هي جزء علة مثلا عمر عمر هل يمنع من الصرف اه اذا زالت منه العالمية؟ لا لا بد من عالمية وعدل فاذا قلت رب عمر او مررت بعمر من بعمر من العمرين بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيد الخلق سيدنا محمد وعلى اله واصحابه اجمعين. وصلنا الى باب ما لا ينصرف الصرف في الاصالة هو التنوين. اختلف هل طبعا عندنا تنوين التمكين نسميه تنوينا الصرف. فالممنوع من الصرف ممنوع من التنوين ويتبعه المنع من الكسرة وبعضهم قال الصرف يطلق عليهما على التنوين وعلى الكسرة. المهم ان الممنوعة من الصرف يمنع من التنوين ومن الكسرة كالفعل. تفضل سيدي قال هذا بسم الله الرحمن الرحيم. يقول المؤلف رحمه الله تعالى ونفعنا بعلومه وبعلومكم في الدارين امين. بكم يا رب هذا وفي الاسماء ما لا ينصرف فجره كنصبه لا يختلف وليس للتنوين فيه مدخل لشبهه الفعل الذي يستثقل. هذا باسلوب انتقال وقد ورد في القرآن من اساليب الانتقال هذا وذلك ورد في قوله تعالى هذا وان للطاغين لشر مآب هذا وان للطاغين لشر ما ابوا. وورد ذلك ذلك ومن يعظم شعائر الله. ورد كذلك كذلك وقد احطنا بما لديه خبرة هنا عندما نقول هذا وان للطاغنا. ماذا نعرب هذا لك ان تقول خبر هي خبر لمبتدأ محذوف. الامر هذا يعني الامر ما ذكرت لكم وانا للطاغين. يعني الامر كما ذكرت لكم من نعيم الجنة. ففي تعظيم لما سبق وتأكيد لما يلحق بعد ان شرح اوصاف اهل الجنة قال هذا وان للطاغين. الامر هذا خبر المنتدى محذوف والحال او الشأن نسميها واو استئناف يسمونها اسميها حالا عاما. والحال ان للطاغين لشر ما ابى او ان نجعلها مبتدأ خبره محذوف هذا كما ذكر او تجعله مفعولا لفعل محذوف تقول خذ هذا خذ هذا والفاكهة اختار هذا. قال خذ هذا وفي الاسماء لا ينصرف كانه قال خذ ما اخبرتك به ثم والحال والشأن انا اسميها حالا عاما وهذا تسمية مأخوذة من الطيبة في سورة الاحزاب واو الاستئناف معنى الحال عام. هي تقول الله يقدر على ذلك والله على كل شيء قدير عندما تقول استئناف الناس لا يفهمون الكلام قل حال عام يعني ليست حالا تقضي تقييدية ان الله فعل ذلك في حال قدرته الله فعل ذلك والقانون الكلي الله على كل شيء قدير والحال العام والقانون الكلي هو هذا معنى واو الاستئناف حقيقة هذا هو معنا وهو استئناف اذا فهمتها بهذا الشكل تفهم كلام العلماء ان الواو للاستئناف ينحال عام قاعدة كلية نعم هذا والقاعدة الكلية المقررة في الاسماء ما لا ينصرف مثل ذلك الامر ذلك والحال والشأن ان من يعظم شعائر الله اي ليست حالة تقييدية الامر ذلك في حال انما الامر كما ذكرت لكم والشأن والقصة والقاعدة المقررة انه من يعظم شعائر الله فانها من تقوى القلوب نعم هذا وفي الاسماء ما لا ينصرف فجره كنصبه لا يختلف تقول مررت بابراهيم ورأيت ابراهيم وليس للتنوين فيه مدخل لشبه الفعل الذي يستثقل الممنوع من الصرف يشبه الفعل. نحن قلنا المبني يشبه الحرف يشبه الحرف اما الوضعا او شبها معنويا او شبها استعماليا او شبها افتقاريا لذلك بني والممنوع من الصرف ماذا اشبه؟ اشبه الافعال واما المتمكن لم يشبه الحرف فيبنى ولا الفعل فيمنع من الصرف ولا الفئة مثل زيد زيدا زيدا فلذلك نحن نعطيه تنوين الصرف وتنوين التمكين وتنوين الشرف اما الممنوع من الصرف منع من التنوين. لماذا؟ لشبه الفعل. العلماء قالوا وجدوا ان الممنوعة من الصرف لابد ان تكون فيه علتان من علل تسع او علل تقوم مقام علتين قالوا اذا نبحث عن العلتين في الفعل كذلك. فقالوا الفعل عند البصين مشتق من الاسم صاحي من المصادر ففي علتان يفتقر الى الفعل في الاشتقاق من مصدر فهذه علة لفظية وكل فعل يفتقر الى فاعل فهذه علة معنوية ففي علتان كالعلل التي عندنا العالمية والوصفية علل معنوية وباقي العلل هي علل لفظية واما الكوفيون يقولون اصل اشتقاق الفعل فالعلة اللفظية ليست اشتقاق ليست اشتقاقه من المصدر انما الفعل لما دل على الحدث والزمن هذا علة لفظية لانه ثقيل بخلاف الاسم. خلافي. الاسم. فترقبه من حدث وزمن هذه علته اللفظية. وافتقاره للفاعل هذه علته المعنوية. هذا معنى قول لشبهه الفعل الذي يستثقل. شبه الفعل الذي يستثقل. طبعا العلل لاحظوا عند انا هنا هذا الجدول وضعه الشيخ قاسم بحر حفظه الله وانا عملت جدولا موسعا وضعت فيه كل الاحكام لكن ذاك الجدول يعني يشوش على الطالب نتركه ان شاء الله المطولات نأخذه هناك. هذا جدول مختصر يعني عندنا علتان معنويتان العالمية والوصفية فقط التي على اليمين وباقي العلل هي علل لفظية. لاحظوا العلمية يعني ماذا يأتي من المعارف كل المعارف لا تأتي لا تأتي لهم الا العلمية. لماذا كل معارف لا تأتي الا العالمية كل المعارف لا تأتي الا العالمية لانه ما هي المعارف وغير معرفة كهم هم مبنية مبنيات اسماء الاشارة مبنيات وهند وابني المضاف الممنوع من الصرف اذا اضيف جرة لماذا جرة؟ لان الاضافة من خصائص الاسماء فتبعدهم عن شبه الفعل والمعرف بال ايضا يجر بالكسرة. لماذا؟ لان ال من خصائص اسمى فتبعده من شبه الفعل كهموذي وهند وابني والغلام والذي والاسماء الموصولة مبنيات فكلها لا يتأتى فيها المنع من الصرف الا العالمية فمن المعارف فقط العالمية. ما معنى الوصفية هنا؟ الوصفية انه يتركب من ذات ومعنى من ذات ومعنى يعني احسن مشتقات يعني مشتقات احسن على ماذا يدل ذات اكثر حسنا من ذات اخرى اعرج من ذات متصفة بالعرج مع ثبوت. هذا معنى الوصفية الان اذا نظرنا عندنا علتان معنويتان وباقي العلل لفظية علل جميلة جدا يعني عندنا ثلاثة تأتي مع العلمية والوصفية وثلاثة تأتي فقط مع العالمية وثلاثة تأتي العلة تقوم مقام علتين ان كان عليه ان يفصل الف التأنيث وها ان نضعها بلون مختلف حقيقة يعني هذا الجدول يحتاج الى تعديل يعني الثلاثة الاولى تلون بلون واحد اللي هي عندنا وزن الفعل والعدل وزيادة الالف والنون تأتي مع العلمية والوصفية. هذه تلون بلون واحد وثلاثة الثالثة تأتي علة تقوم مقام علة فقط تأتي مع العالمية لتركيب المزج والعجمى والتأنيث المعنوي وبالتاء هذه فقط تأتي مع العلمية والثلاثة الاخيرة كان عليه ان يفصلها الف تأليف ممدودة قسم الف تأليف مقصورة قسم وصيغة منتهى الجموع قسم. هذه ثلاثة علة تقوم مقام علتين ولكن لعل عذر هذا ان الشيخ عندنا هنا دمج الف التأنيث مع الف تالت ممدودة ومقصورة لذلك عدها خمسة نحن عدها ستة لذلك اه عندنا اذا لنا نظران ثلاثة تأتي مع العالمية والوصفية ثلاثة تأتي مع العالمية وثلاثة علة تقوم مقام علتين هذه العلل اذا نظرنا العلمية فرع عن ماذا العالمية فرع عن التنكير لان الاصل في الاسم ان يكون نكرة واما تحديده وحصره بشيء معين هذه علة مرض يعني والوصفية الاصل انها لا تدل كلمة على ذات ومعنى. ان تدل على معنى واحد الاسماء الدلالة على ذات ومعنى هذا علة وزن الفعل اصل في في الكلمات ان تكون على وزن خاصا بالاسم او غالبا في الاسم. اما مجيئه على وزن مختص بالفعل او غالب في الفعل او الفعل به اولى هذا يعني خلاف هذه علة العدل الاصل في الكلمة لا تعدل الأصل في الكلمة الا تعدل. كذلك زيادة الالف والنون الاصل في الكلمة الا يزاد عليها شيء التركيب المزي الاصل في الكلمة ان لا تركب فتركيبها مرض وحقيقة العلة الحقيقية الثقل هذه اسباب سببت الثقل حقيقة لذلك المعاصرون يقولون لك كل ما فيه ثقل هذا هو الممنوع من الصرف هي العلة الحقيقية ثقل عندما تقول بابراهيم بحضرموت وهذا العلماء عندما حصروا هذه اسباب الثقل حقيقة كذلك عندنا التأنيث بالتاء او التأنيث معه معنوي سعاد فاطمة حمزة الالف تانية ممدودة الان علة لماذا؟ لانه لا هي الف زائدة. الف تانية زائدة زائدة لازمة. كذلك الف التاريخ مقصورة مثل حبلى زائدة. المادة الاصلية حبا لا ساعد حميرا سامرا والالف والهمزة هي الالف التأنيث هي الهمزة حقيقة واما الالف هذه زيدت يعني حمراء ايش اسمها؟ حمرا زدنا الفا قبلها فاجتمعت الفان فقلبت الف التأنيث همزة. فالهمزة هي الف التأنيث كيف نقول الممدودة لانه ممدود ما قبلها ممدود ما قبلها. صيغة منتهى الجموع الاصل في الكلمة ان لا تجمع ان تكون مفردا. واذا جمعت انك يمكن ان تجمعها اكثر وان يكون لها غير في الاحاد صيغة منتهى الجموع لا نظير لها في الاحد ولا يمكن ان تجمعها جمعا اخر وهي جمع. فكل هذا الثرع عن المفرد فهي علل وامراض ولابد من اجتماع علتين في كل الاقسام الا في الاقسام الثلاثة الاخيرة. هنا لماذا دمج الف تأنيث مع الممدود مع المقصورة؟ لانه هذا الذي مشى عليه شيخ اذا نظرنا التي تكون مع العلمية ستة ستة صايم؟ وزن الفعل عدل زيادة الالف والنون تركيب مزجي والعجمة والتأنيث معنوي بالتاء اذا نظرنا الكلمات التي تمنع في حال تعريفها وتنكيرها. ما هي؟ فهمتم الفكرة اولا او خلينا نسأل على طريقة الكتاب. اولا سألنا ما هي التي تأتي مع العلمية والوصفية وزن الفعل والعدل وزيادة الالف والنون. ما هي التي تأتي فقط مع العالمية تركيب مسجد العجمة والتأنيث معنوي بالتاء. اذا هي ستة تأتي مع العالمية وثلاثة تأتي مع الوصفيات وثلاثة علة تقوم مقام علتين. الف تأليف ممدودة ومقصورة صيغة منتهى الجموع اذا نظرنا اليها نظر اخر ايها تمنع في حال تنكيرها ومن باب اولى اذا عرفت العلل الاخيرة اللي هي علل علة تقوم مقام علتيه هل تفتقر للعالمية عالمية وغير عالمية. يعني حمراء هذا وفيها وصفية سمراء فيها وصفية صحراء اسم جنس نكرة زكريا علم علماء جمع يعني لا نظر فيها لا الى عالمية ولا الى وصفية ولا الى افراد ولا الى جمع كذلك حبلى صفة وسعدى علم وذكرى مصدر تمنع بدون نظر الى عالمية وغير عالمية كذلك مساجد ومواضع او اذا سمينا به هذا كله تمنع في حال تنكيرها وتعريفها. هي الثلاثة الاخيرة وان شئت اجعلها اثنين على طريقة الكتابة وكذلك التي فيها وصفية هي منكرة او معرفة احسن واخر منكرة فما هي التي تمنع في حال تنكيرها من باب اولى اذا عرفت الثلاثة التي علة تقوم مقام علتين جعلها في الكتاب اثنين والثلاثة مع الوصفية فهي خمسة لذلك هكذا قسمها قال خمسة تمنع في حال التعريف والتنكير اللي هي الثلاثة التي علة تقوم مقام علتين وجعلها اثنتين دمج الف التأنيث وصيغة منتهى الجموع والثلاثة التي تأتي مع الوصفية والستة تمنع من الصرف مع ماذا؟ مع العلمية لا تمنع من الصرف الا في حال تعريفها فاذا نكرت لا تمنع. اللي هي مع العالمية تقول مثلا مررت بابراهيم وابراهيم اخر اوروبا سعاد اه رب سعاد مثلا لقيتها ورب ابراهيم رأيته لانه اذا فقدت العالمية لا تمنع. تمنع متى اذا كان مع العلمية الا اللهم مثل احمر اذا سمي به احمر اذا فقد العلمية هل يمنع من الصرف يمنع لماذا؟ لم يرجع له الوصفية التي كانت له قبل ذلك. هذا مستثنى فقط اذن سنقسمها تقسيمين. تقسيم الشيخ قاسم بحر كيف ثلاثة تأتي مع العلمية والوصفية. وثلاثة مع العلمية فقط. وثلاثة علة تقوم مقام علتين هذا تقسيم التقسيم الثاني ان نقول خمسة او ستة هذه تمنع في حال تعريفها او تنكيرها. يعني تنكيرها قطعا وتعريفها ان جاز فيها التعريف ما هي؟ اللي هي العلة تقوم مقام علتين هي لا ترتبط لا بعالمية ولا بوصفية يعني ومع الوصفية هي طبعا منكرة مثل احسن واخر وغضبان. فهي خمسة وان شئت ان تقل ان تقول هي ستة وستة لا تمنع الا اذا كانت معرفة لابد ان تكون معرفة ما هي وزن الفعل مثل احمد والعدل مثل عمر وعثمان وبعلبك وابراهيم وسعاد. اذا كانت مع العلمية تمنع مع العالمية. اما اذا نكرت لا تمنع من الصرف فتقول مثلا جاءني عمر من العمرين لانه ما في عالمية فقدت العالمية خلاص لا تمنع لابد فيها من عالمية تقول فاطمة جاءت فاطمة من الفاطمات وابراهيم من الابراهيمين. وابراهيم من الابراهيمين. واحمد من الاحمدين وجاءني احمد من الاحمدين وعثمان من العثمانين ورب فاطمة او عثمان رب لا تدخل على النكرات رب فاطمة او عثمان او عمر او يزيد او ابراهيم او معد كذب قابلته لماذا هنا صرفناها؟ لانها فقدت العالمية اذا نقول ستة خلينا نقسمها ستة ستة اجمل يعني من خمسة وستة تقسيم الشيخ قاسم بحر احسن نجعل الف التأنيث قسم والممدودة قسم والمقصورة قسم احسن نقول ستة تمنع اذا نكرت. وان جاءها التعريف هان باب اولى. ما هي اللي هي ثلاثة علة تقوم مقام علتين والتي تأتي مع الوصفية وستة لا تمنع الا اذا كان معها العلمية اللي هي وزن الفعل عدل زيادة الالف والنون تركيب مزج العجمة. التأنيث معنوي وبالتاء. فهمنا الفكرة الا اللهم ماذا يستثنى استثنى ما كان وصفا ليس اسم تفضيل اسمه تفضيل فيه كلام سيأتينا اني وصفا مثل صفة مشبهة مثل احمر اعرج هذه اذا سمي به هي اصلا كانت ممنوعة من صرف احمر لماذا ووصفية وزن الفعل. اذا سمي رجل باحمر في واحد في اليمن اسمه الاحمر كان ها؟ الاحمر اذا سمي باحمر يمنع من صرف العالمية والان صار احمر يدل على الذات. زالت عنه الوصفية. طب اذا رجعت له نكرناه وازلنا عنه العلمية يمنع من الصبر لانه ترجع له الوصفية في الاصح هذا يستثنى فقط مما تزول منه على باقي الانواع قل شمرن عمر عثمان رب شمر وعمر وعثمان وبعلبك وابراهيم وسعاد قابلته اذا زالت منها العالمية تفاهمنا؟ نرجع الان وزن الفعل سيأتينا الكلام عنه ما تكلم عنه في الاول. تكلم على الوصفية في البداية. سنأخذ وصفية والثلاثة الوصفية مثل احسن واعرج واحمر قسمان ما هما اما اسم تفضيل او صفة مشبهة. ما هي صفات مشبهة التي تكون على وزن افعال الالوان والعيوب والحلى الظاهرة الالوان احمر اخضر اصفر ومؤنثه حمراء وخضراء وصفراء والعيوب مثل اعرج احول ومؤنثه عرجاء وحول او اكحل كحلى. هنا الظاهرة مثل اكحل كحلى ادعج دعجاء هذه على افعل فعلاء واما اسم التفضيل على ماذا يؤنث احسن حسنى افضل اضلى ادنى دنيا اذا ماذا يشترط في الوصفية مع وزن الفعل؟ يشترط شرطان ان تكون الوصفية اصلية فان كانت عارضة مثل اه مررت برجل ارنب اسمي ارنب جبان. هنا ارنب هل فيه وصفية اصلية ولا هو اسم اصلا للارنب اسم للارنب ليس فيه وصفية لكن عرضت له الوصفية انه صار ارنب بمعنى الجبان كما تقول اسد بمعنى الشجاع وتقول مثلا اه فرعون بمعنى الطاغية هنا عرضت له الوصفية هذا العروض لا لا يمنع من الصرف ويشترط ان يكون تأنيثها بغير التاء تنيثها بغير التاء ماذا يكون تأنيثها اذا؟ اما فعلة في اسماء التفضيل او فعلاء في الصفات المشبهة احمر حمراء اخضر خضراء اعرج عرجاء ادعج دعجاء احسن حسنى افضل فضلى اخدنا الوصفية فهمنا؟ وصفية وزن الفعل يتأتى في الصفة المشبهة وفي اسم التفضيل بالشرطين السابقين. في كلمات يعني لو اخذنا افعى واخذنا اه مثلا القيد ادهم في كلمات اصالة هي اسماء كلمات اصالة اسماء ثم لوحظ فيها الوصفية. ايش يلاحظ في الافعى انت لما تسمع اسم افعى ايش تتخيل الشر صحيح؟ الشر والاذى فيها فبعض العرب ان الاصل في افعى هي وزن افعل هل تمنع من الصرف اسمية هاي اسم ليست صفة. الاصل لا تمنع وهذا رأي جمهور العرب جمهور العرب صرفوها لانه اسم ليست صفة بعضهم لاحظ فيها الشر والايذاء تخيل فيها الايذاء فمنعها من الصرف لكن هذا قليل لماذا قليل؟ لان الاصل فيها الاسمية وانا لاحظت الوصفية فيها تمام؟ والعكس في كلمات اصالة هي صفات ثم سمينا بها اشياء مثلا ادهم قال لاحملنك على الادهم القبلثر لما جاء به الحجاج قال لاحملنك على الادهم قال مثل الامير يحمل على الادهم والابلق هذا اسلوب الحكيم حمل كلامه على خلاف مراده يعني اوهمه اني فهمت انك ستحملني على فرس قال انه الحديد قال لا ان يكون حديدا خير من ان يكون بليدا يعني هو قال هذا حديد يعني قال لا هذا كان حديد قوي احسن من ان يكون ضعيفا عفا عنه تمام؟ فهنا الادهم القيد ادهم اصالة الاسود صفة الان سمينا القيد ادهم كيف واحد عامر عامر مشتق صح سمينا شخصا بعامر صار جامدا الان الان ادهم هل تلاحظ الوصفية الاصلية او تلاحظ انه صار اسما للقيد احتراما للوصفة الاصلية اكثر العرب لاحظت الوصفية الاصلية فمنعته من الصرف وان كان الان وان كان اسما للقيد الان لكن نقل ابن جني والكسائي عن بعض العرب انهم صرفوه نظرا للاصل للعارض ايش العارض الان عندنا الادهم عكس الافعى الافعى هو اسم لاحظنا فيه الوصفية تمام كالاخيل ايضا خلينا نشرحها بعد قليل بدناش ندخل فيها. بس يعني خذ كلمتين افعى وادهم افعى اسمية اصالة تخيلنا في الوصفية فالاكثر ما هو الصرف لانه اصلا اسم والوصية عارضة متخيلة لا هذا فيه ايش؟ افعى الان ادهم الاصالة هو وصف لكل اسود. ثم سمينا به القيد فايش نلاحظ الاكثر؟ اكثر العرب لاحظوا المنع من الصرف والوصفية وبعضهم صرفاه. هذا يتعلق بالوصفية الان العدل العدل سيأتينا تعريفه. فعندنا عدل تحقيقي وعدل تقديري. التقديري في الاعلام نتركه. الان في مع الوصفية عندنا اخر ما تكلم عنها المصنف نتركها. تكلم على احاد وموعد وثناء ومثنى وثلاث ومثلث فسمع العرب مجمع عليه من العلماء من احاد الى رباع احاد موحد ثناء مثنى ثلاث مثلث رباع مربع واختلفوا الى العشرة والاصح انها ثابتة. وهذا الذي اثبته ابن مالك وابو حيان فهي ممنوعة من الصرف لماذا؟ الوصفية والعدل عندما يقول ادخلوا مثنى مثنى يعني بدون تنوين اي اثنين اثنين الحمد لله فاطر السماوات والارض جاع الملائكة رسلا اولي اجنحة مثنى. يعني مجموعة من الملائكة لهم جناحان اثنان اثنان ومجموعة ملائكة لهم ثلاثة ومجموعة ملائكة لهم اربعة مثنى اثنين اثنين ثلاث ثلاث اربع وهكذا فهي ممنوعة من الصرف الوصفية والعدل التحقيقي الان عندنا زيادة الالفون واضحة جدا. يعني اذا في وصفية وزيادة الالف والنون نفس الشروط السابقة ان تكون الوصفية اصلية فاذا قلت مررت برجل صفوان قلبه. ايش اصل الصفوان في اللغة الحجر الصلب بمثل صفوان عليه تراب نعم يعني هذا الذي يعمل ينفق رياء كالذي يزرع على حجر صلب عندما يأتي مطر ايش يفعل التراب الذي عليه والزريعة يزيلها هكذا الذي ينفق رياء يعني كل عمله يذهب ليس كالذي يزرع على مكان مرتفع وارض طيبة تلك اذا نزل مطر خفيف اذا اصابها مطر خفيف تثمر وان اصابها وابل تثمر. يعني مطر خفيف او كثير تثمر فاذا قلنا مررت برجل صفوان هل صفوان يمنع من الصرف واصالة الحجر ثم لوحظ هنا معنى الصلب برجل قاس قلبه صلب قلبه قاس. هل تمنعه او لا لا نمنعه لان الاصل انها ليست صفة. اصالة هي الحجر فيشترط ان تكون الوصفية اصلية مثل غضبان وعطشان. وان يكون تأنيثها بغير التاء بغير التاء. فتقول غضبان غضبة عطشان عطشان نأتي الان لالف التأنيث نأتي للعلم التي تقوم مقام علتين. عندنا الف تأنيث الممدودة الف تأنيث الف زائد ايه ده الف زائدة الممدودة زائدة وهي اصلها حمراء زدنا الفا قبلها فانقلبت الالف همزة فحمراء اين الف تانية الالف ولا الهمزة الهمزة. طب كيف تقول الف تأليف ممدودة؟ ممدود ما قبلها ممدود ما قبلها. هذه الف تأليف ممدودة. علة تقوم مقام علتين. لماذا يعني علة واحدة قامت مقام علتين لان التأنيث علة ولزوم هذا التأنيث علة لفظية لذلك علة قامت وقام علتين لانها في الحقيقة يعني علة كبيرة متضمنة لعلتين في داخلها لانها تأنيثها علة وانها لا تفارق يعني التاء تفارق تقول قائم قائمة جالس جالسة والتاء قد تفارق في كلمات بخلاف الف التأنيث هي ملازمة وملازمتها علة لفظية الاصل ان لا تلازم الزائد الاصل لا يلازم. فتأنيث اعلة وملازمتها علة كيف نعرف الف التأنيث قبلها ثلاثة احرف اصلية باي وزن لها اوزان كثيرة سنأخذه في نهاية الالفية الألف ثالث مقصورة كذلك يعني قبلها ثلاثة احرف اصلية حبلى سعدى وهذه تمنع مطلقا كلتاما تمنع مطلقا على مثل زكريا او السعدى او وصف مثل حبلى وحمراء او مثلا ليست اسم جنس مثل الصحراء صحراء مثلا وذكرى هذه كلها تمنع باي حال لا ترتبط لا بعالمية ولا بوصفية كذلك صيغة منتهى الجموع. لماذا سموها صيغة منتهى الجموع؟ لانه لا يمكن ان تجمع جمعا اخر. الان اذا اخذنا صيغة منتهى الجموع كلب تقول في جمعه اكلب ثم تجمعه على اكالب اكالب على اي وزن؟ طبعا لا نعني الميزان الصرف ينتبه ليس ميزان الصرف انما نعني ميزان في عرف النحاة. ما هو ميزان في عرف النحاة؟ كل خماسي بعد الف تكسيره حرفان او اولهما مكسور فما فعل ولو لم يكن فيه ميم ولو لم يكن فيه ميم وكل سداسي. جماعة تكسير سداسي بعد الف تكسيري ثلاثة احرف وسطها ساكن. هذا مفاعيل فعندما نقول كلب اكله بتجمع على اكالب اكالب ما وزنها في هذا المعيار لا مش افاعل لا اوزن ميزانا صرفيا مفاعل المفاعل الان لا يمكن ان تجمع جمعا اخر فصيغة منتهى الجموع تمنع من الصرف لماذا؟ لانها علة تقوم مقام علتين. لماذا؟ علة تقوم مقام علتين لانها اولا جمع وهذا مع المفرد وثانيا لانه لا يمكن ان تجمعها جمعا اخر بخلاف غيرها من الجموع ولانه لا نظير لها من الاحاد كل جمع له نظير من الاحاد الا صيغة منتهى الجموع لا نظير لها من الاحاد عرفتم كيف كيف مثلا لاي جمع تكثير ليست قلة اي جمع تكثير تجد جمعا وتجد على وزنه كلمة مفردة. الا صيغة منتهى الجموع مثلا لو اخذنا رسل جمع تكفير عنق مفرد على نفس الوزن مثلا رجال جمع تكثير ايش مفرده على نفس الوزن مثل الرجال؟ كساء مثلا حمر احمر حمراء حمر جمع تكثير مفرده في مفرد على نظيره قفل مثلا غرف غرف جمع تكثير اسم لطائر على نفس الوزن حجج جمع تكثير عنب نفس الوزن قتلى جماعتها كثير له نظير سلمى اما مفاعيل ما في مفاعيل او مفاعل مفرد. واحد يأتيك يقول لك سراويل نقول هذا ليس معرب يأتينا بعلم مثلا نقول هذا من قول من جمع فاي علم كان لمفرد على وزن مفاعل او مفاعيل اعرف انه منقول من جمع فما في له نظير من الاحاد لذلك فيه علتان الا انه جمع والا انه لا نظير له من الاحاد للاحاد من جهتين يعني اولا لا نضل له في الاحاد وبجهة اخرى ايضا انه لا يمكن ان تجمعه جمعا اخر. اه هذه علة فيه. فلذلك هي علة تقوم مقام علة طيب ان هذا الذي سنأخذ اليوم ونترك العالمية للدرس الاتي. فنحن اي قسم اخذنا الان يعني على تقسيم الشيخ قاسم اخذنا قسمين ما هما تقصر حفظه الله اخذنا الوصفية مع ثلاث علل. اللي هي وزن الفعل والعدل وزيادة الايفونون. واخذنا الثلاثة التي تأتي علة تقوم مقام علتين على تقسيم الشيخ هنا الثلاثة التي تمنع من الصرف ولو كانت منكرة اللي هي الاخيرة تمنع معرفة ومنكرة اللي هي العلة تقوم مقام علتين ومع الوصفة هي اصلا منكرة هي مع الوصفية اصالة هي منكرة ولو عرفت من باب اولى انها تمنع هذا الذي سندرسه في الدرس الاتي سنأخذ التي لا تمنع الا اذا كانت معرفة فاذا فقدت العلمية تصرف كما اخذنا بابراهيم وعمر وعثمان وبعلبك واحمد الا اللهم واحد منها فقط اذا كان على وزن احمر يعني اصله الصفة احمر اخضر اصفر اعرج فاذا فقد العلمية ترجع له الوصفية. هذا في غير اسم التفضيل. اسم التفضيل في كلام سيأتينا. ليس في افضل واحسن على رأي ابي حيان وابن مالك خلافا للنحو الوافي نحوها في ذكر انهما سواء يعني بنحتاج نرجع من اين اخذ هذا؟ يعني التسهيل وفي شرح التسهيل وفي همع الهوامع وفي هذا الكتاب نقل التفريق بين الصفة المشبهة وبين اسم التفضيل تسمية كما سيأتينا. هذا خلاصة الامر يعني الان سيكون موضوعه سهلا نقرأه قراءة سريعة ان شاء الله. قال هذا وفي الاسماء ما لا ينصرف فجره نرجع الان نرجع للكتاب. نرجع للكتاب قال هذا وفي الاسماء ما لا ينصرف فجره كنصبه لا يختلف. وليس للتنوين فيه مدخل لشبه الفعل الذي يستثقله. تفضل السيد الشيخ شامل الاسم المعرب اما منصرف او لا فالمنصرف ما دخله الصرف اي تنوين التمكين وجر بالكسرة. اذا تنوين التمكين بخلاف تنوين الذريعات وتنوين الداخل على جمع المؤنث السالم. هذا تنوين ماذا نسميه تنوين مقابلة وتنوين المقابلة قد يجتمع مع ما سمي به فاذرعات لنا ان ننونها صحيح. فيها ثلاث لغات المنع من الصرف ان منع من الصرف وفيها معاملته كجمع المؤنث سالم وفيه مذهب وسط يعني يجعلك جمع بدون تنوين. لكن مهم انه يجتمع مع العلمية والتأنيب هذا لا يمنع طب كيف تقول العالمية علة؟ اذا هي ليست علة لان العلة تكفي يعني هذا فيه تسامح هي جزء علة فسموها علة تسامحا اما العلة التي تقوم مقام علتين لا هذه علة حقيقية الف تأنيث تنوين المقابلة بخلاف تنوين التمكين. نعم وغير المنصرف ما منع منهما وجر بالفتحة. ان منع من التنوين ومن الكسرة. نعم. والغالب في تميم تكون مصروفة كما يومئ اليه قوله هذا وفي الاسماء ما لا ينصرف. اذا وفي الاسماء ما لا ينصرف. فانت لو قرأت الاسماء التي في القرآن ان معظمها مصروف الممنوع من الصرف قليل. نعم. قلة نسبية بالنسبة للمصروف والا هو كثير في نفسه. نعم. اي خذ هذا المذكور من الاعراب. شف خذ هذا. ماذا اعرب فهذا مفعولا به لفعل محذوف وله ان يقول الامر هذا خبر للمبتدأ المحذوف او او هذا كما ذكر لك ان تجعله مبتدأ خبر محذوف. خبر المبتدأ محذوف او مفعولا به. وفضل ان يعربه مفعولا به. نعم. اي خذ هذا المذكور من الاعراب فانه حكم غالب الاسماء. وفي الاسماء ما لا ينصرف وحكمه ان نصبه وجره بالفتحة لا يختلفان. فتقول رأيت ابراهيم ومررت بابراهيم. نعم. وانما منع من التنوين والجر بالكسرة لشبه لشبهه بالفعل. لكونه فرعا من جهتين بوجود علتين فيه او ما في معناهما كل واحدة فرع لشيء. كما ان الفعل فرع عن الاسم من جهتين اشتقاقه من اشتقاقه ان تقول اشتقاقه او اشتقاقه. نعم. اشتقاقه من الاسم وافتقاره اليه. اذا الفعل فيه علتان العلة اللفظية انه دائما مفتقر للاسم في الاشتقاق. الفعل يشتق من المصدر والعلة المعنوية ان كل فعل يفتقر الى فاعل والفاعل دائما اسم. هذا عند البصريين. اما عند الكوفيين فالعلة المعنوية هي نفسها انه مفتقر لفاعل. والعلة اللفظية انه مركب الفعل مركب من حدة وزمن بخلاف الاسم بسيط الاصل بساطة وعدم التركيب فالاصل بساطته وعدم التركيب فتركيبه هو العلة اللفظية عند الكوفيين لانهم يقولون اصل اشتقاق الفعل فهذه ليست علة عندهم العلة عندهم لفظية تركبه من حدث وزمان. والعلة المعنوية افتقاره الفاعل. بصري يقولون العلة اللفظية اشتقاق من الاسم وهو المصدر والعلة المعنوية افتقاره للفاعل. نعم فلما شابهه في ذلك ثقل فحمل عليه في الحكم. ثقل هذا جميل جدا. وانتم اذا رجعتم لمعاني النحو راجعوا للدكتور فاضل سامرائي هو حقيقة العلة الحقيقية هي الثقل اللفظي والعلماء لاحظوا اين يثقل فذكروا هذه العلل. نعم فمنع مما منع منه الفعل وهو الجر والتنوين. فيشبه الفعل كما ان الفعل لا يجر هذا لا يجر قد يعترض علينا معترض يقول انتم قلتم عندنا علتان معنويتان هي العلمية و الوصفي والباقي علل لفظية نحن نوافقكم العدل علة لفظية الوزن الفعل علة لفظية التركيب المزي علة لفظية صيغة منتهى الجموع الف التأنيث. لكن التأنيث المعنوي مثل سعاد هذه علة معنوية لم يؤنث لا بتاء ولا بالف تأليف ممدودة ولا بمقصورة. كيف ادخلتموه في العلل المعنوية؟ بعضهم سلم ذلك قال يعني طردا للباب. وبعضهم قال لا الخضري قال لظهوره لظهوره في اللفظ بتأنيث الضمير يعني سعاد انت تؤنث الفعل وتؤنث الضمير كيف الفعل تقول جاءت سعاد وتقول سعاد اكرمتها فهنا هي وان كانت يعني العالمية ما فيها علامة لفظية لكن يتبعها علامات لفظية من تأنيث الفعل وتأنيث واسم الاشارة ونحوها. فبهذا الاعتبار ادخلناها في العلة اللفظية. ومن قال هذا تكلف يقول يعني مشيها هذه مسألة واحدة يعني طردا الباب ان ندخلها يعني. نعم وعلل منع الصرف تسعة يجمعها قوله قول من بهاء الدين ابن النحاس نعم اجمع وزن عادلا انث بمعرفة بمعرفة بمعرفة ركبه وزد عجمة فالوصف قد كمل. اذا اجمع وزن عادلا انث بمعرفتك ركب وزد عجمة فالوصف قد كمل لك تثليث الميم كمل كمل كمل. كما لا كمل. اجمع بسرعة ما هي الصيغة تلج مع زين وزن الفعل عادلا العدل التأنيث بمعرفة ايش يتأتى بمعرفة واحد فقط؟ لا يأتي الا العلمية فلذلك لظهور الامر قال بمعرفة ولم يبالي ان يقول علانية لماذا؟ لان الامر من الظهور بمكان ان بقية المعارف لا لا تأتي هنا اركب التركيب المزجي دون الاضافي ودون الاسناد. لان الاسناد حكاية والمضاف في جرب الكسرة. وزد يعني زيادة الالف والنون والعجمة العجمة. الوصف الوصفية اه قد كمل هذا تكميل للبيت. نعم وتسمية كل واحدة منها علة بمعنى ان لها مدخلا في العلية ففي تجوز. التجوز هذا في العلة في العلة التي تحتاج لعلتين يعني المنع الذي يحتاج لعلتين يحتاج علتين فكل واحد لا واحدة لا تسمى علة صيغة منطقة عرفت ايه ممدودة مقصورة. صيغة منتهى الجموع هذه فعلا علة علة بنفسها علة. اما تلك الاخرى العالمية والوصية مع شيء اخر هي كل منها جزء علة ففي نوع تسامح في تسميتها علة هذا معنى قوله وتسمية كل واحدة منها علة بمعنى ان لها مدخلا في العلية ففيه تجوز وتسامح لانها جزء علة في الحقيقة. والعلة في الحقيقة مجموع شيئين منها. او ما قام مقام ذلك او ما قام مقام ذلك اللي هي العلة تقوم مقام علتين. نعم والعلة في الحقيقة مجموع شيئين منها او ما قام مقام ذلك. واعلم ان ما لا ينصرف قسمان قسم يمتنع صرف معرفة ونكرة وهو خمسة انواع. خليها ستة اجمل ستة وستة يعني الف تأنيث ممدودة والمقصورة وجعلهما قسما واحدا نجعلها قسمين حتى يصير تقسيم ستة وستة هذا يسهل على الطالب ما هي الستة اللي هي نفسها التي هي علة تقوم مقام علتين ممدودة مقصورة صيغة منتهى الجموع والتي تأتي مع الوصفية اللي هي وزن الفعل وزيادة الايفون والعدل. هكذا نفهمها بسهولة. نعم وقسم يمتنع صرفه معرفة لا نكرة وهي تقسيم الشيخ قاسم بحر اسهل على الطالب كثيرا هذا مفيد حقيقة افادنا انه يعني اذا زالت هناك لا يمكن ان دائما ممنوعة من الصرف. هذه الستة دائما ممنوعة من الصرف الا اللهم يعني في اخيل وافعى وهذه الاشياء. بعض الاقسام القليلة يعني هذه الستة دائما ممنوعة من الصرف لانه لا يمكن يعني لا تزول منها عالمية اصلا. لا تؤثر فيها عالمية ولا غيرها اما الستة التي مع العالمية تمنع ولا تمنع الا في قليل المستثنيات سنأخذها في اخر في الوسط يعني في اخر هذا القسم فقالوا قسم يمتنع صرفه معرفة لا نكرة. كم عدده؟ ستة اللي هي الثلاثة التي تأتي مع الوصفية وزن الفعل والعادل وزائد الالف والنون. والثلاثة التي تأتي مع العالمية اللي هي التأنيث بالتاء مع التأنيث المعنوي و العجمى والتركيب المزجي ستة وستة احسن من خمسة وستة نعم ومجموع الاسماء التي لا تنصرف احد عشر نوعا خليها اجعلوها اثني عشر نوعا. نعم. وبدأ منها بالقسم الاول فقال القسم الاول الذي يمنع معرفا ومنكرا مثاله افعل في الصفات كقولهم احمر في الشيات. الشيات هي الصفات ومنه الشيا لا شية فيها اصلها وشية لاشية من وشا يشي الاصل الوشي التزيين والشيا التي فيها الوان مخالفة يعني ومنه الواشي لانه يزين الاقوال الباطلة. اذا قال الشيا هو اللاون اي في شيات الانسان وصفاته. اذا نتكلم عن الوصفية افعل في الصفات افعل تأتي في بابين ما هما يا بافعل التفضيل وفي الصفة المشبهة والصفة المشبهة التي على افعال في الالوان والعيوب والحلى الظار ونعني بالحلى يعني الاشياء فيها تزيين لاننا قلنا عيوب وان شئت ان تقول حلما يظهر للعيون فتدخل فيه الحسنة وغير الحسنة فلا تحتاج ان تقول العيوب مثاله افعل في الصفات كقولهم احمر في الشيات يشترط فيها شرطان اصالة الوصفية وان لا يكون تأنيثها بالتاء هذا هو. نعم اي مثال لما لا ينصرف ما جاء على وزن افعل من الصفات كاحمر وابيض في الشيات. اي في الالوان خص الالوان؟ لو عمم الالوان والعيوب مثل اعرج واصلع والحلى الظاهرة ادعج اكحل. نعم. لو الادخل هذا يكون اعم من ان نحصرها فقط في الالوان. وافضل واحسن هذي في اه في اسماء التفضيل وتلك تأنيثها بفعلاء. وافضل فضلى واحسن حسنى على وزن فعلة. نعم وافضل واحسن في غيرها والمانع له من الصرف الصفة ووزن الفعل لكن يشترط فيه بالنسبة لصفة امران احدهما ان يكون وصفا الاصلي بان يكون من اول الامر دالا على الوصفية ليخرج ما وضع اسما للعدد. العدد يعني فقد الشرطين حقيقة كاربع. نقول مررت بنسوة اربع اربعة كيف جاز ان تكون صفة هنا لانها مؤولة جامد مؤول بمشتق معدودات اربع. واربعة الاصل موضوع للعدد لكن اذا قلنا مررت بنسوة اربع صار فيها معنى الذات والمعنى لانهم تقدير الكلام الجامد واول مشتق طب يعني احنا نركز على الصفة لن نعتز لا النعت نركز على الصفة بمعنى الذات والمعنى ما دل على ذات ومعنى الاربعة هنا صارت صفة نعت وصارت صفة بمعنى ذات ومعنى لانها ولن نعتني بالنعت نحن نعتني بالصفة انها تدل على ذات ومعنى لانها معدودات اربع طب الان هي فقدت شرطا او شرطين اربع فقدت شرطين لا تؤنث بالتاء اربع اربعة وايضا وصفية غير اصلية لو مثلنا بما فقد الصفة احسن ان نقول ارنب مررت برجل ارنب هنا ارنب يعني هذا التمثيل به اجمل لانه فقد فقط الوصفية الاصلية. نعم نعم اما اربع فقدت شرطين في الحقيقة تفضلوا بان يكون من اول الامر دالا على الوصفية ليخرج ما وضع اسما للعدد ثم عرضت له الوصفية. الوصية لا تظن انه النعت انتبهوا الوصية ذاته معنى وان كانت هنا تعرب نعتا لكن يراد بها الوصفية بمعنى الذات والمعنى. نعم ولهذا ولهذا صرف صرف ولهذا صرف اربع في نحو اربع ولهذا صرف اربع في نحو مرات بنسوة اربع. اربعا نعت لا نتكلم عن نتكلم لانه مؤول بمعدودات ذات ومعنى هنا دلت على ذات ومعنى فيها وصفية لكن هذه الوصفية ليست اصلية فلا تمنع. نعم. وايضا تؤنث بالتاء ففيها مشكلتان لانه وضع اسما للعدد فلم يلتفت الا ما طرأ له من يلتفت لانه وضع اسما للعدد فلم يلتفت. يلتفت نعم. فلم يلتفت الى ما طرأ له من الوصفية. والثاني الا يقبل التاء. فركزوا الا يقبل يعني هل ماذا نشترط ان نقول ان يكون تأنيثه فعلاء او فعل او نقول لا يقبل التاء كل تعبير مختلف شوي اذا قلنا ان يكون تأنيثه بفعلة او فعلة لا يدخل فيه نحو اكبر لعظيم الكمرة بفتح الميم بفتح الكاف والميم يعني رأس الذكر لا يدخل فيه اكمر لماذا؟ لانه لا يؤنث لا هذا صفة لمذكر فكيف تعبر؟ هل تقول يشترط ان يكون تأنيثه افعل او فعل او فعل او تقول الا يكون تأنيثه بالتاء. اذا قلت ان لا يكون التأنيث بالتاء هذا لا يؤنث اصلا فيدخل. فتعبير الشيخ دقيق هنا لاحظ قال الا يقبل التاء فيشمل افضل فضلى وماذا يشمل ايضا؟ احمر حمراء ويشمل ايضا اكمر لا يقال كامرأة ولا يؤنث بالتاء فيدخل فتعبيره جميل الا يقبل التاء. نعم والثاني الا يقبل التاء اما لانه لا مؤنث له كأكمل لعظيم الكمرة الكمرة لرأس الذكر. نعم وادر لمن بخصيتيه نفخ نفخ اه لمن بخصيتيه نفخ فهذا لا ياتي في الاناث انما هو خاص بالذكور هو داخل لانه لم يؤنث بالتاء الا ينطبق عليه انه لم يؤنث بالتاء؟ لا تأنيث له اصلا يعني كيف نقول مثلا في المفرد ما لا يدل جزء على جزء معناه يدخل ما ليس له جزء في مثل الهمزة وهنا لا يقبل التاء هو لم يقبل التاء لانه لا مؤنث له اصلا نعم ايش حكمه؟ يمنع او لا يمنع؟ يمنع يمنع لانه لم يؤنث بالتاء. هي الفكرة ان لا يؤنث بالتاء. خلص. اذا ما انث بالتاء امنعه لماذا؟ لان التاء تقربه تقربه للاسماء وتبعده عن شبه الافعال نعم او له او له مؤنث لكنه على وزن فعلاء او فعلة. متى يكون على وزن فعلة؟ في الصفات المشبهة. ومتى يكون على فعلة في اسم التفضيل نعم. كأحمر وحمراء وافضل وفضلى بخلاف نحو ارملة فانها بخلاف نحو ارمل. انه ارمل هنا بمعنى فقير والمرأة ارملة. اذا قال الازهري لا يقال للمرأة ارملة الا اذا كانت فقيرة. فان كانت موسرة فليست بارض ما لا فنقول اذا ارمل رجل ارمل فقير وامرأة ارملة تؤنث بالتأهل تمنع من الصرف لا ارنب فقد الوصفية وارمل فقد الشرط ان لا يؤنث بالتاء لانه انث بالتاء واربع فقدت الشرطين فكلها لا تمنع من الصرف. لا بد من شرطين. وصفية اصلية والا يكون تأنيثه بالتاء فخرج ارنب لانه اه وصيته عارضة. وخرج اه ارمل لانه تأنيثه بالتاء ارملة بمعنى فقير. وخرج اربع لانه فقد الشرطين. نعم بخلاف نحو ارمل فانه يقبل التاء فيقال ارملة فهو منصرف. واما ادهم وارقم وابطخ ونحوها فغير مصروفة. هذا شيخ عمل اشكال قليل لانه اندمج ادهم الادهم وصفيته اصلية وابطح ووصفيته اصلية صحيح اذا المحشي الذي عمل اشكالا هنا ليس الشيخ المحشك ان المحشية جمع جمع هذه جمع ما فيه وصفية اصلية ثم سمي به ما ما كان اسما في الاصل ثم تخيل فيه الوصفية. فانتبهوا يعني ابطح مثاله جيد وارقم مثاله جيدا الان. ابطح وارقم وادهم لكن الذي مثل به الشيخ مثل افعى واخيل هذا قسم معارض له. يعني خلينا نشرح الموضوع حتى نفهم هذه الفكرة. الان يعني في خم ان اربع وارنب هذه وصفية عارضة لا عبرة بها لكن عندما كلمات كانت اصالة فيها وصف ثم سمي به هذه اكثر العرب احترموا وصفيتها الاصلية ثم نوعها من الصرف كجرحى يمنع في كل حال مفرد جمع معرفة نكرة اه كلها صفة غير صفة يمنع على اي حال والغير مرتبط لا بعالمية ولا بوصفية. نعم. اسما كما مرة او صفة كحبلى وبعضهم قال صارت أسماء ف صرفها ما مثال ذلك قالوا ادهم. ادهم للقيد في الاصل من الدهمة سمي ادهم لانه دهمة والاصل ان يكون وصفا لكل ما هو اسود ثم سمي به فالاكثر المنع من الصرف ويجوز صرفه. ارقم وفي اصل وضعه وصف للشيء المرقوم يعني المنقط. كل شيء منقط ارقم ثم صار أسماء لثعبان معين فيه نقط فسموه أرقم الان هل اسم له اسم له فقد الوصفية هل نمنعه من الصرف؟ قالوا نعم اكثر العرب منعوه من الصرف لانه في الاصل وصف ثم سمي به هذا لا يضر. بعضهم لاحظ انه الان اسم للافعى فصرفه. ابطح كذلك في الاصل وصف لكل شيء مرتمي على وجهه ثم صار أسماء للمسيل الذي فيه دقاق الحصى يعني المكان الواسع الذي فيه دقاق الحصى فماذا فعلوا قالوا نلاحظ الوصفية الاصلية فنمنعه من الصرف الان في المقابل بالمقابل عندنا اجدل اسم للصقر موضوع اصالة للاسمية اسم له واخيل اسم لطائر فيه نقط فيه اه نقط. اتخيل طبعا هو في الاصل جمع خال. تعرفون الخال الذي يكون على الوجه النقطة اللي تكون عالوجه هذا فيه نقط كثيرة فقالوا اخيل ذيخيلان لطائر ذي خيلان مش خيلان لطائر ذي خيلان جمع خال لانه في اكثر من خال لانه فيه نقص كثير المهم انه كان اسم للطائر افعى نلاقي الاكثر لم يلاحظوا وصفها هذه الكلمات اصالة اسماء ثم تخيل فيها شيء الافعى تخيلوا فيها الخبث قالوا الافعى يلاحظ فيها الايذاء والخبث فهل نمنعها من الصرف الان لهذا التخيل الاكثر قالوا لا يا جماعة ما في ما في وصفية هي انت تخيلت الوصفية بس هي اصلا اسم فهذه الاكثر ان تصرف كذلك الاجدل بعضهم قال في علاقة بين الاجدل اللي هو هذا الاجدى الذي هو الصقر والجدل تعرفون انا تجادلت الحبل جدلا فتلته بقوة فلاحظوا من فيه معنى الجدل وهو القوة فبعضهم منعه من الصرف. لكن الاكثر قالوا يا جماعة هذا اسم للصقر ما يلاحظ فيه ليس وصفا في الاصل فالاكثر ماذا فعلوا صرفوهم. اه كذلك فعلوا في الاخيل لطائر فيه نقط بعضهم لاحظ فيه انهم اختلفوا في اصله. بعضهم اه قال مأخوذ من اه من الخيلان من الخال فهو كثير الخيلان ذي خيلان. يعني من النقد الجوهري قال من التخيل وركن الدين قال من الخيلاء المهم يعني وهو اسمه اخيل في الاصل اسمه اخيل يعني مش هو كان وصفا ثم نقلناه. اسمه اخيل ولم يعرف من ماذا؟ فبعض العرب تخيل فيه الخيلاء. بعضهم تخيل فيه كذا اكثر العلماء قالوا يتخيل في انه ذيخيلان يعني كثير الخال. لانه منقط ولاحظنا في الوصفية فما هو الاحسن؟ ان نصرفه واما تخيل الوصفية هذا شيء ضعيف يعني مش قوي. فاكثر العرب لم يلاحظوا هذا بل لاحظوا الاسمية الاصلية فصرفوها وصار عندنا قسمان متعارضان ما هو اصل وصف ثم عرضت له الاسمية الاكثر المنع ما هو اسم تخيلت فيه الوصفية واضعفها افعى افعى لانه ما في ملاحظة هناك جدل لاحظنا الجدل ولاحظنا التخيل اما افعى ما لاحظوا فيها شيئا الا اللهم في قول اه قال فاصلها افوع من فوعان السم حرارة السم كثير من العلماء قالوا لا يلاحظ فيها شيء يعني ما في جدل ولا في فهي اضعفها في المنع لكن بعضهم لا قال يلاحظ من الفوعان الفوعان السم يعني حرارته فاصله افوع ثم صار في قلب مكانه على كل حال هذا ابن مالك لخص الموضوع بغاية السهولة يعني الان اذا سمعت الابيات احسن من كل هذا الشرح قال والقيا والغين عارض الوصفية كاربع وعارضا لاسمي وعارضا الاسمية هنا لا بد قال والغين عارض الوصفية كاربع وعارضا الاسمية فالادهم ايش اعرض الاسمية؟ عارض الوصفية كاربع وعارض الاسمية يعني ما عرض فيه الاسمية هو اصل وصف ثم عرض فيه الاسمية فالادهم القيد لكونه وضع في الاصل وصفا انصرافه منع. هذا ايش الغي فيه عارضة ايش ادهم اصالة وصف ايش الغي فيه لسمية لا تلاحظ الاسمية وامنعه هذا الاكثر. وبعضهم لاحظ الاسمية فمنعه قليل العكس الان واجدل واخيل وافعى مصروفة وقد ينالن المنعة عكس هذه ايش؟ اسمية فيها ثم تخيلت فيها الوصفية فماذا تفعل اصرفها وقد ينالن المنعة فهذا الامر ننظره هكذا. هذا معنى قوله واما ادهم ادهم وارقم وابطح ونحوها فغير مصروفة لكن المحشي لاحظ اه ذكر الافعى وذكر الاخيل وكذا يعني هذه ان وضعها هنا لابد من تنبيه انهما مختلفان الشيخ ذكر قسما واحدا الذي فيه وصفية اصلية ثم عرضت له الاسمية المحشي ذكر القسم الاخر كان عليه ان ينبه في الفرق بينهما فاياك ان تختلط عليك هذه مع اخيل وافعى وآآ واجدل انتبه يعني هما قسمان يعني. فوضعها هنا بدون تنبيه فيه اشكال. ممكن انا ما رأيت انه نبه يعني هو الذكر هذا ما رأيت انه فرق بينهما اه بالضبط يعني بس واه يعني هل نبه لهذا يعني هي وضع وضعها المحشي مع بعض يعني وننتبهوا لهذه النقطة يعني فيه دمج للقسمين كانهما قسم واحد وهما قسمان كبير نقرأ هذا التصيد تفضل. فلماذا نذكر هذا هنا؟ تكلمنا عن اربع مصروفة وارنب مصروفة. هذه العكس هذه اصالة وصفية ثم عرضت لها الاسمية فالغي هذا العروض بالاكثر عكس ارنب وعكس اربع فهمتم كيف كما تكون الوصفية العارضة تكون نسمية العارضة سيدي؟ بالضبط يعني عندنا وصفية اصلية ثم تعرض الاسمية في هذه الكلمات. ادهم ارقم ابطح وعندنا اسمية اصلية وعرضت لها الوصفية مثل اجدل واخيل وافعى وفي كل راع الاصل الاكثر العرب راعوا الاصل والغوا العارض وبعض العرب عدسة الا في ارنب واربع ما احد راعى ما احد راعى العارض راعوا اصله. حقيقة راعينا الاصل في الكل راعينا الاصل في الكل. اربعة اربع وارنب راعين الاصل فصرفناه وادهم اكثر العرب منعه لانه راعى الاصل وافعى اكثر العرب صرفه لانه راعى الاصل. فانت دائما راعي الاصل الغين عارض الوصفية كاربع وعارض الاسمية الان ذهب تلخيص للغاية فالادهم القيد لكونه وضع الاصلي وصفا انصرافه منع واجدل واخيل وافعى. مصروفة وقد ينلن المنع. هذا خلاصة خير الكلام ما قل ودل نعم واما واما ادهم وارقم وابطح ونحوها فغير مصروفة كما يعلم مما مر. فانها وضعت صفات فلم يلتفت الى ما طرأ لها من الاسمية وربما وربما اعتد بعضهم باسميتها فصرفها. فصرفها. هذا قليل ربما قليل نعم او جاء في الوزن مثال او جاء في الوزن مثال سكرا او وزن دنيا او مثال ذكرى. كله سهل. نحن اخذنا الاهم التي تصرف وهي منكرة اخذنا افعال لا نأخذ الف التانية المقصورة هذا سهلة سكرة قبل ثلاثة احرف. اه اولا هي لا تنون وتجر بالفتحة اه اذا الفتحة مقدرة عليها كذلك دنيا لا تنون وتجر بفتحة مقدرة وذكرى نلاحظ كيف مثل بسكرى جمع ودنيا يعني هنا دنيا صفة لانه من ادنى دنيا مأخوذة من ادنى يعني اقرب لذلك السماء الدنيا لانها اقرب شيء الينا وبعض العلماء قال كالتحقيق قال الدنيا يلاحظ فيها قرب مع حقارة قرب مع حقارة. كثير من العلماء يقولون لا هو ادنى معنى يقابله ابعد. يقابله ابعد. فالسماء الدنيا اي القربى لكن هي باللازم حتى لو قلنا هي الاقرب باللازم تدل على حقارتها الحياة الدنيا القربى ايش تشعر انها يعني في حياة اخرى الاخرى الاخرى لا حياة بعدها اما هذه الدنيا قريبة ومنتهية فكانك يعني اذا قلت هي تدل على القرب تدل باللازم على حقارتها وانها منتهية واذا قلت تدل على القرب والحقارة فبلفظها تدل على القرب والحقارة فحقارتها اما باللفظ او باللازم ولكن ليست من الدناءة كما قيلوا. قيل لا نعم هذا هو النوع الثاني صفة وذكرى هذا مصدر ابلغ من التذكير ذكرى للمتقين اي تذكير بليغ للمتقين. نعم هذا هو النوع الثاني من القسم الاول وهو ما جاء مماثلا في وزنه فعلى مثلث الفاء. فقال الشاطب وكيف جرت فعلة ففيها وجودها؟ وان ضم او يفتح فعالة فحصلا. فاعلة فعلة طع فعالا فعالا كلها هذه الفات تأنيث وصيغها كثيرة جدا هذه بعضها يعني. نعم هذا هو النوع الثاني من القسم الاول وهو ما جاء من النوع الثاني من القسم الاول نحن لو تكلمنا عن القسم الاول ما هو القسم الاول الذي يمنع ايش نكرة ومعرفة. اخذنا النوع الاول وهو افعل. الان اخذنا النوع الثاني. نعم يعني يشوش على الطالب تقسيم الشيخ قاسم بحر يعني يثبت المعلومات بشكل جميل نعم. وهو ما جاء ممثلا في وزنه فعلى مثلث الفاء كسكرة ودنيا وذكرى. ونحو ذلك مما اخره الف تاء ونحو لذلك مما اخره الف التأنيث المقصورة نكرة كان كما تقدم سكرى دنيا ذكرى او معرفة ورضوى اما علم على امة رسول الله صلى الله عليه وسلم او اسم فرس او اسم جبل بالمدينة. نعم. ورضوى مفردا كما مر او جمعا والمانع له من الصرف الف التأنيث وحدها. طب كيف لماذا منعت وحدها لانها في الحقيقة تتضمن في داخلها علتين التأنيث واللزوم. واللزوم. نعم والمانع له من الصرف الف التأنيث وحدها وانما استقلت بالمنع لانها زيادة دالة على التأنيث. زيادة دالة على التاني في زائدة ودالة على التأنيث. نعم لانها زيادة دالة على التأنيث اللازمة لبناء ما هي فيه. هي دائما لا تفارق الكلمة بخلاف التاء تفارق الكلمة وكونها للتأنيث علة ولزومها لبناء ما هي فيه حتى كان كأنها من اصول الكلمة يعني معظم الناس الذين لا يدرسون النحو يتوهمون ان الفها اصلية. جرحى من يتخيل انها ليست من اصل كلمة نعم ولزومها لبناء ما هي فيه حتى كأنها من اصول الكلمة بمنزلة علة اخرى. بخلاف التاء فانها في الغالب مقدرة انفصال. شف مقدرة الانفصال تقول رجل ضارب وامرأة ضاربة ليش قال في الغالب؟ اه قال في الغالب لان بعض التاءات لا تفارق الكلمة مصدر المرة دائما مع تاء مثلا ضربته ضربة نفخ في الصور نفخة كذلك مصدر الهيئة يعجبني جلسة زيد قعدة زيد كذلك عندنا همزة ومازا ما عندنا همز عندنا همزة ومازال لذا قال لو وجد له نظير كهمزا فان التاء ملازمة استعمالا. يعني عندنا حطمة نقول حاتم اذا اردنا المبالغة نقول قطم اذا اردنا انها سجية فيه نقول حطام فهي اقوى عندنا هامز الاصل ان يكون هناك همز اعلى درجة ثم نقول همزة لكن يقول الاشموني ما في همز انا الذي في التفسير اتذكره قالوا ثلاث درجات هامز همز همز لكن اذا مشينا مع الاشموني يقول هنا في تاء ملازمة لا تقول همز بعض الحالات التأنيب تلازم التاء الحاصل فلذلك قال في الغالب في الغالب مقدرة الانفصال قائم قائمة جالس جالسة كاتب كاتبة. نعم او وزن فعلان الذي مؤنثه فعلاك سكران فخذ ما انفثه. اه انفث اصل نفث النفخ الخفيف والمراد به ما يتلفظ به. قال اوزن او وزن فعلا. نتكلم ايضا ما نتكلم على ما يمنع في حال التعريف والتنكير وزن فعلان في الوصف. لكن لا نتكلم عن العالمية زيادة الالفون. على الوصفية وزيادة الالف والنون. هذا شرطه ان تكون الالف ونون زائدتين. نعم هذا هو النوع لما اقوله وانطق به هذا هو النوع الثالث وهو ما جاء مماثلا في وزنه فعلان بفتح اوله الشرط شرطه ان تكون الالف والنون زائدتين وان تكون وصفيته اصلا ان تكون وصفيته اصلية. يشترط الا يقبل التاء وان تكون وصفيته اصلية. طبعا الف ونون لابد ان تكون زائدة نقول يشترط يعني الف ونون زائدة ان لا يؤنث بالتاء وان تكون وصفيته اصلية وان تزاد تكون الالف والنون زائدتين فاذا كان لا مؤنث له مثل لحيان الاحيان بفتح اللام كثير اللحية يمنع من الصرف لانه لا لم يؤنث بالتاء يعني الا يؤنث بالتاء. او له مؤنث فعلان فعلة يعني غضبان غضبة. هذا لم يؤنث بالتاء يمنع من الصرف وان تكون وصفيته اصلية بخلاف مررت برجل قلنا صفوان قلبه فهذا وصفيته عارضة. نعم سيدي. هذا هو النوع الثالث وهو ما جاء مماثلا في وزنه فاعلان بفتح اوله بشرط كونه وصفا في الاصل وكونه غير قابل التاء غير غير قابل للتاء وزيادة الالف والنون هذه زائدة طبعا. نعم. وكوني غير قابل للتاء اما لانه لا مؤنث له كان للاحيان لكثير اللحية. هذا لا يتأتى في المرأة. نعم ورحمنا رحمن لم يعني رحمن لم يسمع الا مع ال لكن هو لما جاء على هذه الكلمات اه قالوا لم فقط رحمن اسم خاص بالله لم يطلق على غير الله سبحانه وتعالى فلا يتأتى تأنيثه اصالة لا يتأتى فيه التأنيث. فهو ممنوع من الصرف. هذا هو التحقيق خالف في هذا ابو حيان قال لا مصروف لان جهلنا النقل فيه عن العرب والاصل في الاسم الصرف اما الجمهور قالوا هو اسم مختص بالله فلا يمكن ان يؤنث. فهو ممنوع من الصرف وحقيقة لماذا حصل فيه الخلاف؟ لانه لم يسمع مع نعم اما لانه لا مؤنث له كلاحيانا لكثير اللحية ورحمانا. او له مؤنث لكن على فعلة كسكرانة وغضبانا. سكران سكراء غضبان غضبة معظم الكلمات فعلان فعلا واما التي تؤنث بالتاء قليلة جدا نظمها بالخضر انظروا نظمها في الخضر محصورة. كلمات محصورة مثل سيفان سيفانا ودخنان دخنانة من الكلمات نظمها في منظومة في الخضري انظروها ها هناك نعم. والمانع له من الصرف الصفة وزيادة الالف والنون. الصفة الوصفية وزيادة الالف والنون. لغة بني اسد واهل الاردن يستعملونها النثون بالتاء كون غضبان غضبانة عطشانة عطشانة. على لغتهم هي مصروفة وبه اخذ مجمع اللغوي اجاز صرف هذه الكلمات. نعم اذا تحصل ان تكون وصفية اصلية فاذا كانت عارضة كصفوان تصرف كذلك اه ان لا يكون تأنيثه بالتاء فاذا انث بالتاء اه مثل ندمان مؤنثه ندمانة من المنادمة. المنادمة الذي يسهر معك على اب فهذا يصرف اما من الندم نقول ندمان ندمان ممنوع من الصرف ندمان من الندم ممنوع من الصرف. اما ندمان من المنادمة الذي يكون بين اثنين اه هذا مؤنته ندمانة هذا يصرف. نعم ومن اشترط وجود فعل كالناظم صرف نحو رحمان. انتفاء وجود فعلة. يعني عندما نشترط ماذا نقول وجود فعلة ولا الا يؤنث بالتاء ايهما اعم الا يؤنث بالتاء اعم لانه يشمل ما انث بفعلة وما لا مؤنث له كالاحيان اما المصنف ايش قال؟ ماذا اشترط؟ او وزن فعلان الذي مؤنثه فعلا طيب رحمن هل مؤنثه فعلا؟ لا طيب لانه لم يؤنث. الاحيان هالمؤنث فعل؟ لا لا مؤنث له فعلى هذا على كلامه هذا يصرف نحن الشرط الاحسن ان نقول الا يؤنث بالتاء فنقول الاحيان يمنع ورحمن يمنع. وكذلك سكران وغضبان يمنع لذلك قالوا من اشترط وجود فعلى كالناظم صرف نحو الرحمن وصرف كذلك الاحيان تمام؟ قال صاحب المتوسط صاحب المتوسط هو ركن الدين الاستراباذي ركن الدين الاسترابادي صاحب كتاب اسمه متوسط يرجح ما ذكره الفاكهة. ان الشرط هو عدم وجود التاء. لا ان يؤنث فبفعلة الشرط وعدم وجود التاء. ايش قال؟ والحق انتفاء وجود فعلانة لان وجود فعل ليس شرطا بالذات يعني ليس الشرط ان يؤنث على فعل. الشرط الا يؤنث بالتاء الا يؤنث بالتاء حتى لا يبعد الكلمة عن شبه الفعل الشرط ليس هو بالذات هو وجود فعل بل الشرط المقصود بالذات هو ان لا يؤنث بالتاء هذا معنى كلامه راشق شامل ومن اشترط ومن اشترط ان كلام المتوسط موافق لكلام الفاكهة لا لكلام الحريري ايش قال؟ والحق والحق. قال صاحب المتوسط والحق انتفاء وجود فعلانة لان وجود فعلة ليس شرطا بالذات هو عدم وجود فعلانة يعني كانه قال الحق الا يؤنث بالتاء هذا هو الشرط لا ان توجد فعلة هذا معنى كلامه وجود فعلة ليس شرطا بالذات بل لكونه مستلزما لانتفاء فعلانه يعني الذين قالوا الا يؤنث بفعلة هم يقولون ان لا ان يؤنث بفعله كانهم يقولون ان يؤنث بفعلة ان لا يكون على فعلانه لانه التأنيث اما بالتاء او بالالف فاذا قلنا ان لا يؤنث بفعله كاننا نقول الا يؤنث بالتاء يستلزمه بل لكوني مستلزما الانتفاء فعلا الذي هو شرط بالذات يعني حاصل كلامي ان الشرط بالذات الا يؤنث بالتاء لا ان يؤنث على فعل لان العلة ان التاء هي تبعده عن شبه الفعل التركيز على التاء لا على فعله طب ما عذر من قال الا يؤنث ان لا يكون تأنيثه فعلا. لانه عادة اذا كان التأنيث فعلة لا يكون مؤنثا بالتاء. بالاستلزام اما الشرط بالذات والا يؤنث بالتاء فهذا اعم واحسن وهو التحقيق. الان سيبدأ بمحترزات الشروط فلو كان فلو كان فعلان غير صفة لو كان فعلان غير صفة فلو كان فعلان غير صفة كسرحان كالسرحان سرحان اسم للذئب اسم للذئب هذا ليس صفة اسم فلا يمنع من الصرف نعم. او وصفيته عريضة كصفوان بمعنى لا. كصفوان هنا وصفيته عارضة كسرحان انه فقد هذا ماء غير ممنوع من الصلاة فقد العلمية وكصفوان لانه فقد الوصفية الاصلية. صفوان حجر الصلب نعم بمعنى قاسم تقول مررت برجل صفوان قلبه وانا الوصفية مش معنى النعت انتبه. هنا فيه صفوان قاسم في ذاته معنى ان دلت لكن هذا الدلالة على الذات والمعنى هذه عارضة لا عبرة بها نعم. او مؤنثه على فعلانة كندمانة انصرف. المؤنث على فعلانة كندمانة من ايش؟ من المنادمة سهر مع الشراب هذا يصرف لان مؤنثه بالتاء. اما اذا كان من الندم مؤنثه ندما. نقول رجل ندمان وامرأة ندمان. نعم ما ما انفثه اي ما الفظه لك من فمي. والنفث بل تنفخ مصطفى عبده ويكون نفس بالخير كما عندما تقرأ لاية الكرسي وتقرأ المعوذات بالكسل معوذات مش معوذات وتمسح هذه تعطي اثر خير والنفس الساحرات تعطي يعني بتعطي شرا نفث العقد كيف النظرة في نظرة حاسد وفي نظرة صالحين في نظرة صالحين ترفع وفي نظرة حاسد تهلك وفي كذلك نفخ خير وفيه نفث شر نعم ومن النوع الثاني ما اشار اليه سيكمل ما زلنا يعني في الاقسام التي تمنع من الصرف نكرة ومعرفة لكن اه يكفينا هذا القدر اه نقف هنا سبحانك اللهم وبحمدك نشهد ان لا اله الا انت نستغفرك ونتوب اليك