لكن بعض الناس مخذول يعطل الشرع ويعطل ثوابت الدين ويتلاعب بها. تحت غطا الحرية والمساواة العدل. ثم يعتذر عن ذلك المصالح والمفاسد وصل يوما بالثوابت لا يستطيع ان يواجه الامة بالجهاد الطلب لا يذكرون الجهاد اذكرونا على استحياء في فلسطين فقط يذكرون الجهاد في طالبان. هذا مزعج لهم الجهاد في تشبير ولا الجهاد في الفلبين ولا الجهاد في الشيشان يذكرنا الجهاد في فلسطين فقط طبعا اسباب كثيرة حتى الان في كفرة يدافعون عن هذه القضية الدول الاوروبية الان باسرها وقبورها عن قضية فلسطين لكن من الذي يدافع عن القضايا الاخرى تسلم واحد لا يتغير بتغير الزمان هو هو الذي اذا كان قد واجه في فلسطين فله ان يجد مع طالبا او لو احرى اتحاد الراية وقوتها ونفوذها ونحو ذلك قد جاز في هذا فلا يجوز كان ايضا من باب اولى لابد ان يكون خاضعا للادلة الشرعية لا يكون خاضعا لاهواء الناس. ولا لشهواتهم ولا للعبث بالمصطلحات قد يقول نحارب الارهاب ولا يحددوا مسمى الارهاب يشاركون سفر الشعور ويحددون ذلك. يذيعون بقول الله جل وعلا ينهاكم الله عن الذين يقاتلوكم في الدين ولم يخرجوكم ديانا ان تبروهم تقسطوا اليهم. ومن هم الذين يا مقتلنا في الدين موجهة طبقة من الكفرة واعوان الصهاينة ويقاتلوننا في الدين الله يقول الا الذين ظلموا منهم الظلمة بل هم الظلمة لماذا نتلاعب بمسلمات وثوابت الشريعة؟ تحتاج الى اغطية الخبيثة