السؤال التالي لاحظت ان هناك بعض المصلين في التراويح يقوم عند قراءة الفاتحة لانها ركن وبمجرد الفراغ منها يجلس حتى اذا فرغ الامام من قراءة السورة رجع الى وقوفه ثم يركع مع هل هذه السورة زيادة في الحركات هذه الصورة زيادة في في حركات ليست من من الافضل ان يبقى جالسا حتى يتجنب الاتيان بحركات اضافية ارجو ان لا حرج في ذلك عند الحاجة الاصل هو القيام ان عجز عن بعض القيام فجاء ببعضه كما امرتكم في الجملة صلاة النافلة تجوز في الجملة من حتى مع القدرة على لكن يختم للمتنفل في هذه الحالة نصف في حديث عمران ابن حصين وكان مبسورا اصابته بواسير قال سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم عن صلاة الرجل قاعدا وقال ان صلى قائما ما هو افضل ومن صلى قاعدا فله نصف اجر القائم ومن صلى نائما فله نصف اجر اما الفريضة فلا يجوز الجلوس فيها الا من عذر قوله تعالى وقوموا لله قانتين لقول النبي صلى الله عليه وسلم عمران ابن حصين قال صل قائما فان لم تستطع فهذا طبعا والحديث السابق كان في لا شك للتخفف من الحركات في الصلاة الا لوجود والتفريق بين القيام للركن والجلوس في غيره لا اعرف له اصلا وقفت عليه مقالات اهلي والله تعالى