من قل يعني انت كاتبها تأتيك مسائل يعني يكره لك ان تطلع على فهذا لا بأس ان ان تذهب الى المقاولات اللعن عاود مثلا في ذلك لكن ما في الباب كله قال اهله لي ولكم في كل حال العمل اللهم لك الحمد يمن علينا في في الغالب تكون ضامنة في وهذه المسائل الامة الاسلامية هذا مخالفة للعرب لغيرهم معلومة طبيعة اهل مكة الذين اهل الجزيرة طبيعة اهل الشام مختلفة في الحالات الاجتماعية من اللحظ في الجو يحتاج يسألون عنها الصحابة رضي الله عنهم فهذا مش فاهمة فيها الصحابة رضوان الله عليهم اجتهاد الصحابة في هذه المسائل الا على ولاية مصر بادخال او في استدلال لا على هذه المسألة قاعدة عامة دل عليها في هذه المسألة نحو وهناك مفاهيم سهل فيها والاجتهاد انا انظر في مثل يعني ولكن هذا لاحظ في هذا الامر هذا بعد ذلك او مهنة الجمع لم تعصي ليه العسل الصلاة البيئة الحيضات وهذا ممنوع الابتلاء الذي له في مشيته يتم استخدام التي دعوة هذا ما ظهر الا لما مثل بعض الاجهزة التي كانت نزلت الحمام الحار الذي كان كذلك مثل قال له لم تكن معروفة في في زمن النبي عليه الصلاة والسلام بعد ذلك الكثير مما فيه الخلاف في الفهم بالعكس لا الفصل الذي ان تقوم بان يعنوا الانسان لم يصب اتخذ هذا بهذا يلحق به يمكن هذه الذي لا تريد عملي في بعض المسائل الخلاف ما كان في مسألة بالربا يعني اولئك الا اللي فيها عن الربا من العبادة لكن هي التي هل استطاعت ان ومنهم لا يعد هذا المقابلة كذلك اباحته رضي الله عنه نكاحي اه من المسائل التي جاء فيها دواء هذه فتن وهذا كانت الخلاف فيها بعيد لا يجوز الاحتجاج لهذا لان فهذه هي التي يسميها اهل العلم في الذكر لانها مكائن خلف قالوا وعليه فان المخالفة خلاف التي حصل فيها الخلاف من اهل حظ من التغيير. اما اذا كانت احدهما من احد ليس كذلك الخلاف والخلاف ياه العالم في هذا الامر ولا هذه احيانا كانت من استدلالهم الا استدلال جديد الناس الحق يعني المسائل في التابعين لمن تحالف ان المشكلة اذا كانت بعينها الصحابة اذا كان في علي موضوعك باذن الله تعالى فان احداث قوله لما طلعت دعيته يعني اذا اختلفت الصحابة رضي الله عنهم في مسألة على قولين فمن زيادة هذه لقول صالح فان هذه البدع يعني لانه يكون القول الثالث سهم جديد لم اقل فهما على فهم الصحابة بالادلة واذا كان كذلك للطبع ان ان الصحابة اساسهم فهم قد يصيب ثوابا لان الصحابة رضوان الله عليهم الفهم الصحيح للادلة عنده الخير مهم امتي جنودا ابن مسعود رضي الله عنه جديدة حتى للقدرة فبينت لما ليلة الفطر كان حرية للكتب ان كتب في اثر فهي الكتب التي يصنغ فيها ايها الحبيب الم اضيع يعني لا للبنان كده اللحمة فين عقلك هذا العين الذي نقر في هؤلاء الائمة احياء ليس لهم في الاحكام يدورون في المسائل على الاحوال المتقدمين. من الصحابة والتابعين اذا اشتهر بفقر هي بيعمل الكتب التي تعتمد في الاحان على الاخلفه هذا مثني على لك كانت مدرسة اهل الراوي من قبل ابي حنيفة وكذلك في مدينة مالك من خلالك من بعد ان هذه المعتمدة على وعلى القواعد العامة على القواعد. لاحظ ان هذه هي التي عناها اهل العلم واهل الحديث في الذنب جزاكم من كتب الرحم اياكم من اهل الرأي فبينهم الاثار ان يحملوها وذهبوا الى الرقص مثل ذلك لانهم يستغلها الانقياس وبالقواعد ديال القديم نحن على الافعال هذا بطريقة قوي ذلك لان جماعة فيقولون السلاح دليله قطعي اهم من حقوق نحن في السلاح في معاملات الادلة هذا فلا لا نقدمهم على بيقدمونه مثلا القلاف على حديث النقطة قلت اذا كان لا اله الا الله فظهر خلاف عندهم نعم لذلك وهم لا ينفقون الحنفية من اهل الحديث رضي ابن محمود في انحاء كثيرة في ابناء كثيرة عندهم العام من الادلة العامي فعندهم ان دلالة العامة قطعية اذا كان الدليل واما بناية خاصة لهم ويجعلون العام اهلا وخاصة ولا يكفينا للخاص يعني وهكذا في مثلا عندهم الحديث المرسل لافضل من على النصف في الحديث المرسل هل فعل مستدام في اعلى ان هذه المواصيل اقوى من وحديث المتصل المسألة نفسها اخذوا بالحديث المرسل اذا تعصي الحديث عندهم على ذلك اكثر من الاعذار اللي كانت موجودة كثيرة تلامس في سنة القواعد الالتزام بالصيام مقدم على الاستبيان للاسف لحين القياس الدليل لله لانها من القاعدة وان الاثر فانه للقاعدة شملت احكامه كثيرة اليوم عندهم ان القاعدة قطعية مثلا هذا هو الذي نهى عنه السلف يحبه ويحذر منه ان العلم لهذا الامر وختم الحديث الا هذا على الذي اسلفت فيما ما يباع الجنة من كلام النبي صلى الله عليه وسلم يا حي يمثلوا باتباع الحوثي رحمه الله رحمه الله لا يرضيكم المسألة تنظرون فيها فيها حديث عن النبي صلى الله عليه وسلم لا قدمناها اذا كانت دلالته او لانها لم تكن كذلك يثبت احد الاحتلالين بالفعل كذلك وكان فيها احتلال بالفعل لا اوصي اخوان اصحابهم التابعين لهم نعمة قلبك الى اني بقول هذه المسألة النازلة ليس لهم مخالف اذا اختلف الصحابة ده انا قول اول حديث الى اذن. من بعد لا اخذوا بها دقوق المسألة اكثر من في المكان لانه في الاولى وهكذا المقصود انه يدورون في النظر مع الحيطة انما احنا لم نستفتي اي ان هذه نساء عن الامام احمد كثيرة سجلت قبل نحو سبعين كتابنا من المسائل او من فلان الفريق هذه نقل منها ما هو معتمد عندهم مما يعرفون من كلام الامام احمد؟ فهل يسمون بالجمع عن الامام احمد هذه دعوا الحنابل يعني من الفرق فمن حول الفتنة الى انه سهل الاله في مصر كان سابقا فلما سمعت سماحة الكلام ده بكثرة المصنع مصنف ابن ابي شيبة او مصنف عبد الرزاق نعم ونسائي يعني هذا قال لا التلامذة بان يأخذوا من حيث احد الايام لكن وجدوا في انفسهم الضعف فتنكتفي الادلة لم يشرد لاجل ان يريث عن طريقه تكوينه او آآ محمد ابن القاصي العمالك مع الائمة لو زاد الامر بعد ذلك كأنه وهي ومن شقي اذا لا ان كلامه عامة او مسلا احيانا ينبغي لهذا الامر فلا يجوز ان لهذا الوطن عند الصاحبية ومن منهم من اخذ بالعدم ومنهم من اخذ بهذا لاجل نظرهم اراد بنصه هذا من معنى معين الصنف اراد شيئا اخر. هذه كانت ام او هذه ارادوا بها خصوصا المسألة. ما اراد مثيلتها مثل ذلك. كذلك اصحاب الامام احمد كثرت الاقوال واصحابه كثير من اجل كثرة الروايات تعددت الحنبلة عندما عدد مراحل مروا بها مرحلة المتقدمين مرحلة المتوسطين؟ مرحلة المتأخرين المتقدمون من اوله يعني او ما قبله الى الرياء ليس طلاق من المتلخصين ثم بعد ذلك تبدأ للمتعثرون الى خلاف في هذا قليل عندهم كم قتلت عندهم قسمة متقدمون الاربعين ايضا عندهم طبقة هذا التجديد هذا التجديد في فهم في كتب فهم شري الائمة بلا اخر. هذا هذه في المراحل في كل مرحلة دون الكفر يوم يحتفظ هذه الكتب دخلت في اسلوبها سواء في الفقه او في الفقه فله عن اسلوبها تختلف في في في هذه ما بين سمعت قليلا العبارة كان لهذا المحافل التي يذكرها المتقدمون تجدها ايضا المتأخرة وكلما تقوم بالزمن انما تعني كلامي قول فالمتأخر مثل الكون مساء لكن يسعد فهم كلامه في بعض الالحان ارجع الى كلام لهذا نقول ولكن مقصود في مثل لهذا نقول هل نتفق اذا شاف المرء على ان يكون عنده ملكة صفية يكون وانت تلاحظ المواطنين الافارقة كان هناك ميتين وعلى الاحياء كان هناك استفتاءات لو كان هناك الانفعال وهي المتقدمة ادانة العرب في الامة وهذه منها مبادرة اسئلة ثم بعد ذلك كلام العين ما يستطيع كذلك الشافعي والثانية الفقه الفقه كان نوع في الملكة الفقهية للحافة الفقهية في فهم المسائل وفي التحذير عنها في وصف ادراك كلام العلماء على المكان دي فقهية يكون لرعاية هذه الصلاة اليوم العناية بالمسلم ثانيا العناية بالفتاوى ثالثا العناية بالاثار. لابد منها على هذا اللحظ يعني تعبث في تاريخ الامة بدأ في الان نعكس اذا مثلا في زمن اهل الانفاق زمن الصحابة عندهم اللغة تعرفون ان مبناها على اللغة فعندهم ملكة تهنئة للدلاح هذه ليست عند المتأخرين لكن كيف ان ننمي هذه المملكة وتتنامل هذه الملكة اذا عندها ممنوعة تعرفون ان مبناها على اللغة فعندهم ملكة الفهم هذه ليست عند لكن تنفع ان ننمي هذه وتتنامي هذه الملكة اذا اولا نبدأ في المثال ثم بالفتاوى الا بالاثار فاذا بقيت الى ناحية تطبيقية مثلا عندنا تقرأ في الذات مثلا من كتب من للمتأخرون من الحنابلة هذا تقصده فتتصور مسائل مجردة تفهم الصورة في المسألة تعال لان ما بعده مبني عليه. فاذا لم تتصور المسألة كما هي صار ما بعدها مضمون على هذا غلط فاذا تبدأ اولا بتصور المتحف مكائن البعث اذا كان هناك ادلة واضحة لكل مسألة هذي والله هذي دليل حجة للمسألة الى اخره ثم تنظر في فتاوى الأهلة انظروا في فتاوى مثلا علمائنا فتحت مثلا باب ماذا لم تأخذ تأخذ هذا الباب القرآن تفعله ثم بعد ذلك ما في توقع لانك اذا توقعت لا لا فيها في الكتب كتب الاثار وكتب الحديث وكتب العلم من هنا سماح شيء كثير لكن فهم هذه ثم انظروا في تقوى سؤال والبراء من علماء من علمائنا فاذا نظرت الى هذا هذا يقوي عندك ان الفهم الذي فهمته في المسائل مع ربه بالواضحة الان يقول الفهم هي التي اكتفلت من المحي الى اليقظة يصلون الى ناس يفهم اهلا نظريا لكن اذا اتى ما جربه على هذا الانتقام الانتقال من من المسائل الفقهية بادلتها على ان هذه السورة المسؤول عنها هي داخلة في المالك في الكلام. او هي المرادعة في تلك الجملة في اللعنة. كيف تتمنى هذه الملكة الربط بين الفتح لواء الفتح هي الواقعة تبدأ يكون عندك حاسة بالمقارنة اذا سئلت جهلة لبن ترى ينتقل لابي هذه الدربة او واقعة تقدر تتأمل سيكون عندك دربة الى انك هذا هو المخ الا هذي داخل انه بمطالعة كلامه المسجون على المسائل يكون عندك سعة بالدليل واحد لتثبيت لتطور مسألة الى حكمها ايه؟ والثالث يكون عندك معرفة بما عليه تقوى من علمائك وهذه الثالثة مهمة لماذا؟ لان مثلا الان واحد كم هذه المكانة وكذلك ايه لكن العالم يؤذي ثمانية هذا له. له بها منها عشرين ثلاثين خمسين مرة الف مرة في كثرة هذه الفتاوى بمنزلة المحقق للكلام الذي تقرأه النقل هل هو مما يؤتى به الى الابل؟ ام لا فليس عليه العمل فالكون يعني التقوى ليست عليها الاخلاص مثلا ايه المساحة الكبيرة مثلا في في طهارة ثلث الميتة بالبلال من المعروف انه لا يظهر لبدع كل ميتة لا لكن اذا كان الحيوان منا يحل بالزكاة فيه الحل بالزكاة قالوا لباس اعمال هذا النور ثيابكم مثل ما قال فيلاحظ انه القيادة من حيوان قاعدة يعني انه نعيمة اذا نظرت للخطوة على خلاف ذلك فاذا هذا الرب الفتوى تبين لك ما عليه الامل سنة مما نسأل به العمل. يأتي عندك نص ساعة جديدة في الفهم الى يعني تحكم هذا اذا انت الى كتب الخلاف كتب الاثار بيكون عندك الا ان هذا القول لماذا في مثلا هل المرأة الحامل مثلا اقرأ القرآن ام لا قول يبدأ ان يكون علم نحن جدا في الفقه وفي كل فهم لهو علم الاستشكال اذا استسلم واستسلم هذا معناه انه يستر اذا كانت في الكارثة واقعية للتوبة منها ان الكفر دل عليه مع ان الدليل يحصل اي لو فعل احد من اهل العلم اذ ازال عندي احكامه في طرقه قال معرفة الاحكام المنذكر قال انها ريثة الاشكال والدليل لماذا كانت مهجورة في الادلة موجودة ولم يستدلوا بدليل ولما اتى المتأخرين او دعمهم لمعصرين اذ تبلغ ادلة لم يستغل الصنف في المسألة في تلك الابيات الاحسان لماذا لماذا اختلف من التذلل في مسألة كذا الدليل الفلاني؟ مثلا بعض الناس من هذا العقد لماذا؟ هذا الاكفال يتولى جنوبك مع شيء مع في فرق يحلان ايهما حتى يرسخ الباب بتصوره بعد حين من هذه المراكز معرفة الاقوال اليسرى مثل اذا حث المسألة ما يحصل كما يكون عندك معرفة بالثلاثيات لكن الملكة الفقهية وصف تحصيلك للمكان لان مثلا اذا نظرنا في كل مسجد في مكتب ما جاء فيها ما جاء فيها المثلثات او في تسليم الصحابة الامة في بلدهم كان على حب النساء الافات كثيرة الا الصلاة الان الثالث الى الان هل تريد السنة تم لها من البنوك مثل الكاميرا يا اهل الحيز من الاذهان ولذلك صار الذهن لا يستطيع ان يكون مؤكدا على ذلك لا يكون مركزا في الاثار ومستفرد منها ولهذا نقول نحن الغائط لعنه الله الذي يجب هو الاثر ولكن كيف تصل اليه؟ لا بد ان تسلك الطريق الذي سلكه العلماء بالحزيمة المتأخرة بعد تمثل مجدي ابن متوف المفتقرة جدا على قلبها ثم بعد ذلك ما لا يقبل علينا هكذا ثم يبدأون بايران الاشكالات بالنظر في الاثار مسألة التبرج في امريكا يحتل لكن هذا الامر اخوة انه يحتاج الى هذا يسكن يحصل مم اولا ان تأخذ قلنا دائما تأخذ السنتين او اذا كان المعلم مثلا قد وصل معه الى في هذا في الزكاة لن تستمعوا بيد الله الى لم يتم ذلك ان اردت ان تقرأ كلمة فلا اله ان تكون على صلة احد العلماء الذين فهي التوحيد هذه الصلة فائدة ان كل ما استشكلت في ذلك كلها ما فهمت عبر فهو هذا من هذه الصلة ان تجعل اما ايضا يكون الحرص على ملازمة اهل العلم في سماع كلامه لانه درمها الكل في مسائل كثيرة في فقه تمر عليها لكن لا تتضح لك الا بسماع كما هو منضجي فيها. اما اذا في كلمة او في فتوى هذا وهو يتكلم يناقش المسألة تناقشه تجد انه يعطيك نفتح لفهم هذا الباب هل فهم هذه النفسية؟ بمجرد القراءة فلو يهمك اولا احكام الباب يكون بدون ضعف يعني تحفظ الكتابة المعينة للزكاة او دار معين فتدرسه بدون مداخلة يعني مثلا هنا في نفس الوقت في نفس الوقت الذهن لابد فاذا حث مثلا كتابا تبدأ بتحرير جمله اذا حضرت دنيتي انا لست ما عندك لتحرير الجمل يعني معرفة كل لفظ نعم اللغة ثم نحو الترفيه كان بالعلم في الفقه بخصوصه لابد ان يكونوا حساسا في اللغة لانه ان لم يكن حساسا في اللغة استعمل في كلامه العلم تقدر تتكلم منها مين لكن اذا درب ذهنه ولسانه دلالته يستحق على اهل الاسلام مع مرور الزمن يبدأ يترقب حتى يستهل افعاله. فاذا معرفة الفم بالفطرة ودلالك كله. ثم ومعرفة التركيب هذه في الجملة ان الحكم افتكرنا اولا لها الان الثانية ان ثالثا الحكم بحسب ما ذكره رابعا دليل الحكم قد يكون راجحا في نفس الامر وقد يكون مرجحا تعرف الدليل الذي اعتمد عليه في هذا الحكم لان معرفة الدليل يعطي مهنة صريحة باستنتاج الحكم من الدليل انت في جمعت من العلماء هذا او الخامس القول الاخر بشرط ان يكون قولا قويا وليس في كل مسألة ان الم اولا يدرسون الفخ عندنا هنا وقد يكون بعدها كذلك باختداع واذا سمعت هذا الشخص مثلا كيف الحال او الف من سهل في هذا كيف تحفظ نفسك تحسب النحل اجتهدوا في الفجر مم او الى اخره فتلحظ انت في اول مرة انك دون سائل كانت عبارة طيبة نظيفة عنه لكن في مسائل عرفت ان تتكلم يعني مع انك حين حين القراءة سنتان مثل ما يأتي الاختبار تحفظك قبل الاختبار كذلك فإله راجعته الى هذا اللقاء حاولت ان ترتفع تتوكل تقييمك لنفسك شيئا فشيئا بهذه الطريقة بقي مبارك المدارس تأملت ليقوى تعبير وبلغة العلم نحوه يكون لسانك متحريا في الفترة لا تأتي الى النخلة تذكر بالمعنى يعني تذكره بما يدل عليها بحسب ما تفهم دقيقا في اللفظ تعبيره تعبر شيئا في شيئا يتولى ثم تكرر مرة اخرى حتى يكون عندك في بعد لماذا؟ لان الكتب المطولة عن كتب الكتب المختصرة تناول المجموع نفح المتناول لماذا؟ لانه مثلا تجد في الاغنية المغني اصعب طبعا الواحد يجي الله يزاد كذا لكن بالنسبة لطالب العلم نظرك بخلاف مثلا لان في عيب العقل على نوعية معينة من التحالف الكلام يعوضه على الحقل يعوده على ادارة من الاثنين ثلاثة يعني اما ذاك فيكون مبسوطا والمبسوط هذا في الذهن يقرأها بسهولة يمشي ثم بعد ذلك لا يتغدى عنده الا يتذكر ان المكان فيها اقوال. اما العبارة والابراس لا ترد عليه. ولهذا الله عز وجل رحمه الله تعالى يقول الموفق يقول الموفق انك في الفقه من اتباع هذا تعبير الشيخ رحمه الله وللمتوسط وللتاني وللجهل وقنح للاتباع من اول ما يتبع العمدة المتوسط المقنع وصنف للثانوي وصنف عندك الاقناع العقيق المغلق لكن هذا لا بد يمشي على هذا لابد ان يكون عندك فاذا القراءة المطول دائما ذكرته دائما لماذا؟ لان للمطولات لاسحاق ما يحتل بعض احيانا مثلا يأتيك قول ينفذ هم كيف تحل المسألة تدافع عن حسن البعض تذهب الى السلاح اذا لم تفهم قولا بين هذه من الحكم التي فيها ذكر الاضحية بمعرفة الاقوال المختلفة يتضح لك المراد في القول نافعة جدا في قال لي على كل حال هناك ربما هذا الكلام مثل كيفية هل العلماء هذه كلها بنا لست في هذا الحدث اني طلبت في الفقه نظرا لان هناك داخل في هذين العلمين يعني لبعض اخواني كتقييد في زمن الملك خالد فهل ايه صحيح كل اسبوعين انك تفعل انا لله وانا اليه راجعون بيناتهم الله جل وعلا اياك ان تصدق يا عطية