قل هذه سبيلي. ادعو الى الله. على بصيرة انا ومن من اتبعني وسبحان الله وما انا من المشركين اصول الا بعد رتب ابن الصلاح مراتب الحديث الصحيح او ايها اقوى على الاجمال على الاجمال على النحو التالي قال اصحها ما اخرجه البخاري ومسلم على الاجمال ثم ما اخرجه البخاري ثم ما اخرجه مسلم ثم ما كان على شرط البخاري ومسلم ولم يخرجها ثم ما اخرجه ما كان على شرط البخاري ولم يخرجه سم ما كان على شرط مسلم ولم يخرجه ثم ما اخرجه اصحاب الكتب الذين اشترطوا الصحة في كتبهم وتابع البعض سم اصحاب السنن ثم المسانيد ثم المعاجم كذا رتب البعض اعيد الترتيب ابن الصلاح رتب فقال اصحها اعلاها صحة ما اخرجه البخاري ومسلم ثم ما اخرجه البخاري. ثم ما اخرجه مسلم ثم ما كان على شرطهما ولم يخرجا ثم ما اخرجه ما كان على شرط البخاري ولم يخرجه ثم ما كان على شرط مسلم ولم يخرجه ثم ما كان على تبني ما كان على شرط مسلم ولم يخرجه ثم الكتب التي اشترت اصحابها الصحة ثم السنن ثم المسانيد ثم المعاجم اشرح هذا الكلام يعني الدارقطني آآ عفوا ابن الصلاح يقول اقوى الاحاديس في الجملة في الجملة ما اخرجه البخاري ومسلم. المتفق على صحته في الجملة ولا قد يكون حديس في السنن اقوى من حديس في البخاري ومسلم. لكن النظرة ماذا؟ اجمالية كما تقول مثلا مسلا ما اعرفش سامحوني يعني واحد يقول القاهرة احسن ناس لكن ممكن واحد في الصعيد يكون احسن من واحد في القاهرة مسلا فابن الصلاح يرتب يقول اعلاها الذي اخرجه البخاري ومسلم وهو الذي سماه البعض سماه بعض العلماء او الجمهور المتفق عليه فالمتفق عليه عند الجمهور ما اخرجه البخاري ومسلم ومن العلماء وهذا صنيع الشوكاني في كتابه نيل الاوتار وغيره يعني بالمتفق عليه ما اتفق عليه البخاري ومسلم واحمد اضاف من احمد من ابن حنبل واضح وبالمناسبة والشيء بالشيء يذكر هناك فرق بين المتفق عليه والمتفق على صحته فقد يكون هناك اصطلاح او وصف يوصف به حديس يقال فيه متفق على صحته يختلف عن المتفق عليه فقد يكون مصلحا لكن ليس في البخاري ومسلم مفهوم الكلام يا جماعة اعترض على ابن الصلاح لما ذكر هذا الترتيب. فقال قائل المتواتر اصح من المتفق عليه فقال المدافع عن ابن الصلاح المتوتر هذا ليس بخاضع للبحس اصلا هو صحيح ابتداء انما كلامنا على غير المتواجد فقال قائل ما اخرجه الجماعة الجماعة هم ستة البخاري مسلم ابو داوود الترمذي النسائي ابن ماجة فقال قائل ما اخرجه الجماعة اصح من مما اخرجه البخاري ومسلم لان البخاري ومسلم داخلان في الجماعة داخلان في الجماعة فاجاب المدافع بقوله ان الذين لم يشترطوا الصحة كاصحاب السنن الاربعة ابو داوود والترمذي والنسائي وابن ماجة اخراجهم للحديث لا يزيد الحديس صحة كذا قال المدافع لكن قال الاولون ان البخاري ومسلم دخلا في الجماعة وهؤلاء يتحرون في الغالب ما يشهد للتبويبات التي لها فلا يختار ضعيفا شديد الضعف فينبغي ان يكون ما اخرجه الجماعة اقوى مما اخرجه البخاري ومسلم وهذا الصحيح وهذا الصحيح مفهوم الكلام يا جماعة؟ هذا شيء فاعلى شيء ما اخرجه الجماعة على رأي ابن الصلاح ما اخرجه البخاري ومسلم ثم ما اخرجه البخاري ثم ما اخرجه مسلم البخاري اشترط شروطا للصحة سبق الحديث على بعضها اشترط المعاصرة مع اللقي ان يكون الراوي عاصر الراوي وثبت عنده انه التقى به مسلم لم يشترط قال له قي لم يشترط اللقاء فالشرط البخاري اقوى من شرط مسلم وتكلمنا من قبل وعلى ما اذكر على وجوه ترجيح البخاري على مسلم صح كده؟ سبق ثم ما اخرجه مسلم ثم ما كان على شرطهما ولم يخرجا فهناك احاديث على شرط البخاري وعلى شرط مسلم لكن لم يخرج البخاري كل حديث صحيح انما انتقى انتقاء ولم يخرج مسلم كل حديث صحيح انما انتقى انتقاءات وذلك لان البخاري قد يصحح عددا من الاحاديس ليست فيه صحيحة فكتاب الترمزي مسلا كثيرا ما يقول الترمذي في سننه سألت محمد بن اسماعيل عن هذا الحديث فقال هو صحيح هو صحيحة. وابو داوود كذلك احيانا مفهوم كده الكلام انتقدت بعض الاحاديث على البخاري ومسلم هل تكلمنا عن المنتقد سبق مئة وعشرة على البخاري وخمسة وتسعين على مسلم وليس كل من انتقد القول قول المنتقد بل احيانا انت تنتقدني في شيء والقول قولي فاغلب ما انتقد على البخاري القول في قول البخاري واغلب ما انتقد على مسلم القول قول المنتقد خمسة تقريبا. انت تفهم التقريب. انت كنت نجحت في الرياضة في السادس الابتدائي نجحت فيها خمسة وتسعين اذا قربت تقرب لكم في المئة ولا تقرب للصفر قرب للمئة الكلام ده يزعل الله يوفقه عندنا عالم في القراءات في المنصورة اسمه الشيخ حافظ الصانع. الله يوفقه واحد من الاخوة رجل كبير هو يقرأ عليه ووعدنا موسى ثلاثين ليلة واتممناها بعشر فتم ميقات ربه خمسين ليلة قال لا لا قراءات ولا حساب يعني ادبي فاشل وداناك علمي فاشل اعود قائلا ثم ما كان على شرطهما ولم يخرجا. ثم ما كان على شرط البخاري ولم يخرجه ثم ما كان على شرط مسلم ولم يخرجه الف عالم يقال له الحاكم ابو عبدالله صاحب كتاب مستدرك الحاكم كتابا استدرك فيه الاحاديث التي لم يخرجها البخاري ومسلم فذهب الحاكم الى الاحاديث افترض انه صنع زلك التي لم يخرجها البخاري ومسلم في صحيحيهما وطبق الشروط التي اشترطها البخاري والشروط التي اشترطها مسلم على هذه الاحاديث فمن كان منطبقا عليه الشروط يودعه في كتاب يعني يفترض ان المستدرك جمع الاحاديث التي على شرط البخاري ومسلم وليست في البخاري ومسلم صح كده ولا لأ فعلى ذلك اذا جاء شخص يقول في حديس اخرجه البخاري ومسلم والحاكم نعرف انه الراجل ده يعني اخرف غير متقن لماذا؟ لانه يفترض ان ان البخاري ومسلم اذا اخرجه الحديث لا يخرجه الحاكم لانه سماه ماذا المستدرك الا اذا كان الحاكم وهم وهم وذكره في انه يهم احيانا لكن الاصل انه لا يوجد به اي حديث في البخاري ومسلم من نفس الطريق من نفس الصحابي واضح كده الان الحاكم هذا اولا تسمية كتابه بالمستدرج فيها نظر. لانك تستدرك علي اذا فاتني شيء. لكن انا قلت ابتداء انا لن اضع كل حديث صحفي كتابي. انما انا انتقيت انتقاء فكان يقول يسمي الكتاب اي اسم غير مستدرك. المستدرك تفيد انه مسك على البخاري ومسلم شيئا واضح الكلام؟ وهما لم يلتزما اخراج كل حديث صحيح في صحيحهما فالاسم نفسه الاسم نفسه فيه بعض الخلل لكن لو تجاوزنا عن الاسم نجد ان الحاكم نفسه عنده بعض الاوهام عنده بعض الاوهاب نفسه يهم احيانا يذكر حديس في مسلم ويقول لم يخرجا يزكر الحديس في البخاري ويقول لم يخرجا يهم احيانا يذكر زيادات ليست في البخاري ومسلم فيهم احيانا صبرا الامام الذهبي تعقب الحاكم في بعض المسائل في الحاشية ما هو تلخيص الذهب على المستدرك؟ تلخيص لخص. احيانا يوافقه احيانا يخالفه الحاكم يعني ازا تصورنا ان في رجال الاسناد رجل اسمه هشيم من رجال البخاري ومسلم من رجال البخاري ومسلم واخر اسمه الزهري محمد ابن الشام من رجال البخاري ومسلم فالحاكم يعمد الى سند فيه هشيم عن الزهري هشيم عن الزهري فيقول على شرطهما ولم يخرجاه وهو ليس على شرط واحد منهما. لماذا البخاري نعم اخرج لهشيم ومسلم اخرج لهشيم والبخاري اخرج للزهري ومسلم اخرج للزهري لكن لم يخرج واحد منهما هشيم عن الزهري لانه شيء ضعيف في الزور خاصة ضعيفهم في اخرج لهشيم عن اناس اخرين واخرج للزور من طريق ناس اخرين زلك لان يزكر العلماء ان هشيما زهب للزوري زكر له بعض الاحاديس فكتبها هشيم ولم يركز في حفظها كتبها فجاءت الريح فطيرت الورق الذي كان معها هشيم فطفق يحدس بالذي علق في ذهنه ولم يكن اتقنها فحصل خلل في حديثه عن الزهري لذا تنكب البخاري عن الاخراج لهشيم عن الزهري. وتنكب مسلم عن ذلك وهشيم عن الزور ليس على شرط البخاري ومسلم فيقول الحاكم على شرطهما ولم يخرجا هذا وجه وجه اخر ان راوين كسماك من رجال مسلم لم يخرجه البخاري كعكرمة من رجال البخاري لم يخرج له مسلم فيعمد الحاكم الى سند سماك عن عكرمة فيقول على شرطهما ولم يخرجا وهو ليس على شرط هذا وليس على شرط ذاك لان البخاري اخرج العكرمة من طرق غير سماك ومسلم اخرج لسماك عن غيري اكرم في هذا السند الملفق ليس على شرط من لا البخاري ولا مسلم هذه بعض اوهام الحاكم اذا ما موضوع كتاب الحاكم الحاكم كتابه كتاب يفترض انه استدرك الاحاديث التي على شرط البخاري ومسلم ولم يخرجها البخاري ولا مسلم واودعها في كتاب سماه ماذا المستدرك فهذا موضوع المستدرك وهو متساهل كثيرا في كتابه المستدرج الحاكم مشهور بالتساهل في الحكم على الاحاديس مشهور بالتساغل والوهم نعم ماذا عندك واخذ على الحاكم شيء في ابواب المنهجية او وهو انه كان يجنح الى التشيع شيئا ما دليل انه اورد احاديث تالفة كثيرة في فضل علي وهي اسانيدها ضعيفة جدا ولم يكد يورد احاديث في فضل عثمان رضي الله عنه اورد حديث الطائر ان النبي كان يأكل من طير فقال اللهم ارزقني باحب خلقك الي يأكل اليك يأكل معي من هذا الطائر. فدخل علي فاكل مع الرسول سندو ضعيف جدا قال الذهبي في تعليقه على المستدرك فكنت اتعجب كيف يخرج الحاكم وحديث الطائر في مستدركه فلما امعنت النظر في المستدرك كله وجدت احاديث حديس الطائر بالنسبة اليها سماء يعني وجدت حديس اردأ من حديس الطائر بكثير الحاكم واسع الخطو في القضاء بالصحة متساهلون. والله اعلم هذا وجزاكم الله خيرا بهذا القدر اجتسي