ثم بعد ذلك كان الحجاج بن يوسف كان اميرا عن العراق في الحج وقال له عبد الملك ابن مروان اقتدي بعبد الله ابن عمر انظر ما يقول لك قال عبد الله ابن عمر رضي الله عنهما اتى اليه وهو في في عرفة بالصوادق له وصح عن سرادقه وقال الرواح ان كنت تريد السنة الان قال الان يا ابا عبد الرحمن قال نعم. قال دعني افيض الماء على رأسي. ولما كان يمشي هو وعبد الله بن عمر وابنه سالم كان يمشي بينهم كما في صحيح البخاري فكان سالم يقول للحجاج ان كنت تريد السنة قص الخطبة اه عند الزوال وكذا فجعل ينظر الى ابيه عبد الله فقال عبد الله صدق وجاء ايضا في في البخاري ايضا في حجاج بن يوسف انه امر بعض بعض جنودها ان يصيبوا عبد الله العمر بشيء من السلاح في في رجله وعشتك وجاء الحجاج يعوده فقال لو نعلم يا ابا عبد الرحمن فعل هذا قال انت الذي فعلت انت الذي ادخلت السلاح في في الحرم ولا يدخل عليها ويدخل السلاح الا عند الحاجة وهذا كله ثابت في صحيح البخاري انه لا يدخل السلاح في العربي الا عند الحاجة عند الحاجة فلا بأس