واحد بيسأل بيقول احنا بنسمع كتير ازا ضربت فاوجع فان العاقبة واحدة واذا اطعمت فاشبع واذا مشيت فاسرع واذا تحدست فاقنع هل هذا القول منسوب الى سيدنا عمر فعلا؟ وهل هو صحيح ولمن ولمن زكر هذا القوم وما معناه اولا لم تثبت صحة نسبة هذا القول الى عمر فهذا كذب عليه يتناقله بعض المعاصين بينهم في مواقع التواصل والمنتديات آآ الاجتماعية ذكر الشطر الاخير منه عن عمر صاحب مجمع الامثال يعني في كتاب ادبي وكتب الادب لم يعمل فيها مبضع الجرح والتعديل كما اعمل في باب الحديث النبوي بباب الحديث النبوي علماء الجرح والتعديل كهابذة السنة وصيارفتها كانوا بالمرصاد لكل محاولة كذب على النبي صلى الله عليه وسلم يصدونها ويقفون لها ويبطلونها الامر في المرويات التاريخية والادبية ليس كذلك فلا يعتمد على ما ينقل في كتب الادب والتاريخ ونحوه على انه نقل صحيح معتمد ثم نتعنى في تفسيره والبحث عن معناه وكذا فارى لك يا سائلي الكريم الا تشتغل بتتبع مثل ذلك. وفي صحيح المأثور غنية والله تعالى