والايمان معناه في اللغة العربية التصديق الايمان معنا في اللغة العربية التفصيل. قال الله تعالى عن اخوة يوسف وما انت بمؤمن لنا اي بمصدق اما معنى الايمان في الشرع فهو تصديق التصديق والاعتقاد بالقلب والاقرار باللسان والعمل بالقلب وبالجوارح تصيغ يقول العلماء تصديقهم اقرارهم تصديق بالجلاء واقرار باللسان وعمل بالاركان. يزيد بالطاعة ويقص بالعصيان وتصديق واقرار واعتراف واعتقاد بالقلب ونطق واقرار باللسان بان ينطق الانسان بالشهادتين يشهد ان لا اله الا الله يشهد الله الوحدانية والنبي بالرسالة ويعمل بجوارحك فيكون مسمى الايمان اسم لافتقاد القلب واقرار اللسان وعمل القلب وعمل الجوارح. يسمى الايمان اعمال القلوب واقوال اقوال القلوب واعمالهم واقوال اللسان اعمال القلوب اقوال القلوب واعمالها واقوال اللسان واعمال الجوارح يزيد بالطاعة ويقصد بالعصيان فيكون العمل جزء من مسمى الايمان والاقرار باللسان جزء من مسمى الايمان والاعتقاد جزء من مسمى الايمان مسمى الايمان الاوسط مسمى الايمان يشمل اعتقاد القلب وتصديقه واقراره ويشمل اقرار اللسان ويشمل عمل القلب ويشمل عمل الجوارح وهو يزيد بالطاعة ويقسم الاحسان. هذا هو الصواب الذي تدل عليه النصوص وهو الذي قره جمهور اهل السنة. والادلة في هذا كثيرة الا على ان الاعمال داخلة في مسمى الايمان كثيرة لا حصر لها قال الله تعالى انما المؤمنون الذين اذا ذكر الله وجلت قلوبهم واذا تليت عليهم اياته زادتهم ايمانا وعلى ربهم يتوكلون الذين يقيمون الصلاة ومما رزقناهم ينفقون قل اولئك هم المؤمنون حقا جعل الايمان جعل هذه الاشياء كلها من الايمان هذه الاشياء وجل القلب وزيادة الايمان عند تلاوة القرآن هذي من اعمال القلوب والتوكل واقام الصلاة وايتاء الزكاة من اعمال الجوارح قال سبحانه انما المؤمنون الذين انما المؤمنون الذين امنوا بالله ورسوله. ثم لم يرتابوا وجاهدوا باموالهم وانفسهم في سبيل الله اولئك هم الصادقون وقال عليه الصلاة والسلام الايمان بضع وسبعون شعبة اعلاها قول لا اله الا الله وادناها اماطة الاذى عن الطريق والحياء شعبة من الايمان وفي حديث وفد عبد القيس النبي قال امركم بالايمان بالله وحده اتدرون ما الايمان بالله وحده؟ شهادة ان لا اله الا الله واقام الصلاة وايتاء الزكاة واداء الخمس وان تؤدوا الخمس ما غنمتم فجعل هذه الاعور كلها من الايمان اذا الايمان يشمل قول قول القلب وقول اللسان وعمل القلب وعمل الجوارح ويزيد وينقص يزيد بالطاعة وينقص بالمعصية. هذا هو الصوم الذي تدل عليه النصوص هو الذي قاله جمهور اهل السنة