قال التالي يعني فتاة عمرها ثلاثون عاما على قدر كبير من الجمال تعمله مدرسة في مدرسة ثانوي بنين تفخر فصول البنين للشرح هل يجوز هل تعتبر هذه خلوة علما ان العمل ليس للحاجة المادية لكن فقط للتوفير ما ذكرت ليس بخلوة لان المراد بالخلوة خلوة النظر بحيث يغلق عليهما باب او يكونان بحيث يأمنان الرقيب والنازرين عيار الخلوة هي خلوة النظر يغلق عليهما باب او يكونان بحيث يأمنان الرقيب والناظرين ولو لم يغلق عليهما باب لكن هذا الذي ذكرته من ذرائع الفتنة والحزم اجتنابه الا لضرورة اذ الاصل ان يدرس الرجال الرجال والنساء النساء النساء الا لضرورة او لحاجة ظاهرة جاء في قرار لمجمع فقهاء الشريعة بامريكا الاصل ان تعمل المرأة في تعطي النسائية التي لا تعرضها للاختلاط ولا حرج في ان تعمل في التدريس في المدارس المختلطة بين الجنسين في المرحلة الابتدائية واما المراحل الاخرى فيرخص لها في ذلك عندما السيسي عند مسيسي حاجتها الى العمل مع مع وخد ضوابط الشرعية بلباسها وسلوكها جاء فيه ايضا حول المرأة والتعليم ما يلي الاصل هو وجوب الفصل بين الجنسين في المدارس الاسلامية ابتداء من سن العاشرة اذا كان بالمدرسة عدد كاف من القاعات والمدرسين نعم وهذا حراسة للفضيلة وخط عني الذريعة الى الفتنة وينبغي ان تبنى السياسة التعليمية في المجتمع المسلم على هذا الاساس اذا تعذر الفصل بين الجنسين لقلة القاعات والامكانات فيرخص في جلوس الطالبات خلف الطلاب مع مراعاة الضوابط الشرعية في اختلاط الجنسين. ويلزم عند الامكان تخصيص مداخل منفصلة لكل من الطلاب الطالبات اذا عمت البلوى بالاختلاط في المؤسسات التعليمية وتعذر البديل المشروع فيرخص للمرأة ما في الالتحاق بالمؤسسة ذات التعليمية المختلطة مع مراعاة الضوابط الشرعية في اختلاط الرجال بالنساء ومنها الحجاب عدم الخضوع بالقول وتجنب الخلوة اما حول الاختلاط بين الرجال والنساء في ايضا قرار ضبط هذه المسألة فقال باختلاط تعبير مجمل منه ما يحل ومنه ما يحرم ومن هذا وذاك ما هو متفق عليه ومنه ما هو مختلف فيه ان قصد مجرد اجتماع الرجال والنساء في اماكن مفتوحة لاداء عمل مشترك دينيا كان او دنيويا ورعيت فيه الاداب الشرعية من الحجاب وغض البصر ونحوه ورتب المجلس بما يعين على ذلك فلا حرج فيه ومن ذلك اجتماع الرجال والنساء في الخلاء لشهود العيدين وحول المشاعر في الحج حول الكعبة والصفا والمروة عند رمي الجمار ونحوه وفي مجالس العلم المفتوحة. سواء اكان ذلك في المسجد ام في غيره وخروج النساء لقضاء حوائجهن في مجامع الناس مع ملاحزة التزام النساء بالحجاب وكونهن متباعدات عن الرجال ما امكن والتزام الفريقين بالصيانة وغض البصر ومع التأكيد على اهمية الفصل بين الجنسين ما امكن في المؤسسات التعليمية فان هذا احفظ للقيم وابعد للفتن وقطع واقطع للزرائع وادى عى الاجتماع الذهني على طلب العلم وقد بدأت تنتبه الى ذلك. بعض المؤسسات التعليمية في المجتمعات الغربية اللهم اهدنا