعم فذو اداة فمنادا عين
وذو اضافة بها تبين. وذو اضافة بها تبين تبين نعم ومضمر اعرفها ثم العلم. نقرأها معا فمضمر اعرفها ثم العلم. فذو اشارة فموصول متم هذه اه متم  فذوء اداة فمنادا عين
فذو اضافة اضافة بها تبين. نقرأها فمضمر اعرفها ثم العلم. فذو اشارة فموصول متم فذو اداة فمناد عينا. فذو اضافة بها تبين. فاولا المظمر. ما معنى قولنا او نقرأه مرة اخرى حتى نثبت البيت
فمضمر اعرفها ثم العلم فذو اشارة فموصول متم. فذو واداة فيها منادى عين فذو اضافة بها تبينا فذو اضافة بها تبينها نعم فذو اضافة بها تبين. الان لاحظوا ما معنى هذا اعرف من هذا
ما كان ابن حزم اعترض على انه حام قال كيف تقول هذا اعرف من هذا؟ كلها معارف يعني كيف تقول هذا؟ اعرف من هذا؟ فرد عليه ابنه هشام وقال معنى اعرف شيء اعرف من شيء كلما كان الاحتمالات
اقل يكونوا اعرف فاذا قلت الله هل يذهب ذهنك الى شيء اخر لا مستحيل هذا خلاص اعرف المعارف انا عندما اقول انا هل يذهب ذهنكم الى زيد او عمرو واضح
اذا هذا ما في احتمالات لكن لو انا قلت محمد يجيب عندنا محمد وعندنا اكثر من محمد في احتمالات اكثر فهذا اقل تعريف يعني انا عندما اقول الله ما في احتمال
انا احتمال ما في اقل من الله لكنني واضح ما في احتمالات عندما اقول زيد مثلا يصير فيه احتمالات ممكن هذا الزيت وممكن هذا ممكن هذا صحيح نحتاج احيانا للتوضيح
اه عندما اقول هذا يجيب هذا يجيب. الان انتم كل واحد منكم يقول هو يشير الي او الى واحد اخر احتمال اكثر عندما نقول موصول جاء الذي اكرمته تقول ممكن انا اكرمت فلان او فلان من الذي اكرمته؟ صار الاحتمال اكثر
فكلما كان الاحتمال اقل يكون اعرف كلما كان الاحتمال آآ اكثر يكون اقل تعريفا. هذا معنى هذا اعرف من هذا. واضح فقال فمضمر اعرفها يعني بعد لفظ الجلالة اعرف المعارف الله ثم الضمير
ثم العلم ثم الاشارة اما الموصول اه فذو اداء الا هذا لا نوافق ابن مالك فيها ذو الاداء يجعل مع الاشارة لانه انا بقول يا رجل كانك تقول هذا الرجل
ذو الاذى يوضع مع اسم الاشارة حقيقة ذو الاذى يعني يا رجل مثل هذا الرجل كلاهما بالقصد يعني والاشارة هذاك بالقصد وهذا بالاشارة. القصد والاشارة شيء واحد تقريبا فذو الاذان نضعه مع ايش؟ مع الاشارة. فمنادى
عين آآ اسف انا اخطأت مش ليس ذو الاداء ذو الاذى نعم في مكانه الكتاب مثلا فمنادى عين انا اخطأت ذو الاداء الكتاب في مكانه لكن يا رجل انا بقول يا رجل نفس الاشارة. اذا
اه من اول نوعين مضمر العلم صحيح الاشارة الموصول ذو الاداء قصده الكتاب مثلا ماذا في مكاني؟ لكن منادى العينة يعني يا رجل مثل هذا يا رجل مثل هذا ليس في هذه المرتبة يجعل مع اسم الاشارة. هذا صحيح
هذا الذي هنا اه فذوا اضافة المضاف قالوا الان في اي درجة زيد ابن زيد فبعض العلماء قال اه المضاف في درجة ما يضاف اليه المضاف في درجة ما يضاف اليه. فانا اذا قلت
كتابه ها اذا قلنا كتابه مثلا  نعم. لو قلنا مثلا كتابه يقال في درجة الضمير كتاب زيد في درجة ماذا في درجة زائد العلم كتاب الرجل في درجة الرجل معرف بالكتاب هذا
بدرجة اسم الاشارة الكتاب الذي في درجة الموسيقى في درجة الموصول فبعضهم قال المضاف لمعرفة في درجة المعرفة لكن هذا حقيقة غير دقيق. هل زيد في درجة ابن زيد انا مثلا اعرف محمد
محمد معروف لديه لكن ابن محمد عنده ممكن ثلاثة اولاد او اربعة او عشرة مثلا عشرة اولاد عنده اي ابن من ابناء محمد فالمضاف لمعرفة ليس في درجة معرفة حقيقة
لكن هذا سنناقشه في الالفية ان شاء الله. لكن نحن الان سنقول ما اضيف لمعرفة في درجة المعرفة يستثنى من هذا قالوا مررت بزيد صاحبك قالوا يستثنى من هذا الضمير
فهو المضاف له في درجة العلن اذا ما اضيف لمعرفة طبعا هذه القاعدة منقوضة. باشياء كثيرة. لكن سندرسها ثم نقول هذا خطأ بعدين. بس الان ندرسها للتمكين. نقول ما اضيف لمعرفة في درجة
المعرفة الا المضاف للضمير. اذا ما اضيف لمعرفة فهو بدرجة  المعرفة المضاف اليها الا المضاف للضمير في درجة ايش العلم لاحظوا اولا ضمير ثم العلم المضاف للضمير ينزل درجة فاذا قلنا كتاب هذا
في درجة ماذا هذا كتاب هذا في درجات اسم الاشارة وكتاب الذي في اي درجة؟ الاسم الموصول. الاسم الموصول واضح هذا آآ كتاب زيد فيه درجة العلم زيد كل ما اضيف لمعرفة في درجة المعرفة من حيث التعريف
الا المضاف للضمير المضاف للضمير نحن قلنا اولا الضمير ثم العلم ليس في درجة الضمير ينزل درجة قال فكتابه ليس في درجة هو الضمير في درجة الثانية في درجة زيد
اعتمدوا على قاعدة ضعيفة في هذا الاستثناء اه نحن سنمشي بس نشرح لماذا قالوا هذا. مررت بزيد صاحبه. هناك قاعدة ضعيفة قالت ان النعت لابد ان يكون في درجة المنعوت او مساويا له. النعت لازم النعت يكون في درجة المنعوت او مساوية
لا لا يجوز ان يكون النعت اعرف من المنعوت. قالوا النعت لا يجوز ان يكون اعرف من المنعوت فصاحبك ما عرف صاحبك هنا مررت بزيد صاحبك الان صاحبك اضيفت الى ماذا؟ الى الضمير
فهي في اي درجة الاصل الاصل انها في درجة الضمير وهذا الزيد علم ايهما اعرف لو قلنا صاحبك في درجة الضمير ايهما اعرف؟ صاحبك ام زيد؟ صاحبك يكون اعرف. يكون صاحبك اعرف لان عندنا الترتيب مضمر اعرفها ثم العلف. نعم
فلو قلنا المضاف للضمير في درجة الضمير يكون النعت هنا اعرف من المنعوت وهم قرروا قاعدة النعت لا يجوز ان يكون اعرف من المنعوت بل يكون مساويا او اقل واضحة الفكرة؟ نعود. اذا زيت نعت لصاحبك نعت لزيت
فلو قلنا صاحب في درجة الضمير يكون صاحب اعرف من زيد وعندهم قاعدة تقول النعت يشترط ان يكون مساويا للمنعوت او اقل فكيف نهرب من هذا؟ فقالوا نقول المضاف للضمير ينزل درجة
هو في درجة ايش العالم بهذا نحل الاشكال فيكون صاحبك ليس اعرف من زيد هو في درجة زيد واضح هذا لكن هذا كلام غير صحيح لماذا؟ لان النعت ما فائدة النعس؟ يؤتى به للتوضيح
توضيح التخصيص اللي انا شيء لم يتضح لي انا اقول جاء محمد تظنون هذا محمد او هذا فيقول جاء محمد التركي فلابد ان يكون النعت اعرف حقيقة حتى يوضح يوضح اكثر
فكونه لابد ان يكون مساويا او اقل هذا الكلام. لكن في هذا المستوى لازم نحفظ هذا بداية حتى نتدرج في الحفظ يعني فنقول ما اضيف لمعرفة في درجة المعرفة الا المضافة
للضمير في درجة العلم مع بعض نعيدها ما اضيف لمعرفة فهو في درجة المعرفة الا المضاف للضمير فهو في درجة العالم. نعود للماتن هنا نعم فقال آآ والضرب الثاني المعرفة. نعم. وهي ستة انواع
المضمر وهو اعرفها ثم العلم ثم الاشارة ثم الموصول ثم المعرف بالاداب اه الان عليكم ان تعرفوا فيها درجات. المضمر ايها اعرف متكلم ثم مخاطب ثم غائب. فعرفوها اذا متكلم لانه لا يحتمل
ثم المخاطب يصير فيه احتمال قليل ثم الغاء احتمال اكثر مين هو هذا زيد اه طب العلم ايها اعرف علم الشخص علم شخص نحن سنأخذ علم الشخص وعلم الجنس هنا الذي هو في هذه الدرجة علم الشخص اما علم الجنس ليس في هذه الدرجة وسنأخذها ان شاء الله
الاشارة ايها اعرف القريب ثم المتوسط ثم البعيد لانه البعيد ممكن في احتمالات اكثر تصير الان الموصول نحن سنأخذ ان الموصولة قسمان موصول مختص مثل الذي التي ان يراد به شيء قسم معين
تستخدم لقسم معين مشترك مثل مند من يستخدم للمفرد والمثنى والجمع للرجال وللنساء صحيح؟ جاء من اكرمته ومن اكرمتهما ومن اكرمتهم ومن اكرمتها ومن اكرمتهما ومن اكرمتهن فهل نسميه ايش موصول ايش؟ مشترك اه لانه لا يراد به نوع معين
الذي يراد به المذكر الذي يراد به المؤنث فاذا الموصول ايها اعرف المختص ثم المشترك المشترك المعرف بالاداب عندنا اقسام في العهدية والجنسية العهدية اكثر تعريفا من الجنسية طبعا الجنسية انا احب الكتب واحد يقول انا احب
الكتب اه احب الازهار هذه المراد بها جنس هذا الحقيقة من حيث المعنى نكرة ومن حيث اللفظ ايش ما عرفت يعني عندنا قسمان سنأخذ العهدية وال جنسية العهد انا جئت من المسجد اي مسجد
المسجد المعهود المعروف الذي نصلي فيه هنا هذا معرف تعريفا تاما لكن انا احب المسجد قصدي يعني جنس المساجد هو من حيث اللفظ معرفة لكن من حيث المعنى نكر ايهما اعرف
العهدية اعرف من مع الجنسية وعلم الجنس نضعه هنا حقيقة عندما سأخذ علم الجنس انا اسمي كل فيل ابو خرطوم اني اضع لجميع الفيلة اسم ابو خرطوم هذا اسمه علم جنس
فانا احب ابا خرطوم مثلا هذا معرفة باللفظ لكن من حيث المعنى هو نكرة هذا مثل الجنسية نضعه هنا علم الجنس عندما سندرسه نضعه هنا. نعم. اذا اعرفها الضمير العلم الاشارة الموصول المعرفي. انتم ستنسون هذا الان. احفظوا الابيات لا تنسوها. فمضمر اعرفها ثم العلم
لانه عندنا كلمات لا تفيد التعريف. كلمة مثل وغير الاضافة فيه ما لا تفيدهما التعريف الا نادرا اقول انا مثلك هذا معرفة ام نكرة نكرة هاي نسميها متوغل في الابهام يعني متوغل في الابهام يعني لا يقبل التعريف
انا مثلك ايش يعني طولا لذلك يحتاج تمييز انا مثلك طولا عرضا شكلا حجما علما الى تمييز نكرة بدليل الله يقول ايش؟ وجزاء سيئة سيئة ايش مثلها ايش اعراب مثلها؟ نعت
فسيعترض علينا الشيخ محمد ويقول انتم علمتمونا ان النعت يوافق المنعوت في التعريف والتنكير سيئة نكرة ومثلها معرفة كيف؟ نقول لا مثلها نكرة هنا لانها متوغلة في الابهام لا تقبل التعريف
الا اذا دلت على مثلية معينة انا اكتب بخط واحد ان زيد يكتب بخط جميل وساكتب مثله هنا دلت على مثلية معينة تفيد التعريف ماذا قال ابن مالك؟ فذو اضافة بها تبين شرط الاضافة
ان تكون معرفا ان لا يضاف لنكرة وان لا يكون من الالفاظ المتوغلة بالابهام. نعم اه متوغلة في الابهام. اه نعم. اه فقال ثم المعرف بالاداء  قال والسادس ما اضيف الى واحد منها وهو في رتبة اي ما اضيف
ما اضيف آآ في رتبة ما اضيف اليه الا الاسم المضاف الى الضمير فانه في رتبة العدد واضح؟ ويستثنى مما ذكر ما هو الذي ذكر؟ قلنا اعرف المعارف الضمائر يستثنى مما ذكر اسم الله فانه علم وهو اعرف المعارف بالاجماع
اذا يستثنى نحن قلنا الاعراف الضمائر ثم العلم يستثنى من ذلك العلم وهو لفظ الجلالة فهو اعرف من الضمائر وبهذا نكون قد اخذنا هذا الباب هناك تفصيلات ذكرها الاهدل وذكرها الشراح محلها في كتب اخرى ان شاء الله
سبحانك اللهم وبحمدك نشهد ان لا اله الا انت نستغفرك ونتوب اليك