الان ندعو الدعوة تكون للجميع بنفس المنطق. انا بقول لكم هذا مع الاسف يعني وهذا من نقد الذات. ولابد ان نعترف به نسير نحو المستقبل بوضوح. لان الدعوة الدعاة طبعا لا يعابون في ذلك بل هم يؤدون جهدا كبيرا جدا ويؤدون اكثر مما يطلب منهم سواء في الداخل او في الخارج. لكن منطق الدعوة هل هو منطق الدعوة في المملكة هو نفس منطق الدعوة في الارجنتين؟ الشك المنطق مختلف. هل هو منطق الدعوة في فرنسا؟ هل هو منطق الدعوة في افريقيا؟ هل هو منطق الدعوة في اندونيسيا؟ ليس كذلك رضينا انه يكون في شيء من من من التصحيح هل هناك دراسات سعودية او عربية في توضيح عقلية المسلمين الذين يعيشون في الغرب في عقلية المسلمين الذي يعيشون في الشرق هل هناك دراسات في عقلية غير المسلمين؟ ونوع الخطاب الذي يتوجه اليه اليهم لا شك النوعية في الخطاب مؤثرة في تحديد الهدف ومؤثرة في تأهيل الداعية ومؤثرة في عمل الوزارة ومؤثرة في سلسلة مؤثرة هذه السلسلة فيها حلقات كثيرة غير موجودة. ولهذا آآ اعترف باننا الحقيقة نقصر لكن يعني كل واحد عرظة للتقصير فعلا لكن ليس التقصير ناتجا من من اننا لا نريد ان نصل التقصير لاننا لا يمكن ان نفعل اكثر من هذا لانه نحتاج التفكير العلمي في التأثير الى سلسلة من الاشياء. والمؤثرات نفقد عدد من الحلقات فيها. لهذا اذا امكن ان يدرس الموضوع آآ في الجامعات وآآ ان تكون البحوث والدراسات اكثر خدمة لوزارات الدولة وللمؤسسات فيمكن ان تنطلق منها في المستقبل اظنه يكون انفع ان شاء الله