الموقع الرسمي لفضيلة الشيخ وليد بن راشد السعيدان حفظه الله يقدم ومن صفاتهم انهم لا يخرجون في الغالب الا على حين فرقة من المسلمين. لا يخرجون في الغالب والمسلمون وتوحدون يدا واحدة لكن متى ما تفرق المسلمون خرجت الخوارج. فاذا هم لا يخرجون الا في حين فرقة من المسلمين ولذلك لما اختلف علي مع معاوية خرجت الخوارج بل نحن في زماننا هذا لما غزيت العراق وتفرق المسلمون خرجت الخوارج وظهر قرنهم مرة مرة اخرى. فهم لا يخرجون الا على حين فرقة من المسلمين. طيب هم يخرجون على حين من المسلمين حتى يجمعوا شمل المسلمين ولا يزيدوا في فرقتهم؟ حتى يزيدوا في فرقة المسلمين ويوقدوا نار الخلاف الخصومات فيما بينهم. ولذلك يقول النبي صلى الله عليه وسلم في صفة الخوارج يخرجون على حين فرقة من الناس. رواه البخاري يخرجون على حين فرقة من الناس