النبي صلى الله عليه وسلم في ذم السؤال وعيبه ومدح من تركه. يحضرني في هذا قصة منقولة عن الشيخ الامين صاحب الاضواء رحمه الله تعالى شيخ مشايخنا انه رحمه الله كان مدرس في الجامعة الاسلامية. فجاء احد الملوك واظن والله اعلم انه كان الملك خالد او الملك فيصل لا الظاهر الملك فيصل. جاء في زيارة للمسجد اه النبوي ثم زار الجامعة الاسلامية. فقال له بعض محبي الشيخ لو انك رفعت شأنك الى الملك فان عليك ديونا كثيرة وليس عندك ما تؤدي هذه الديون. يقول فقال الشيخ رحمه الله اارفع حاجتي الى من لا يعلم حاجتي والله لا يكون. فتأملوا يا رعاكم الله تأملوا العفة الله اكبر. يقول ارفع حاجتي الى من لا يعلم حاجتي. عجيب الكلمة هذه