سؤال عن ترك المعاصي هل الانسان يثاب عليه آآ على كل حال او لابد ان يكون له نية في ذلك؟ متى يثاب المسلم على ترك المعاصي. هم يثاب عليها اذا تركها لله جل وعلا. كما في الحديث الالهي ان حديث ابن عباس وجاء ايضا هذه الرواية في حديث ابي هريرة وهي في الصحاح قال في الحديث الالهي من هم بحسنة الى ان قال ومن هم بسيئة فلم يعملها كتبت له حسنة كاملة. هم. وفي حديث ابي هريرة قال فتركها من جراي. تركها يعني لله جل وعلا. فيثاب المؤمن على هذه يعني لو عرض عليه آآ مثلا شرب المسكر فتركه لله. يثاب لو عرض عليه والعياذ بالله الفاحشة فتركها لله يثاب. لو فرضت عليه الرشوة فتركها لله وهكذا في جميع الذنوب والمعاصي اذا عرضت عليه او عرظت له او هم بها او ارادها او تركها لله فهو مثاب عليها والله اعلم