السلام عليكم اعتذر سمحو ليا الإخوان الكرام السبب ديالو هو النقل لا اقل ولا اكثر والله يرزقنا واياكم العافية اخلي عاطيه السيارة يعاوني كيسوق بيا وقيل الى تخلصت لو الساعة القديمة مع الجديدة باقي هو راه كيتسنى دابا العشرة مازال ما جاتش عندو غالبا هذا هو المشكلة اللي حصل وقع بالتأخر غير مقصود فعيطت لواحد المومن اخر هو لي جا عندي عاد. عاد خرج عاد جا عاد وصل قبل ان نبدأ يعني نتفاهم مع الإخوان عدد ديال الشباب منكم طلب مني كلام حول البحث العلم واشكالاته وكذا الى اخره فاما ان نتحدث في هذا الموضوع دابا استشارة والشعراء اما ان نتحدث بهاد الموضوع موضوع البحث مناهجه مما نتحدث استمرارا في مناهج الاتيان نواصل بسم الله على بركة الله اذن نرجع ذلك الى ان يشاء الله الامر الذي يتعلق الحمد لله رب العالمين الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام الاتمان الاكملان انا سيد المرسلين محمد وعلى اله وصحبه اجمعين. وبعد سبق الكلام اذا بما يحسب انه كاف ان شاء الله ببيان الوجة والطريق في مراحل الاجتهاد وتحدثنا عن المرحلة الاولى التي هي المرحلة اللغوية بشقيها مقام البيان اللغوي ومقام البيان الشرعي هذا على قدر ما يسر الله عز وجل ونحسب ان فيه الكفاية ان كان بينه في حصة سابقة مباشرة اذن تلك المرحلة الاولى وهي مرحلة لا تنقطع طبعا يعني حينما نتحدث عن المرحلية فليس كما يقولون يعني ان كل مرحلة تسجل قطيعة مع المرحلة السابقة. هذا غير موجود هنالك استمرارية اي اننا سنحتفظ بالمعطيات اللغوية في المرحلة الثانية والثالثة نحتفظ يعني المرحلة الاولى سنحتفظ بها في المرحلة الثانية والثالثة وخاصة خلال المرحلة الثانية التي هي مرحلة الاستنباط يعني تكاد تكون اللغة هي كل شيء تكاد تكون طبعا ليست كل شيء ولكنها تكاد تكون هي كل شيء في الدرس الاجتهادي والاصولي والمقاصد وفي كل ما يتعلق بدراسة النصوص الشرعية على الاطلاق قضية كبرى هي قضية اللغة وحينما اقول اللغة اللغة بمستوياتها التي تحدثنا عنها قبل المستوى البيان العربي او اللغة الفطرية الامية كما وكما بين قبل ملفوفة في كتب الأدب يعني وحينما نتحدث عن كتب الأدب دائما الأدب الأول الأدب القديم من مثل فيما كتب الجاحظ وغيره في البيان او التدين وفي ما شابه هذه المصنفات هذا مستوى اول لابد من اكتشافه ولابد من معرفة كيف تتكلم العرب وكيف تعبر وكيف تفهم وكيف تتلقى الخطاب ثم لا بد من معرفة المستوى الثاني للبيان العربي وهو البيان الشرعي الذي هو في كتاب الله وفي سنة رسول الله عليه الصلاة والسلام وخاصة خاصة لغة القرآن. لان للقرآن لغة لا تجدها لا في كتب الشعر. ولا في كتب النشر ولا في اي شيء ذلك كلام الله عز وجل. صحيح ان الله سبحانه جلت قدرته قد خاطب العرب بلسانها. على معهود استعماله كما قال امامنا الشافعي رحمه الله ورضي عنه ولكن الله عز وجل تكلم كما يليق بجلال ربوبيته فكان للاساليب القرآنية او للاساليب العربية في القرآن مقام اعلى من الخطاب العربي العادي الذي تحدث عنه في الشافعي وفي الرسالة في حقيقة الامر وهو هذا كيف كلام القرآن كيف خطاب القرآن؟ وهنالك شعرة دقيقة يعني تربيته بين الكلام العربي الفطري البشري وبين كلام رب العزة عز وجل من حيث المفردات والاسابيع والا فالأداء الأداء اللغوي للقرآن مختلف عن الأداء البشري من حيث التضمين ومن حيث الإحالات ومن حيث التسمية لي فهو يعني قرآنا يعني يثمن يثمن يثني المعاني. يعني المثاني ولقد اتيناك سبعا من المثاني والقرآن العظيم. والقرآن هو نفسه متن من التسمية يعني التسمية او ليس يعني التزويج يعني آآ زوج وراء زوج لا هذا معنى موجود يعني يعني ان المواعظ والوعيد يثنى ويكرم. قيل هذا التفسير لكن هناك معنى ايضا اشار اليه المفسرون وهو اعمق واليق بكتاب الله اي ان المهام قد سليت داخل العبارة ثانيا فن وهو الطي والاختلال السيد مثلا على سبيل المثال فيه امطار عديدة عشرات الأمطار يثنى ويثنى ويسمع حتى يصير كوكبة واحدة او كرة واحدة يحملها شخصا واحد وكذلك القرآن الكريم هو كتاب واحد يعني صفحاته على حسب الطبعات يعني ما بين يعني اربعمائة صفحة الى ستمائة صفحة يعني كتاب متوسط في الحجم لهو ملك الدين ولا هو من الصغير ولكنه يجمع كل شيء ومن ثم كانت كلماته ولغته لغة غير عادية كانت لغته لغة غير عادية على الاطلاق يحتاج الإنسان الى على كتاب الله عز وجل تلاوة حينما يكون قد تحقق بلسان العرب على المستوى الاول الذي تحدثت عنه يحتاج بعد ذلك الى دربة على لسان او على بالقرآن الكريم ليعرف كيف يعبر الخطاب القرآني عن الحقائق والمعاني القرآن له عادات في التعبير يعني العادات هنا بمعنى القواعد المضطربة وهذا تعبير عبر به كثير من اهل العلم عادة القرآن في التعبير عن كذا وعادة القرآن في الاحكام وكذا الى اخره اي طريقته هذا المقصود بالعادة طريقته ومنهجه وقاعدته اذا هذا الأمر لابد من التحقق به. اي المقام اللغوي بشقيه المذكورين الآن وهو المرحلة الاولى وهي اساسية ولا يمكن باي حال من الاحوال لا نتحدث عن المرحلة الثانية والسالبة من الجهة وخاصة الثانية التي هي الإستنباط الا بعد التحقق من الاولى ومن اكبر المفاسد التي تحصل ان الناس يمرون مرورا الكرام على المرحلة الاولى ثم يبدأون في الاستنباط يتجرأون على تخريج الاحكام من كتاب الله عز وجل يعني بما لم يؤذن له فيه الامر سيكون هينا حينما اه يتعلق الامر يعني المعلوم من الدين بالضرورة. لانه في هذا في هذا الجانب يعني لا يكون الانسان مستنبطا في حقيقة الامر بينما يكون ناقلا للحكم يعني هنالك المفتي وهناك ناقل القوى وهذا مجهود كثير الان يعني كثير من الوعاظ الان ينقلون الفتاوى ولا ضير ولا عيب في ذلك خاصة اذا كان هاد الحكم الشرعي المنقول يعني اما من المعلوميين الدين بالضرورة او من مشتهرة عند اهل العلم يعني حتى ان لم يكن اجماعا كان اتفاقا ستنقله الى الناس آآ ما افتى به اهل العلم من باب البيان لكن ان تتصدى او ان يتصدى المرء الاستنباط حكم في نازلة شائكة يعني ما عبر عن عقوبة ولا عقوبة الزنا ولا حتى عقوبة الزنا ما عبر فيها بمثل ما عبر عن الربا رغم انه لا حد فيه ليس من الحدود الستة فالتعابير مهمة جدا بدون ادوات سابقة وبدون تحقق من هذا المقام اللغوي الذي تحدثنا عنه الى ان يصير الانسان الى رتبة التذوق كما عبرت في الحصة السابقة التذوق للخطاب العربي فقد يعني في حقيقة الامر قد تعدى مثل هذا قد تعدى والشافعي رحمه الله قال كلاما جميلا في هذا الامر يعني حينما تحدث عن اصابة المخطئ او اصابة غير المؤهل للاجتهاد. يرحمك الله. فيعني عبر يعني يشبه هذا المعنى ان اصابتهم للحق حيث اصابه هو كخطئه يعني لانها اصابة غير مقصودة واذا يعني شجع في اصابتهم تلك معناه اذا انه سيمضي قدما في طريق الاستنباط وقطعا سيقع في الكوارث بعد ذلك لان يعني الصدفة بين قوسين بهذا المعنى لا تتكرر. احتمالات نادرة لا تتكرر فاذا القضية هنا هي في مرحلة الاستنباط ما معنى الاستنباط يعني معروف على مستوى اللغوي يعني النون والباء والطاء ضغط تدل على استخراج الماء من الارض على عمق لا يقال استلبط الماء من العين او من النهر لا هذا لا يقال في اللغة وانما استنبط الماء بعد الحصري يعني لا يكون الاستنباط الا بحصر الابار يعني المستنبط باحثا وحاسر احفروا وهؤلاء افتحوا قوسين لمجمع بين الامرين يعني امر البحث يعني في جملة قصيرة تشير الى امر مهم جدا جدا فيما يتعلق بالبحث العلمي لانه يرتبط في هذه النقطة يرتبط ارتباطا وثيقا بمناهجه فلا يمكن ابدا ان نسمي بحثا بالمعنى الحقيقي للكلمة الا اذا تعلق الامر بإشكال. اي فيه استنباط بلغة الاصوليين الذي يغرف الماء من البحر او من النهر ليس بباحث وانما الباحث الذي يخرج الماء من حيث لا ماء ما كاينش الما ويجبد الما من حيث لا ماء هذا باحث الغراب الذي ذكر الله عز وجل في القرآن وصفه بانه يبحث في التراب مثقل يشق شقا يصنع قدرا يحفر البحث حصرا ولا يسمى البحث بحثا الباء والحاء وفي العربية تدل على الحفر في التراب فلا يسمى البحث بحثا الا اذا كان حصرا ما معنى ان يحفر شخص عن شيء هو في ظاهر الارض هذا عبث وانما نحفر او نحفر على المغيبات في المعادن الباطنية هذا الذي يعني يحتاج الى الحفر عنه المغيبات وهناك الانسان مثلا يسجل اطروحة مالك امام مالك يعني اصوله ومنهجه كتابا يعني ابي ظهرة مثلا احدى عبثا هذا ليس بإشكال تحتاج الى قضية شيء متى يكون الإشكال اشكالا؟ اي ان العلم والعلماء درسوا تلك المادة فوقفوا عند حدود معينة في مواقع معينة لا يجدون فيها اجوبة وان اجابوا فالاجوبة غير مبنية على اساس وانما هي يعني تذوقات واحتمالات لما يقع فيها بعد بحث من الأحيان تجد يعني عناوين لا تصلح اطلاقا لأن تكون بحثا وهذا مع الاسف غالب كثير ولا اتحدث عن المغرب فقط بالبلاد العربية البلاد العربية جميعا وربما كثير من جامعة تعاني من هذه الأزمة فحينما يعني ادرس اشكالا معناه اذا انني انني ادرس قضية قضية من القضايا التي هي يعني تسوق اليها الانظار وكل يريد ان يعرف الجواب لان الموجودة لحد تلك اللحظة في كتب العلم غير كافية ولان حقائق الموضوع غير موجودة ستحتاج الى من يستنبطها هذه نقطة مشتركة جدا بين الاجتهاد البحث العلمي فلذلك اذن لابد قبل تسجيل اي بحث من ان يكون الموضوع موضوع بحث وانا اميز بين امرين سبق ان كتبتهم من قبل يعني هاد الكتب وجلية البحث تجدون في هذا ان شاء الله لمن يعني وجده فرق بين البحث والتأسيس هذا فرق اساسي ولابد من النظر فيه. لانه يختلط على كثير من الناس التأليف ليس ببحث اطلاقا وانما التأليف تأليف صحيح ان البحث فيه معنى التأليف مرحبا بشيخنا الكريم صحيح ان البحث البحث فيه معنى التأليف لكن كل بحث تأليف وليس كل تأليف بحثا التأليف وكتابة شيء يعني شخص يريد ان يتحدث مثلا عن الاستشراق الفرنسي او الاستشراق الالماني او كذا الى اخره هذا تأليف يعني يحتاج الى اتقان لغة القوم او الى دراسته ان كان ذلك يتعلق اساسا بالكتابات العربية التي كتبها المستشرقون الى قراءة الكتب وجمعه والتحليل للنصوص لا اقل ولا اكثر هذا تأليف كثير من الإخوان يسجلون في اطروحتهم كآلي وليست بحوثا البحث قضية ليس كل الناس بقادر ان يجيب او يعرف نتائجه. البحث الذي تعرفه انت نتائجه مسبقا ليس ببحث عما تبحث اذا وانت تعرف النتائج لابد ان يصرخ في الذهن معنى البحث انك تدرس اشكالا غامضا ولا يحتاج ان اصفه بوصف الغموض لان عبارة الاشكال كافية فالموضوع الذي لا اشكال فيه ليس من بعد ولو ان من عملك المضمن الطويل خمسين صفحة لكنها تكون بدنة جديدة في صرح العلم وهذه الموازين موجودة والجواهر موجودة في المكتبة العربية الاسلامية لكنها وادر وفي حقيقة الامر هذه هي البحوث ولذلك التعاليف لسنا في حاجتي اليها في المجال الاكاديمي شيوخ العلم يؤلفون التعريف وانت اي شخص يعني اكتب متيبا في الصيام في الصلاة التعاريف المادة او تقربها للناس شيء هو الحسن والمقصده الجميل لكنه ليس لله فهذا له راية ووظيفة والبحث له غاية اخرى ووظيفة البحث اجتهاد والتأليف الجهد الذي فيه انما هو جهد الترتيب والتنظيم والتنظيم. ولذلك من الف يؤلف ادارة كذا مادته موجودة نتائجه معلومة ويحتاج فقط الى تقريب وتبسيط وتيسير وطريقة عرض كيف تعرض هذه المادة؟ فتجد الموضوع الواحد يؤلفه او يؤلف فيه العشرات من الناس وهو عبارة عن يعني ما الفرق بينهم جميعا؟ الفرق في طريقة عرض المادة والنتائج والا فالمادة واحدة والمسائل واحدة هل يستطيع احد ان يكتب اليوم كتابا في التوحيد مثلا لم تأتي به الاوائل اذا فعلت فقد خرج عن الاسلام لا عسى ان يصنع. توحيدون التوحيد فلذلك كل الكتب فيه تأليف. ولا يصح اطلاقا ان يسجل شيء من ذلك على سبيل البحث العلمي ما فيه من اشكالات معروف يعني قضاء علم الكلام معروفة مكرورة مملولة مؤذية تضر ولا تنفع لذلك اذن نحن في حاجة الى قضايا العلم المشكلة التي تتوقف عليها مصالح الامة اليوم هذا بعد فعلا هذا بحث حتى ولو كان في الجزئية والجزئية من ثم اذا سنكون في حاجة الى دراسة النصوص الشرعية ودراسة النصوص هي المرحلة الثانية من مراحل الاجتهاد انك نتحدث عنها الان هذا الذي يسميه علماء الاصول بتنقيح المرض التلقيح هذان الامران التلقيح يعني والتخريب فيناهما؟ نظرا في العلة هذا النظر في العلة الذي هو صلب الاجتهاد ان كما ذكرت في الحصة السابقة القياس هو الاجتهاد كما قال الشافعي في الرسالة وان سألتني عن القياس قلت الاجتهاد بهذا الذي يتحدث عنه الشافعي هو القياس بشتى انواعه الشرعية مراتب العلل سواء كانت علة مؤثرة اي منصوصة او كان ملائمة مناسبة اما اشار اليه النص او اعتبره النص في سياق اخر غير السياق الذي انت فيه او كانت اه مرسلة لم تعتبر بجزئيتها لكنها معتبرة بكليتها ومقاصدها ما عدا العلة الملغاة اي التي علمها الشرع والغاها ولم يعتبرها اطلاقا ويمثلون في هذا يعني العلة الملغى يعني التسوية بين الذكر والانثى في الإرث بناء على انهما نفس يا ايها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة يقولون التسوية في الخلقة يعني الانسانية وليست البدنية اصلا فنبني عليه التسوية في يعني طبعا ولو طالب علم يعني بلها ان يقول به العلماء ولكن يعني يعني اصحاب الضلال وهم ينادون بمثل هذا فهذه علة ملغاة ملغاة. او يقول يعني الخمر فيها منفعة ومنافع الناس جزئية فنستعملها في بعض الجزئيات لاصلاح البدن ومعالجته. مستنبط اباحة جزئي الجزئي الذي لا يقع به السكر هذه علة ملغاة اي ولم يعتبرها كما افطر كثيره فقليله حرام قال العلماء ولو اقترح ولو قطرة ايضا العيلة للمراقبة بسيطة لان نصوص الغائها معلومة من الشرع للضرورة لا تحتاج الى اجتهاد ولكنها موانع واضحة حتى لا يصطدم بها جيل من الجهة الذين قد يخفت فيهم طلب العلم الشرعي باختصار عندنا قضية لله. هي يعني المركز والمحور في مرحلة الاستنباط. هناك هادشي هو معرفة الخطاب قلت يعني استصحاب المرحلة السابقة معرفة الخطاب العربي الشرعي الذي يحمل الحكم الشرعي والذي يتضمن العلة لانهم حينما يتحدثون عن تنقيح المرض يتحدثون عن ان الخطاب قد يتضمن اكثر من علة. اكثر من علة محتملة ومحتملة يعني اكثر من علة محتملة قد تكون او صالحة لتكون مناط الحكم الدارس يبدأ بابعاد العلل التي لا تناسب لا يضرب الا الفاشل في جميع الاحوال لا يبرر الا الفاشل يعني في المجال التربوي طبعا فاذا هذا الامر انما تحدث به الرحمان جل وعلا في القرآن حينما يعني تفشل جميع الوسائل التأديبية لا تناسب ماذا؟ لا تناسب السياق فهنا اذا سنحتاج الى معرفة ما السياق اضافة الى معرفتنا بالعلة ووجوه العلل سنحتاج الى معرفة ما السياق طبعا السياق واضح عند الاصوليين او عند البلديين وهو الخطاب اللغوي الذي يعني اه يحمل معنى ما. وتكون له سوابق ولواحق وقرائن بمعنى الخطاب الذي كان قبله والذي انبنى عليه هذا النص في كتاب الله الا وانبنى على خطاب سابق يعني في الاحكام الشرعية يعني اللص او الحكم الشرعي مرتبطا بما قبله ستجده مرتبطا بما بعده. وهذا شيء مهم جدا في سياق المراعاة ثم تجد له قرائنا ارائنا حالية ومقالية كل هذا سياق حاليا هي ما يسمى يعني اسباب النزول واحوال المخاطبين زمن النزول وفي الازمنة المطلقة. وطبعا ابتداء من زمن النزول اي ما يسمى يعني اسباب النزول بين قوسين لما قالوا ما هي الادوات اللغوية الموظفة هنالك من التوكيد او عدم التوكيد الى غير ذلك من الخطابات. وتعليق الحكم بظهر او عدم بتعليقه تعليقه بعقوبة او عدم تعليقه بعقوبة كل هذا مهم جدا جدا يعني حينما يصف الشيء بانه رزق كما في الخمر او في الحمر الاهلية في الحديث هذا يدل دلالة خاصة وعلى ويدل على رتبة ملك النهي هل هو للتحريم ام للكراهة مثلا هذا مجرد مثال. وكذلك في الواجبات الامر بالاشياء الجاذبية الطبيعية هو غير الامر بالامور التي ليست من جبلة الانسان وليس من طبيعة الانسان الصوم ليس من طبيعتي يأكل حيوان هو انسان حيوان يعني بالمعنى الايجابي لكلمة حيوان لأن جرت العادة عندنا اننا نجعل كلمة حيوان كلمة قابحة وهي في العربية غير القادحة بالعكس كلمة تشريف تماما هذا من من الكلام الذي تحدثت عنه في حصتي السابقة عن التطور الفاسد للغة وانما العبارة القابحة هي البهيمة. بهيمة الانعام من الابهام لا تستطيع ان تعبر عن مرادها هذه كلمة يعني قابحة فعلا واذا استعملها شخص في حق شخص فقد قذفه الشرعي يستحق تعزيرا اما الحيوان ولذلك وصف الله الدار الآخرة لأن الحيوان وان الدار الآخرة لهي الحيوان لو كانوا يعلمون هي صيغة مبالغة للحياة او يعني الانسان بصفته الحيوانية يأكل ويشرب ويتزوج فحينما تأتي اوامر متعلقة بهذا فهي تدل على الاباحة من حيث الجزئية الحقيقة نتحدث عنهم في اطار المقاصد يعني وما يسميه الشاطبي رحمه الله المباح للجزئي الواجب بالكلي يعني وجود الاكل والشرب عادة في الانسان او الزواج عادة في المجتمع ضروري وواجب. لكن في حق شخص معين في لحظات معينة شربت الماء الان او لا اشرب الماء الان الفعل والترك فيه سواء يعني من اهم الاشياء ان نصنف الاوامر في القرآن فهي اوامر بالجبليات الامور التي خرقوا عادة الانسان وتخرج به عن طبعه الأمر بالصيام يخرج بالإنسان عن طبعه ويرفعه عن عادته لان الارتقاء في مراتب الروح نحو الملائكية بين قوسين الطينية عن الطبيعة الطينة للانسان وهذا تدريب وتربية وتزكية للانسان. وبهذا سلمية تكليف وتكليفا لان الانسان يجد كنفة في الخروج عن طبعه وطبعا كلف هي كنافة مطلقة ادخلوا في طاقة الإمكان لأن الله لا يكلف نفسا الا وسعها ولا تكليف بما لا يطاق وبذلك ترتب الأجر العالم الفعلي او على التركيز وهكذا سائروا الامور ايضا آآ ترتيب الزهري او عدم ترتيب ترتيب العقوبة او عدم ترتيب العقوبة على المناهج. يصنفها ايضا المهم مثلا امر الله عز وجل بغض الانصار في القرآن الكريم للنساء والرجال لكن ما علم ترتيب عقوبة على ذلك مع انه اي مخالفة لا خلاف في انها امر سيء طبعا لكن الزنا رتب الله عز وجل عليه عقوبة منصوصة واضحة وليس بالضرورة ان ترتب عقوبة ايضا قد يكون قويا في الربا لن ترتب عليه عقوبة منصوصة وانما عقوبة الايمان اذا وجد صاحب الربا يعني واحد الزنا وربما عزره بمجرد التشهير على حسب مقامه في المجتمع فان لم يكن من من لا يؤثر فيه نفضحو ربما جلده ربما قطع رأسه هذا تعجيل يعني حسب القاضي وحسب معرفة ومصلحة الشرعية لكنك لا تجد له عقوبة في الكتاب ولا في السنة. ولكن تجد له لغة شديدة جدا فإن لم تأذنوا فإن لم تفعلوا فأذنوا بحرب من الله ورسوله نعوذ بالله السياق واللغة التي غنفت الحكم الشرعي الحكم بالمعنى الاصولي الفقهي لاننا ما زلنا لم نستلط شيئا الحكم بالمعنى الاصولي هو ذات الامر وذات النهي كما تعلمون وحينما نصل الى حرام او واجب او من النوم فقد خرجنا من الاصول ودخلنا في الفقه يعني تطورنا جدا وصلنا الى الثمرة النتيجة وهما كما ذكرت مرارا علم واحد الاصول الفقه علم واحد وانفصل بينهما فاحدهم امرين. اما لامر منهجي للتعليم والبيان كما صنع الشافعي. واما للضلال كما مفاعل كثير من المتكلمين الذين صنفوا وكتبوا في اصول الفقه ولا علاقة لهم بالفقه واهله اصول الفقه منطقا الفطيا صوريا لا حقيقة له في الواقع هذا عبث الفقه والاصول علم واحد مادة واحدة ولذلك قبل الشافعي كان الاصول والفقه مندمج في كلام الفقهاء وكتاباتهم. كتاب الموطأ مثلا الإمام مالك. كتاب فقه وكتاب اصول وكتاب حديث كتاب وتفسير قبل ذلك يعني هذا هو الذي سماه النبي الفقهي في الدين فهو مذكور في القرآن فلما نطق من كل فرقة وطائفة لم يتفقهوا في الدين التفقه والفقه هو كل هذا كل هذا من المرحلة الاولى من مراحل الاجتهاد على المقام اللغوي الى مرحلة الاستنباط الى مرحلة التحقيق والتنزيل لان التحقيق والتنزيل هو المستوى هو النقاش هو الثمرة كل ذلك فقه في الدين ومن اختل عنده شيء من ذلك ففقه مختل. ولما يكتمل فقهه في الدين الفقه الادراكي لحقائق الدين الادراك لحقائق الدين وليس بالمحنة في التبعيض الذي مزق الحقائق الشرعية مما وقع في المرحلة التي حرف فيها العلم مع الاسف الشديد فهذه النفقات والمغلفات اللغوية بالمستوى الشرعي يعني لان النظام ها هنا ليست هي اللغة الجاحظية او العربية او الفطرية لا تجاوزنا هذا الحديث عن لغة زاجرة او لغة فيها عقوبة او امر او نهي او كذا هذه كلها لغة شرعية وستتعرض للدربة على عادة القرآن والسنة في عرض الاحكام الشرعية وفي اخراجها ستعرف ان هذا الامر يفيد الوجوب حقيقة وان هذا النهي يفيد التحريم حقيقة ثم لابد من وضع السياق او عفوا نعم. لابد من وضع السياق الجزئي في الاطار الكلي عدم وضع السياق الجزئي في السياق الكلي الاطار الكلي في السياق الكلي سيؤدي الى اضطراب اعطيكم مثالا اتفاق احاديث صحيحة تأمر المسلمين التضييق على اليهود والنصارى في الطرق. فالجئوهم الى اضيق الطرق او السبل او كما قال عليه الصلاة والسلام وعدم بدأهم بالسلام ومثل هذه الاحاديث وبالتالي الاخوان اعرفهم يطبقون هذا بشكل حرفي مثل هذه النصوص في نصوص كثيرة جدا تعارضها مما يدل على ان الامر يتعلق بدائرة صغرى داخل دائرة كبرى مما توافر وليس صحة من سماحة خلق النبي عليه الصلاة والسلام مع اهل الكتاب ولكن ماشي هادي لان اهل الحرب لهم احكام اخرى اهل الحرب لهم احكام اخرى فدل على انه صارت مشكلة وجدت ان تلك النصوص ذكرت في ازمنة الحرب مع خيبر بالخصوص حينما ركب النبي صلى الله عليه وسلم الى خير بعد بعد نقضهم العهد امر الا يبدأوا بسلام فالجأوا الى مضايق السبل والا معروف يعني معاملة النبي صلى الله عليه وسلم مع اليهود في التجارة وفي الحوار يبدو مسار الاجرام الذين نزل فيهم سورة ال عمران كاملة تقريبا يعني الى حدود يعني حوالي ثمانين اية ان كنت اذكر يعني وما بقي منها فهو بمناسبتها الى اخرها كلام جميل جدا والحوار التي ترويه كتب اسباب النزول وكتب الحديث ايضا الذي كان بين رسول الله عليه الصلاة والسلام وبين النصارى حوار وجدال بالتي هي احسن ونصوص القرآن كافية في هذا ولا تجادلوا اهل الكتاب التي الا بالتي هي احسن كثير كثير هذا يهود المدينة عاملهم النبي صلى الله عليه وسلم بالحسنى بالحسنى بالحسنى حتى لم يجد فيهم الا الشرع وتستغرب ولا غرابة في هذا من حلم النبي عليه الصلاة والسلام شهيد في الصحيحين حينما دخلوا على النبي صلى الله عليه وسلم فقالوا السام عليك حاشاه عليه الصلاة والسلام. وغضبت عائشة من ذلك وردت ردت عليهم بالسب واللام فانتهرها النبي عليه الصلاة والسلام وكذلك قوله وما تعهدتيني يا عائشة حاشا يعني هذه النصوص يعني كما ذكر الشاطبي رحمه الله الاستقرائية تعطينا قاعدة كليا على ان تصرف النبي عليه الصلاة والسلام ازاء اهل الكتاب كان تصرفا يتبعه الحلم حلم والادب والخلق اليهودي الذي انتهر النبي عليه الصلاة والسلام في دين تتلطف به النبي عليه الصلاة والسلام وقضاه باحسن مما يعني نصوص كثيرة والاستقرائية يدل هذا على انك حينما تجد جزئيا في في معنى من المعاني التي تخالف الكلي يركب السياق الجزئي على السياق الكلي تماما كرد او كرد كرد فرعي الى اصله والتفسير الجزئي في اطار كلية ما معنى ذلك؟ معنى ذلك اننا لا ننقض الكلية ونعطي للجزئيين حكمه الخاص وليس الغاء الجزئي وهذا الذي قد يختل ازاءه كثير من الناس احيانا يقول لك لا يجب ان نعامل اليهود والنصارى كل اليهود والنصارى بالتي هي احسن وكذا وكذا هو يذبحك وانت تقبله هذا منطق فاسد لكن انت تحميل العداوة على كل مخالف يعني بالمعنى الملئ للكلمة فهذا غير سليم اطلاقا والعلماء قد تحدثوا في معنى الولاء والبراء كلاما دقيقا دقيقا دقيقا للغاية كيف تجمع بين بغض الكافر وحب الكافرين بمعنى انك كيف تبغضه وتعامله بالحسنى وهذا من الاشكالات حقا لكنه مبين باذن الله عز وجل لانك تبغض فيه كفرا وعداوته لله رب العالمين. ولكنك مأمور ان تعاملهم بالحسنى وان تعاملهم بالتي هي احسن في الخطاب والمعاملة والحوار والامانة يعني كثير من الناس يعني يخونون الاخرين باعتبار انهم كفار هذا طبعا لا يجوز معروف يعني ولذلك يعني حينما يضطرب الانسان في اه اه في السياق السياق ربما اختلف عمه وهذا الأمر هذا يعني هو امر عام. وله نوازل ولكل حادثة حديث لا ينبغي لا يجوز ان نجري فيه بقاعدة واحدة ولكن القاعدة القاعدة الكلية المضطربة المضطربة هي ان السياقة يجب ان يفهم في اطار السياق الكلي كثيرة جدا يعني يعني بعضهم يعني رفضه قطعا وبعضهم جعله جلدا وظلما ووحشية وهذا وزكى كلاهما فاسد فاسد يعني من اعجب الاشياء التي قرأت لبعضهم الان يعني شخص من محسوب على اهل الفكر الاسلامي من كبار الشخصيات يعني لاعيبة في ذكر هذا لأنه من باب النقد ومن باب الذكر عبد الحميد ابو سليمان مشهور هذا. باحث في الدراسات الكريمة في رسالة صغيرة يتحدث عن الضرب لان المشكلات اللغوية ايضا قلت للمرحلة الاستنباطية ينبغي استحضار المعنى اللغوي ثابت دائم يقول وبمعنى المفارقة اي فالقون من اين جاء به؟ من قوله تعالى اذا ضربتم في الارض اي اذا سافرتم ما النا السياقة واللغة يعني اجعلوا اللغز الواحد اختلفوا معانيه باختلاف ادوات ادوات التعدي واللزوم ضرب في الشيء وضرب الشيء يعني فرق كبير لكن طبعا انما الامر يتعلق بتحقيق مناطقه وقد كان معلوما وهذا يرتبط ايضا بالعادات والاعراف. من عناصر السياق معرفة حال الزمان واهله. جزء من السياق لما يزال هذه الحالة مستمرون في كثير من الأحيان خاصة في البوابي وهو تزويج الصغيرات كانت الفتاة في البيئة العربية تتزوج في تسع سنين التي قامت عند المغاربة على ذلك. هاديك كانت غير ضجة لاغلاق المعاهد الشرعية لا علاقة لها لا بتسع سنين ولا بربعين سنة هداك حصان اذا تعرفون حصان طروادة هو هداك سياسة لعب كبير جدا لعب فحينما تتزوج الفتاة الصغيرة تكون في بيت زوجها وهي كانت البيئة تختلف اختلاف كليا يعني معروف او الزوجة تعيش داخل اسرة اخرى بقية النتيجة هل سورة الفوتوغرافية والفيديو ما يتعلق بهذا كله فيها مظاهرات مسألة خبرة مسألة تحقيق المراة لا يجوز لمن لا علم له بهذا النظام السياسي هذا بحال امر الطبيب ننتقل من اسرة الى اسرة اخرى وتكون الطفلة وما يزال وما تزال في حاجة الى تأديب والتأديب فيه الكلام والتنبيه ففيه الضرب الذي هو تأديب وليس الذي هو جهد فهذا التعلق مخالف الشريعة اي الجذب والايذاء الذي قد يقع وكثير مما يقع مع الاسف الشديد يعني جهل بالشريعة ولا يصنعه الا وحش لا يكون ابدا في يعني رحمة ولذلك رسول الله عليه الصلاة والسلام ما ضرب نساءه قط لان تأديبه كان كلاما وخير الناس من يؤدبه الكلام لانه يحافظ على ورعه وشخصيته هو النبي صلى الله عليه وسلم يحتاج الى نتحدث عن عموم الناس نحافظ على ورعه وشخصيته ووقاره فاذا تحدث كان لكلامه اثرها والذي يضرب معناه انسان فاشل سنلجأ الى الدرب كوسيلة تأديبية ولكنه ضرب كما قال جمهور الفقهاء بهذه العبارة غير مبرح يعني لا نزيد البدل ولكنه يؤذي ماذا يؤذي؟ يؤذي النفس والكبرياء عندي واحد الولد صافي داك النهار خسر مع انه لم تؤذيه قط ما يرضاش نضرب هذا هو الضرب المقصود فيه كبرياء وقد يتلبس الانسان بالشيطان في مجاله متكبر في ذلك الشيطان والرجل يحتاج الى ضرب يضربه الإمام الشرعي يعني رجل يعني كما روي في سيرة عمر ابن الخطاب رضي الله عنه كان يمشي متعجرفا فقال له يا فلان احسن قال لا ليست لي مشية غير هذه وطلبة وقبض عليه فجلده مستقيما قال والله ما هو الا شيطان اذهبه الله على يديك يا امير المؤمنين كما يقع للرجال يقع فالمقصود معرفة البيئة ومعرفة المخاطبين جزء من السياق لا يتجزأ لأن الخطاب القرآني ليس خطابا في الهواء نزل في بيئة ولهذه البيئة اثر في فهم النص وهذه البيئة مستمرة ستبقى لكن الصحابة اكثرهم بيانا لخطاب القرآن. ولذلك وجب ان تبقى دائما يعني مستصحبة في تفسير القرآن الكريم وهذا واقع في كتب التفسير وكتب الفقه المرجع الى العلة فكل هذا كلام في السياق وفي اللغة وطبيعتها هي حقيقة ترتيب معقد كثير الجوانب نرجع الى التعليم لابد من دراسته في كتبه وهو مشروع مبين ومهم جدا ومن اكبر القواعد الكلية الحاكمة على كل علة لابد من النظر فيها قبل البدء في تلقيح المنافع وتخريجي ما يسمى بالفرق بين العادات والعبادات صحيح كل ما ذكر في الكتاب والسنة عبادة فعلا كان او تركا لكن العلماء بالاستقراء وجدوا تمييزا بين خطابين بالاستقراء والاستقراء اصل من اصول العلم كما وجدوا تمييز بين توحيد الالوهية وتوحيد الربوبية رغم ان التوحيد واحد والان في كتاب الله وسنة رسول الله على هاد التمييز يعني النص بالمعنى الاصول ان عندنا هذا وعندنا هذا ما موجود لكن تعابير دلت على هذا وتعابير اخرى دلت على هذا وبه ما يكتمل التوحيد انا بالنسبة لي وكثير من العلماء انا انما تابع لهم ما يسمى بتوحيد الاسماء والصفات هذا جزء لا يتجزأ من توحيد الربوبية ولا معنى لهم الا به. فانما هما قسمان توحيد الالوهية وتوحيد الربوبية حرب جل وعلا الخالق الفاعل لكل شيء باسمائه الحسنى وصفاته العلى والإله المعبود بحق من دون العالمين كما ينبغي لجلال التقسيمات استقرائية كذلك في الفقه وجدنا ان بعض الأحكام ترتبط بما يسمى بالعبادات المحضة. لماذا ما سماها محضة؟ لأن غيرها ايضا والمعاملات العبادات الزواج والطلاق عبادات والا فما معنى وجودة في القرآن عبادة بانفسها بالسياسة لا تتقوم تعبدوا الله بذلك التربص والدليل على انه عبادة انها اذا خالفت عوقبت كل المعاملات كل العادات كل شيء كل شيء. عبادة ولكن فرق بين هذا وبين عبادة الصلاة هذه عبادة محضة. كالصوم عبادة محضة او الحي عبادة محضة ومثل هذا وذاك عندنا عبادات وعندنا عادات وكل شيء عبادة. لكن هذا التمييز منهجي لتقريب الفهم وللوصول الى حقائق العلل فلما نميز بين الامرين وجدناها ان الغالب على العبادات عدم التعليم بعلة وانا اقيد الكلام ولا اقول عدم التعليم كما قاله بعض الناس لا التعليل موجود العبادات وايضا المحبط مهللة لكن ليست معللة بعلة محسوسة علل العبادات المحضة علل غيبية. ايمانية فلما امر بالصوم قال لعلكم تتقون. ولم يقل لعلكم تصحون تعالجوا هذه علل حسية لو كانت الاعتدال لكنها غير موجودة وانما الموجود لعلكم تتقون. كتب عليكم الصيام كما كتب على الذين من قبلكم اياما معدودات لعلكم تتقون تعليل العبادات المحضة تعليل تعبدي والمهم انه انها ليست معللة بعلة حسية ماديا في الحج ولا في الجهاد ولا في الصيام ولا في سائر العبادات المحضة حتى الزكاة زي الزكاة عبادة فيها معنى المؤونة. يعني المؤونة هي ما يسمى بالتكافل الاجتماعي وانا احب التكافل قرآنية سنية انا وكافل اليتيم لأن التضامن يكون في سياق العداوة وفي سياق التحدي انا اضمنه شحال هادي كنت ندرس هنا ودخل عندي واحد الطالب كيخطب على الطلبة يعني راك عارف مشكل ولكنه قال معنى حسنا بعبارة سيئة ان احد الاخوان او الاخوات لا اذكر كسر او ما يضام مرضا شديدا اظن انه كسر واخذ الى المستشفى وصار يعني مطلوب من جميع الطلبة ان يتعاونوا معهم من الاساتذة وقال نريد الاخوة ان يتضامنوا مع هذا الطالب نتضامن معها ضد ضد الله التضامن التضامن معنا فيه تحدي وفيه مواجهة هذا قضاء لا هذا تكافل وليس بتضامن تكافل الضمان الاجتماعي لا ضمان الا من الله هو الذي يضمن وحده الله اما الناس فهي تكافؤ مأمور بان يكفل يكفل بعضهم بعضا وكفلها زكريا التعبير يعني الاسلامي اللطيف وفيه معنى معنى الرقة والرفق وفيهم على الخضوع والرضا الله والقدر ان ضمان الحين فليس فيه رضا ولذلك كيستعمل الضمانة في مجال الأموال بالدرجة الأولى في الديون وفي الحقوق الرائجة بين الناس وليس بين العبد وربه وهو ان يعني هذه العلل حينما ندرسها ونتدارسها ونعرف مراتبها فاننا انئذ لان ما هو عبادة له طريقة خاصة في التعامل وما هو عادة له طريقة خاصة في التعامل ما له ما هو عبادة محضاه؟ لا يجوز ان نتعدى فيه النص الا ما خصه الدليل ان تجد اجتهادا عقليا في مجال العبادة المحضة امور الصلاة وامور الحي وامور صيامي وما شباب هذه الاشياء يعني النص فيها سيد الموقف ولا طاقة للعقل ان يجتهد في الصلاة بزيادة او نقصان لا طاقة له. فإن فعل فقد ابتدع انت حتى الزكاة فالزكاة فيها جانب تعبدي محض وهي المقادير والانصبة معندكش الحق تزيد نتا في النصاب وتقول مثلا يعني الغنم اربعين شا مكافياش الدعاء خمسين غتكون بزاف نهبطوها بتلاتين اللي دار تلاتين نعجة خصو يخرج واحد هذا لا حق لك فيه لان المقدرات والمحددات كما يقول الفقهاء لا يجوز الاجتهاد فيها بالزيادة والنقصان بينما قد يتصرف قليلا فيما يسمى بتحقيق المرض ولما نتحدث عنه لأن كنتكلمو الآن التلقيح والتخريج لالة التطبيق مازال التطبيق نعم هنالك الى ضربين من الاجتهاد في توقيع الزكاة على محالها ونحتاج ايضا الى الاجتهاد بسبب تطور كثير من الصناعات والتجارات والزراعات في تخريج المرض تحتاج الى لكن اجتهاد مقيد لاصوله. هذه الاصول التي هي المقدرات يعني النصاب وكذا الى اخره في جميع الأحوال محدود ولذلك يعني الزكاة دخل الاجتهاد بهذا الشكل بانها عبادة فيها معنى المؤونة فيها معنى التكافل الاجتماعي وهذا يتفرق بتطور الزمان واختلاف الانسان وتطور وتغير وتبدل الحاجات. من زمان من زمان فإذا كان امر العبادات محسوما بقي لنا امر العادات وهو غالب التشريع الاسلامي معظم التشريع الاسلامي في العادات لما لأنها بنيت على علل معقولة المعنى ولأنها تتطور بتطور الزمان والمكان الانسان كتاب المعاملات والعادات بصفة عامة في الفقه كتاب ضخم جدا اما العبادات فانما يضخمها النصوص لو ذهبت مثلا الى كتاب الصلاة او كتاب الحج كتاب الصلاة بشكل خاص يعني هو الكبير وما يسبقه من كتاب الطهارة فإنما طوله النصوص وليس القضايا الاجتهادية النصوص اختلافات العلماء تجدها ولكن في من النصوص وهي اختلافات في غالب الاحيان جزئية وفي كثير من الاحيان اختلافات باطلة لان كثير من الناس منهم لم يصله النصر لا اقل ولا اكثر السبب يعني عدم وجود وسائل النقل والتواصل يعني بصفة عامة التواصل بكل معانيه يعني لم يكن من الوفرة بمكان في كثير بل تعجب انه في بعض المراحل يعني كان الفقهاء يعني يعجزون عن ربط الاحكام بنصوص هي موجودة في الصحيحين بسبب يعني طغيان الجهل قرونا عديدة على الامة في بعض البيئات وبعض البلاد الاسلامية. فمات الفقه عندهم الفقه اللي هو يعني صاروا الى المنظومات والملخصات وشروحها وهذا ذكرته يعني في السابقين الى ما نحن فيه امر المعاملات والعادات اي شيء كل شيء يرتبط بطبيعة الانسان وجبلة من الملبس والمأكل يعني الزواج والتجارة هذا كله يرتبط من جانب العمرة المادي في الأرض فهذا كله بناه الشارع على علل معقولة المعنى وكلامنا هذا هو باعتبار الغلبة تجد علة غير معقولة منها. لكنها نادرة داخل العبادة والعدالة وكذلك قد تجد علة معقولة معنى داخل العبادات المحضة لكنها نادرة ايضا كما في الزكاة مثلا او زكاة الفطر قد تجد بعض العلل هذا من هذا النوع كالامر باغناء فقراء او كذا عن المسألة فيه بزكاة الفطر الشاهد عندنا اذا ان الغالب على العبادات بصفة عامة يعني العلل المعقولة المعنى ما معنى معقولة المعنى؟ وهذا امر لا بد من تدقيقه لأن دائما كما نتكلم يعني اللغة ضاعت كثير من الألفاظ باقية ولكن المعاني ضاعت معقول عندنا في العامية والاستعمال الان مع الاسف في اللغة الادبية ولغة اهل الثقافة امر معقول اي امر حق وصواب وغير معقول اي باطل. هذا غير صحيح ويجب ان تخرجوا هذا من اذانكم حينما تقرأوا كتب التراب فانما الامر المعقول ما يدركه العقل حقا كان باطلا فهو معقول نقول مثلا الخمر او السكر امر معقول نعم معقول الفقيه يقول السكر معقول معقول ان يدرك الانسان بعقله معنى السكر لانه ظاهرة حسية. فاذا رأيت سكران لم تشك ولا ثانية واحدة لانه سكران اذ يعرف بما لا يعرف ولا يكاد يستقيم واقفا هذا مقصود يعمل المعقول اما غير معقول تقول الصلاة غير معقول امر غير معقول من المعقول اي ان العقل لا يدرك من حس حقيقة الصلاة وانما يدركها ادراكا ايمانيا وكذلك حول البيت لما لا تطوف عشرا امر غير معقول اي لا يدركه العقل يعقل الشيء يعقله ادركه لم يعقله لم لم يدركه عادني النبي عليه الصلاة والسلام حديث انس صحيحين عادل النبي عليه الصلاة والسلام وانا مريض لا اعقل لا يعقل الا ادرك غيبوبة انا في غيبوبة عقلي غائب وما ادركناه فهو معقول وما لم ندركه فهو غير معقول. سواء كان حقا او باطلا في وجهه اذا بهذا المنطقي سنتعامل مع المعقولات في امور العادات وكل التعليم معقول الا ما وهذا امر مهم جدا لانه ييسر علينا استنباط الاحكام ونحن الان في المرحلة الاستنباطية وهذه من القواعد الكلية. القواعد لا تنحصر كثيرة. لكن هذه ان شئت يعني البوصلة الكبرى التي توجهك وهي بصرة منهجية في قلب المنهج فمثلا حينما نجد النهي النهي عن التصوير مثلا هل هو من العادات ام العبادات حينما نجد النهي عن الخمر هل هو من العبادات ام من العادات واضح جدا يعني ما يوقعلكش اختلال ان تقول لا الخمر من العبادات نعم بالمعنى الكلي عبادة تركها عبادة لكن بما هي شرب فهي عادة يعني الانسان يشرب شيء كما تشرب الماء فلابد من معرفة العلة الشارع لا يذكر حكما من العادات تعلق بالالبسة او بامور الطبيعة علاقة الانسان بالطبيعة الا ما فعل علته او اشار اليها بما يجعل المجتهد قادرا على استنباطها وقد بينت في بعض الورقات وهو يحتاج الى تفصيل لأن حكم التصوير انا احب ان اذكرهم يراهم لما؟ لأن قريبا قريبا قال ثم قالت جديدة سيحرم التصوير والتصوير الفوتوغرافي عند بعض الشباب المصري كان غريب جدا من الغرائب والعجائب يعني اشخاصا الان من طلبة العلم يجادلون في كروية الارض ودورانها حول نفسها وحول الشمس سبحان الله العظيم لان بعض اهل العلم قال بذلك وهو ينتمي الى مرحلة تاريخية معينة ولم يتيسر له يعني ادراك طبيعة العلوم المعاصرة هو معذور لكن الشباب غير معذورين مازال كتشكك في كروية الأرض ما خاسرين والو الطريق من هاد الإتجاه وسير قطع الجزائر تونس ليبيا مصر قطع الجزيرة العربية الهند خرج للصين تخرج في امريكا المغرب يعني هذا مشكل كبير نحتاج الى اهل الخبرة كما كان ملك يستشير اهل الخبرات والصناعة ما يجي الفقيه ما عندوش خبرة بأبسط مبادئ الفيزياء من قبل في القرن الماضي حينما دخل تليفون الهاتف الى بعض الدول العربية قالوا شيطان والنصوص موجودة يعني موت العقل اطلاقا ما ينبغي ولذلك نحن في حاجة في بعض الانسان الى تقرير بعض البديهيات صحيح امر تصويري يعني يكاد يكون اشكالا ليس بإشكال يكاد يكون اشكالا ولكن بما هو عادة فهو امر يسير باذن الله عز وجل ييسره الله له لان الامر انما يتعلق باكتشاف العلم سنبحث عن العلة لماذا اذا نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم عن التصوير سنجد ما التصوير اولا التصوير كله صناعة لصورة ويدخل فيتوغرافي يعني على المعنى اللغوي المعنى اللغوي هو التصوير ايضا فاذا حينما نفتقري النصوص وهي موجودة وجدت ان هذه النصوص ترجع الى علتين. اثنتين وهو ما يسمى بالعلة في الاصول العلة المركبة هناك العلة الجزئية والعلة المركبة علة جزئية او مفردة هي علة بعينها مناط الحكم وليس هناك شيء سواها قد يحرم الحكم او يوجب لعلل متعددة كلها معتبرة سيكون ذلك ترتيبا رشيد التصوير تركيب كما في العدد والمدد التي اه اه تعدها المرأة بعد طلاقها وبعد وفاة زوجها عدة مطلقة وعدة متوفى عنها يعني ثلاثة قرون والاخرى اربعة اشهر وعشرة علل مركبة بعض الفقهاء جاء لعلة واحدة فصارت المشكلة قال في معرفة براءة الرحم من الحمل الان نستطيع ان نكتشف باليقين وليس بالظن براءة الرحم من الحمل في الاسبوع الاول بعد الطلاق او في الاسبوع الاول بعد الوفاة ونقطة بالأدلة القاطعة ان هذه الأرواح بريئة من الحمل الغي العدة والحكم الذي مع العلة وجوبا مع دبان فإذا وجدت العلة الحكم اذن علامة العلة ان العلة مركبة. نعم براءة الرحم مقصودة وامور اخرى بالنسبة للمتوفى عنها حق زوجي المتوفى حق وحق اخر حق الله حق الله وهو حق تعبدي حق الله هكذا اراد الله وهو عليم سبحانه ان الناس سيعرفون سيكتشفون ادوات الكشف وغير هذا ممكن كثير العلل المركبة. فهذا يجب ان نحذر منه يعني تكتشف العلة وتقول اه وجدت الجواب لا يتريث الانسان السياق قد تكون علل لا مركبة هناك ومثال التصوير فيه علة المضاهاة وهي علة مؤثرة المشكلة ان الكرة بالنص. هذه تقاسيم العلل يجب ان نقرأها المحفظة. يعني نحفظها بقلب يعني هذا ماشي مول الخلاصات الاصولية يعني يعني تقرا هداك الزحيلي الصغير كافي تعرف يعني ما معنى العلة المؤثرة والعلة الملائمة والعلة المؤثرة هي اقوى انواع العلاج لان ليست اجتهادية بل هي نص ويسألونك عن المحيض قل هو انا فهو علة مؤثرة وعلى اليقين بل يقول الفقهاء زمان كيقولو دم فاسد وعندنا بعض علماء العصر بعدم نجاسة الدم المطلق الشيخ الالباني الله يرحمو لا يقول بنجاسة الدم يقول فقط الحي لا يوجد دليل عليه في كتبه في الحديث لا موجود وهو محدث شاعر وبعض اهل السلف قال بهذا الكلام حقيقة يعني كلام وجيه لانه يعني بعض الادلة لكن يمكن الرد عليها يعني مثلا قال كان المجاهدون يصلون في لو يقال ان ضرورة يعني هذا الرد ولكن التسيير لأن يعني هذا سيجعل الإنسان في كثير من الأحيان يعاني من من تكليف ما لا يطاق حرج فإن لم يكن تكليف ما لا يطاق بحال الجزار كيبدل الف مرة في النهار باش يصلي من غير مبالغة على الاقل خمسة المرات خصو يبدل حوايجو نعم معتدل بزاف لأنه هذا مقلوب يعني المشقة المعتادة هي المشقة التي يستطيع لكن بالنسبة هي كل حكم شرعي يسمى مشقة منتدى والمشقة غير المعتادة هي التي تعلقت بها الرخص. هذا هو التقسيم هذا كلام اخر يعني سنعود الى ما نحن فيه وجدنا المضاهاة لان الحديث الذي لعن المصورين في احد النصوص قال يضاهئون خلق الله يضاهئون خلق الله المضاهاة عنده ها حنا شدينا واحدة متى سنحتاج اليها في تحقيق المناط لي هو المرحلة الثالثة والاخيرة من مراحل الزيادة نجد علة اخرى ايضا وجدنا علة اخرى وهي علة وسنية ان تلك الصور التي كانت تصنع كانت من دون الله ليس كلها ولكن كثير منها وبعض الناس اليوم الذي يبيح تماثيل هداك الزمن انتهى الناس كيعبدو الأحجار فيناهما الآن؟ يدل على فن ونحت وكذا يعني عملت الوثنية صحيح الالة الوثنية غير موجودة ولكن عندنا ليلة مركبة وعلة المضاهاة موجودة وكل سورة تصنع باي طريقة كانت بمقاصد وثنية فقد لعن مصورها نقول كل صورة وفي صنعها مضاهاة لخلق الله سنصورها ملعون وهي صورة ملعونة النصوص موجودة بتحريم الهاتف لذلك يعني احيانا ما السبب يعني اجعل طبيعة هذا الشيء التحقيق والمرض طبيعة هذا الشيء الموجود ومعروف جدا الناس ان تصوير الفوتوغرافي انما هو نقل للصورة التي خلق الله ولا مضاهاة في ذلك حينما تحمل صورة تقول هذه صورة فلان احدهم اما ان تكون مرسومة بالزيت او منحوتة فقل عجيب والله يشبهه هادي مظاهرات الفوتوغرافية هذا انت القياس الحقيقي الصريح القوي ان تقاس الصورة الفوتوغرافية على المرآة ومنطقيا من حرم الصورة الفوتوغرافية وجب عليه لزمه ان يحرم النظر في الميراث والنظر في المراة المرآة بالنصوص لا خلاف فيه مرآة تحبس الظل قل ولا اكثر ولذلك يعني عقلاء هذه المدرسة في المرحلة الاخيرة ناقضوا هذا القول وظهروا على التلفزيون والحمد لله وانتهى هذا الكلام لكن باقيا يقول انا قلت قبل يعني اسبوع واحد قرأت مقالة مزال واحد يعني يحرر المقالات والتحليلات في تحليل الصورة الفوتوغرافية والفيديو والتلفزيون وكل انواع التصوير يعني بالكاميرا هذا مشكلة منهج علي مشكلة منهج مشكلة منهجية تتعلق بالاجتهاد وطريقة الفهم فهو جعل النصاب على عمومه قاطعا قاضيا بكل شيء. ولم يفرق بين العبادات المحضة والعادات لانه لو فرق بالتفريق لكلف نفسه انئذ ان ينظر في الله لان هذا الشخص قطعا ما نظر في التعليم ولعله لا يعرفه اصلا وهادي مشكلة اكبر من اختها ثم يعني التصوير المختلط المختلط. هذا الشعر وككل الاشياء قابلة للاستعمال في الخير هذه هادي طبيعة في العادات وقابلة للاستعمال للشر اللباس الداخلي للمرأة داخل بيتها انا لما ابيعهم لا اقول لك فاذا لم ابيعه تعطلت نصالح الناس بسم الله وانا عمري نتحدث عن الفقهاء قديما فساد الزمان والمئة هكذا يقولون لا يلغي المصالح الضرورية وهي قاعدة من قواعد المآل التي تحدثت عنه صحيح ولكن من شرط الا يؤدي هذا المآل ومراعاته الى نقض اصول المصالح وقد تكلم عنه الشاطبي مثلا الذهاب الخروج الآن الذهاب من المساجد تجد في طريقك من المنكر ما لا تطيق ولا يلغي الذهاب الى المساجد. هذا زمان القابض فيه على دين فالقاضي قال لهم لابد ان نملك طبيعة عصرنا اجتهدوا في هيكا بخمسين شهيدا منهم او منكم يعني بالدنيا والصين قالوا امنا منهم يا رسول الله قال بل منكم اصحاب النبي صلى الله عليه وسلم كل الامور لا ينبغي يعني يؤدي الامر الى زلزلة اصول المصالح الشرعية لا يمكن ماكاينة بعدا جزاكم الله خيرا استاذنا على كلامكم النافع النافع الحقيقة الامثلة هي كثيرة جدا لكن اجتزأ منها التي عيننت بعدتين او اكثر مهمة براءة الرحم وايضا بعلة حق هذه العلة الا ترون انها خفيفة جدا لا تكاد تكون مؤثرة. مهم. اه اذا ما علمنا ان النبي صلى الله عليه وسلم بين ان عدة اه القرآن الكريم مهم. وولاة الاعمال ان يضعن حملهن. فلو وضعته بعد ايام جاز لها ان تتزوج. صحيح ولم الحكم بهذه العلة كلام سليم هذا كلام سليم مسألة اخرى هي مسألة العيشة الا ترون انه من احيانا والخبز ان تراع العلة الحالية والا تراعى العلة احيانا النص لا حاليا مثلا فيما يتعلق بالتصوير هاد قضية اه باستقراء النبي النصوص الشرعية هناك عدل محدودة. هي ما ذكر من مسألة مثلا وثنية وهناك علل معنوية ليست محدوفة هي ما علق بالمضاهاة بمضاهاة وهذه مسألة قلبية اه نعم في هذا المشابهة وهي ترى وتلاحظ. لكن لها علاقة بنا بما يخالف هذا الفكر. والرجل يطمع تلك الصورة. ايضا هناك عدة من اخرى. ما هذا هذا ليس بعلة؟ عفوا كلام اول سليم مئة بالمئة. نعم. العلة من شرطها لتسمى عزة ان تكون حسية مادية نقول المضاهاة لا ينبغي على اي حال من الاحوال ان نتحدث عن المشاعر القلبية المشاعر القلبية لا لا تنضبط اطلاقا وهذا يقودنا الى الدور وسينقض ان قاعدة العصر حينما يأتي شخص قلت لا انا ما عنديش مظاهرة لا اشعر اطلاقا بمضاهاة الخالق فكيف نحدد؟ فكيف نحبب اذا من يضاهي بمن لا يضاهي؟ العلة يجب ان تكون مادية محسوسة انت حينما تصنع فقد صنعت صورة تشبه ما يصنع الله صحيح الشبه بعيد جدا لكنه شبه المادي المحسوس الذي امامنا وهو التمثال وهو الصورة الزنكية وهو الصورة المائية باي شكل من الإشكال فيها فيها الإبداع البشري يعني فيها الخيال البشري عاملة فأبدع باليد شيئا هذه المظاهرة هناك نص علقه بمنع دخول الملائكة البيت وان لم يقصد المعلقون هذه السورة كحديث عائشة. هم. ان البيت الذي فيه السورة لا تدخله هذا ليس بعلة. هذا نتيجة في سبيل الله يا اخي الكريم هذا نتيجة ليس بعلة نتيجة للعلم العلة الموجودة هي الوطنية او المضاهاة عدم دخول الملكي على البيت الذي فيه الكلب. ليس بعلة نتيجة العلة التعددية غير معقولة المعنى في ذات الكلب الكلب والأسود قيل ما بال اسود الأبيض؟ قال القلب لأ لأ الكلب الأسود شيطان هذا ايضا لا غير معقول بالإصطلاحية جزاك الله مم فهذه هذه السورة لما صنعت ما صنعت قصد العبادة وانما قصد الذكرى فاجتادت هم الشياطين ووسوست اليهم ان الاباء ما فعلوها الا ليعبدوها فعبدوها معروف الاثر هذا كلام جميل لكن على النحاس الذين يسمعون التصاوير النحتية والتصاوير الزيتية يردوا يعني ويقول انا الان ما عندي نية للعبادة ولا نقول نعم كذلك بدأوا لا ملة لهم في العبادة ثم قدسوا ثم عبدوا ان الصورة الفوتوغرافية يا اخي الكريم فهذه ليس فيها اصلا شيء من ذلك. يعني اما المظاهرات فهي منعدمة هذا لا يقول به منعدمة بقي الأمر المتعلق باليسمية هذا الأمر هذا لا يعني انما هو نصو في الشارع نص الشارع على ان هاد الشيء يعبد فهو محرم فلومة ولا يتعلق بالتصوير من حيث هو التصوير لا يتعلق بما جرت به عادة الناس على تقديره تقديسه لو ان شجرة خلقها الله ما هي بصورة ولا خلقها الله شجرة حية موجودة من مكان عبدها الناس وجب قطرها نعم حجرة طاف حولها الناس قدسوها قبلوها كذا كذا وجب كثرها فإذا هذه يعني الوطنية يعني امر يتعلق بتحقيق المناط ما هو مقصود بالوطنية؟ نعم اعطيك مثال اخر في تصوير الفطورات التصوير الفوتوغرافي لو ان شخصا صورة فوتوغرافية زعيم بشر بشر ولكن علم ان هذا البشر عند اهله وبيئته يعبد من دون الله قال المصور يعني مجرم صوره وصار ثمن تلك الصورة سحتا لأن هداك يعني معروف او يعني تأتي الى الصورة التي يزعمون انها المسيح هي صورة يعني مجسدة منحوتة او يعني صورة مصنوعة بالزيت فيصورها شخصا التصوير الفوتوغرافي نصير الى نفس النتيجة وهذا هو المثل نعم كلام سليم يمكن ان ننتقل ونطور البحث اكثر وهذا لا لا اشكال فيه ولا يخلف ولا يفسدني به يعني شيء طبيعي ان تختلف الفهوم في تحقيق هذه الاشياء في جزئياتها المبدأ لا خلاف فيه نأتي الى امر وهو تعليق الصورة فوتوغرافية وانا اقول طلق ولكني اكره تعليقا ولو كانت صورة صورة ابي او امي غير قريب ايام دخلت لبيتي واحد الصديق او داير واحد يعني هاد كبير لامهم وقلت لها اتحب امك؟ قال نعم قلت انت جعلتها بعيدة عنك العقاري مع الطاولة امامك يعني هذا فيه لا شغل هي محبة صحيح ولكنها في بعض الى مفاسد يعني ان تكون شيئا من العبادة الخفية والشرك الخفي يعني احتمال ان تتطور الى ذلك ممكن يعني بكل صراحة كشيوخ الطرق الذين يضعون صورهم في بيوتهم يستأذنونهم في الخروج يجيبوا الدخول بل يدعون حينهم في صور فوتوغرافية هذا شرك لا خلاف فيه فالامر اذا يتعلق بتحقيق المرض نوازل والا يعني المبدأ ان تقول يعني بتحريم تطوير الفوتوغرافي جملة وتفصيلا لا يقبله يا اخي المنهج. تفضل لو رجعنا الى الذي ما كان يقصد الا قتلى ان يوتر لقمة عيشه قال له ورزقي منها. هم. قال لا تفعل ابن عباس قال هل اخبرك بما اخبر به النبي صلى الله عليه وسلم لابد فاعلا. هم. اصنع الشجرة والحجر وما لا رأس له الرأس فهاد الجرائم هادي السورة عندنا نحن بدأت بهاد المنحى تصوير عادي طيب الآن تصور الى ازيد من عشرين عملية في تطوير الوقت بل وتصرف في هذا الخط يريد ان التصرف حرام لا شيئا بشيء فصل الوضوء حرام هذا تغيير لخلق الله ما يحتاج الحرم نتحدث عن الصورة التي فيها الابداع او المضاهاة ونحن في منزلة جديدة لا اصل لها على الاطلاق الا النصوص الكلية العامة ما يحتاج شوف يا اخي الكريم انا احب العزائم اسأل الله ان يجعلنا من اهل العزائم لكن اذا قلت بشيء وجدت له قبضة من حديد اما انا اقبض على شيء ادلته ترتج بين يديه لا احبه نشد نشد بصح فلزلك يعني يعني امر وتصوير اليدين الصناعي اللي فيه ابداع بشري هذا مفروغ منه وانا اعلم ان بعض اهل العلم والفضل الآن يقولون بجوازه ولكن مع ذلك لا استطيع ان اقول به لأن النصوص والعلل واضحة الفوتوغرافي بصفة عامة صعب صعب جدا جدا جدا ان تجد له اصلا يقول وقبلت مآلاتنا يعني يا اخي هاد المآلات يعني لا يجوز ان تؤدي الى نقضي المصالح الكليات والمآل الجزئي ليس هو المآل الكلي ابن عباس الذي مثلت به له مثال اخر هو قرن الى ما نحن فيه من النص الذي جئت به. وهو يعني فتواه في القاتل حينما سئل هل للقاتل توبة؟ قال لا توبة له. وهو فمشغول عنه انه يقول بتوبة مرتكب كبيرة. وهو الذي ناظر الخوارج لهذا. وافحمه وثبت كثير منهم. فلما سئل قال ان هذا فقد رأيت في عينيه نية القتل لكن هل من فتوى الجزئية باعتبار المآل الجزئي لم تلغي الفتوى الكلية باعتبار المآل الكلي وهي ان القاتل له توبة فهذه من هذه يعني ما نحن فيه من هذا يعني ان نلغي امرا كليا كبيرا. يعني لا يمكن ابدا ان يؤدي له حجاجا متينا طيب هل هناك اشكال طيب يعني اخر تدخل يتضح راه المشكل كلو فالنوازل هو فقط ببيان منهج العمل هاد الاشكال اللي طرحت الان مهم جدا قد اقلبوا الكلام الان واقول التصوير الفوتوغرافي حرام لكن انا قلت رأيي المتواضع لكني حلمت ان ابين انه ليس سهلا استخراج وهو المقصود الاجتهاد الاستنباطي استنباط صحيح لكن استنباطه يحتاج الى عمل لان الان فهاد الكلام الذي تحدثنا فيه تحدثنا عن استنباط وعن التنزيه حينما استقرينا النصوص ووجدنا هي مضاهاة والوثنية وبحثنا عن اشياء اخرى. هذا البحث هو الاستنباط هو التخريج هو التلقيح يعني فرق صغير بالتخريج والتلقيح يعني في الحقيقة هاد الأمر هو واحد انما التخريج يعني لا تكون اي اشارة والتنقيح تكون اشارات لكن تعدد فإذا يعني العملية اجتهاد فالبيان او المقصود وبيان المنهج حتى لا نمر فوق النصوص مرور الطائرة تنظر الى خارطة الارض من فوق الطائرة كيبان لك يعني خطوط واشكال رسوم بينما هي حياة وعمران الى داخل العمرة والغوص في النص القاد كالحكم الى قادك المنهج الى هاد الحكم او غيره فانت مأجور على كل حال المصيبة انما هي حينما لا يتسلح الانسان قواعد المنهج وبمناهج الاستنباط ويأتي بالاحكام هكذا ظاهرا. هذا مشكل فإذا هذه مرحلة اساسية بعد اتقان مرحلة اللغوية مرحلة الاستقراء للنصوص وعدم وعدم السرعة ثم امر اخر عدم الميل الى رغبتهم والله انها رغبة حقيقة شي ساهل تقول التجرد منها وتقول انا متجرد من الهوى الهوى اهواء كاين الهوى الفاسد شحال غتقولو شي واحد تقولو باقي شي هو يغضب لا ليس هواء طبيب هوى هوى طبيعي عند الناس اجمعين انا عندي عوامل وكثير مثلا اتمنى ان يكون هذا الفعل حراما كذلك في شق علي انني اكتشف انه ليس بحرام انا موجود ويعاني من كثير من الفقهاء مرة اتحدث عن التدخين بمحاضرة من المحاضرات احكام فصار ضدي احد رحمه الله كان توفي رحمه الله كان التدخين حرام حرام الناس يعني تداري انا احرمه ايضا ولكن ضربت اللسان وما اتيت بالنتيجة انه ليس طيب حرام اعطني النص هكذا قال كيلو ديال الشحمة يموت الشحمة حرام فمن شرط العلة من شرط العلة الاضطراب تفضل صعب جدا هاد الحكومة هنا قتل انتحر اما اكله بقصد العادة يحتاج الى كاين اللي كتعجبو الشحمة كياكل كياكل ما كيمرض ما معنى حرام حرام راه يعني حكم شرعي تاخدو بأدواته والتدخين محرم صحيح علة الأذى ولكن ما يسمى بالمناسب الملائم هذا ما يكون قياسه على مثل تناول السموم وعلى مثل الاذى ويسألونك عن المحيض رغم ان مختلف والمحكوم فيه وعليه مختلف وهذا من باب التعليم المقبول عند الفقهاء. ان ما البدل بالاضطراب والأذى فيه وليس كليا فقط يعني كل شيء كل شيء قد يؤذي بالكلية ولا يكون حرام وانما يكون مباحا بالجزئين محرم بالكل او مكروه لا التدخين صحيح الضرر قد يكون يعني جزئيا لكن هذا كالخمري ما افكار كثيرهم فقليد الحمر ولو قطرة قطرة قطرة من الخمر لا تؤثر لا سلبا ولا ايجابا قطعا ولكن يعني حرم كلها فحرم جزئيها رغم ان علة الافكار غير موجودة في هذا الجزء وكذلك في التدخين من صارت له وصار التدخين له عادة وما من مدخن بالاستقراء التام الا وقد تعود على ذلك ولا يستطيع الانشكال تحرمنا هذا المآل هذا هو المآل الحقيقي تم حرم المآل وحرم كل ما يؤدي اليه ولو سيجارة واحدة يحتاج الى نوع من الفركي والحركي والبنائي والتركيبة لتستقيم الحجة ما نقصدوك بيان ان الاستنباط ليس من السهولة بالمكان المشكلة التي لدى الناس وذكرتها ربما في الحصة السابقة والتي قبلها هي اننا نستسهل الخطاب الشرعي لأنه ييسر للذكر ولم ييسر اطلاقا للفقه الفقه الطائفة من فرقته والذكر لكل المسلمين تفضل ضوابط او نتيجة نصا طريفا فقط جزاك الله خير الكلام السليم جدا واختصره لانه هاد الكلام هذا يعني هذا في الحقيقة كتاب وهذا بحث حقيقة يعني واضح جدا ان امور المقادير هي تعبدية وقد اشرت اليه قبل قليل الانصبة والمقادير وكذا كله تعمدي لكن اه اه يعني المعينات التي تخرج فيها الزكاة هذا معلل هذا معلل وعلته الكلية العامة ما به يكون الغنى ما به يكون الغنى. لان الزكاة هي صدقة تخرج من اغنيائهم. وترد على فقرائهم وهذا المعنى كلي اقرأي يعني لا خلاف فيه فلذلك اذا سنحتاج الى تطبيق هذا الى النظر فيه في كثير من الناس من من النوازل يعني الان مثلا اقول لا يمكن القول بان الفاكهة وتخرج من الزكاة لان هنالك شيء جديد ظهر الان شيء جديد وهو ما يمكن ان نسميه بالزراعة التجارية زراعة التجارية هادشي خصك تخلط ماليها تعرف ولذلك كثير يعني حقيقة وجب على كثير من اهل خاصة مختصون في هذا المجال ان يخالطوا اهل الصناعات وكثير من الاشياء اذا ما خلصت اهلها لا تملك حقيقتها انا اعلم مثلا يعني شخص فلاح ومن اصدقائه فلاح من كبار الفلاحين بالمغرب يزرع بالطلب دولة اوروبية كيفضل ما كيتعاملش مع المغاربة كيصدر كتجيه دولة اوروبية كتقولو فالتاريخ الفلاني اريد كدا وكدا طن من الطماطم كيدخل الملاير نقولو الزكاة ماكايناش الخضروات هو لا شعير ولا قمح ولا اي شيء ستأتي الى صاحب القمح تقولو ستة دالقناطر خمسة افق ستة دالقناطر ونص ارا العشرة ولا نصف العصور على حسب السقي وشحال مدخل مسكين تما واحد خمسة د المليون ستة د المليون الى يعني الفلاح المتوسط يعني بينما هذا صاحب الفاكهة تتركه او الخضراوات واحد عندو فيرما ديال هاد الإفريقي لافوكا لا تخافوا سكتوا سيحكم عليه بانه مثل التاجر لكن المقادير والقواعد هي نفس المقادير والقواعد التي تجري عليها الزكاة مع اجتهاد طفيف في بعض الاشياء هذه الاشياء يعني كل مصاريف مصاريف الامن تطورت يعني واحد هنا في النواحي ديال مكناس حرك البصلة هكتارات يعني المنتج ما شاء الله خير كبير ديال البصلة اذا اذا نظرت الى السنين التي ستدخل بمنع ذلك البصل تعدى النصاب بكثير من ناحية البصل من ناحية الحجم كتر من خمسة دالأفق يعني اضعاف اضعاف اضعاف ولكن الحساب المادي ما دفع من المصاريف الآن المسار متطورة ادوية آلات ثقة كثير من الأشياء يد عاملة تطور بشكل كلي على قدر ما باع مائة بالمائة يعني بالحساب المادي خاسر العرق ديالو خاسر لكن هو بالحساب الاخروي رابح لان الفلاح ولذلك يعني هذه الشئ لابد من اعتبارها الخيل مثلا كان معفو عنها ولكن لما؟ في علة معروفة هذا مجال ديال التعليم نعام؟ الله يفتح عليك كان الخير هو الدبابة الان يعني منذ جدا جدا جدا الآن صار تجارة. يعني هنا هنا كانت واحد العودة نقول لكم الثمن تخلعو تسعمية مليون سنتيم هاداك الطبيب اللي مقابلها ماتديهش النعاس الى جاتها السخانة قلو عفا عن زكاة الخيل ارا الزكاة ديالها الضرب المتعدي المفعول به مباشرة يعني كاين داك الوجع النبي صلى الله عليه وسلم يعني يوجعها ليس يوجعها ان رسول الله صلى الله عليه وسلم الحديث الذي تعرف لا يجلد احدكم زوجته وامرأته جلد العبد وفي المسائل الجامعة وكما قال عليه الصلاة والسلام يعني الضرب اللي كاين الآن هذا يستحق الحل نهائيا القاضي الشرعي عاقبه وليه جزء عارفين وعلى درب وحشي لا علاقة له يعني يجب ان يفهم الضرب في السياق الكلي كما قلت السياق الجزئي رهين المسلم لا يضرب اخاه اطلاقا يجوزها اقرب الناس اليه السياقين مزيان ولهم مآرب اخرى هاد الضربات لهم مآرب يعني تدرس في علم النفس مهم جدا وخاصة السياق الذي فيه القرآن لأنه جاء في سياق النشوز وهذا لطيف جدا بمعنى لطيف جدا حتى عند الطيور وعند هذا يعني شيء يعني لا ينكر سترة لا ينكر هاد النوع من الضغط لا ينكر والمرأة نفسها لا تمكنهم اطلاقا لكن الى كلامي هذا الذي نتحدث عنه والذي هو محكوم بالسياق والسلام عليكم ورحمة الله عيط الله يرضي عليك هداك الاخر بن عيسى