سؤال اخر حول تكبيرات الانتقال في السجود او في الركوع بتكون امتى بالضبط متى تكون تكبيرات الانتقال لكي لكي اركع اكبر وانا واقف ولا يكبر ايذاء اتممت ركوعي متى بالضبط تكون تكبيرات الانتقال نقول لك يا رعاك الله هذا التكبير علامة على الانتقال. صح فينبغي ان يكون في حال الانتقال محله ما بين الركنين فالمشروع اذا لكل مصلي اماما كان او مأموما او منفردا ان يكون تكبيره للانتقال مقارنا لحركته الله اكبر فتبدأ تكبيرة الركوع عند الانحناء وينبغي ان تختمها قبل ان تصل الى حد الركوع فيقع التكبير ما بين الركنين القيام والركوع. وعلى هذا يا ولدي دلت السنة المطهرة. ففي الصحيحين من حديث ابي هريرة رضي الله عنه قال كان رسول الله صلى الله عليه وسلم اذا قام الى الصلاة يكبر حين يقوم ثم يكبر حين يركع ثم يقول سمع الله لمن حمده حين يرفع صلبه من الركعة. ثم يقول وهو قائم ربنا ولك الحمد ثم يكبر حين يهوي ثم يكبر حين يرفع رأسه ثم يكبر حين يسجد ثم يكبر حين يرفع رأسه ثم يفعل ذلك في الصلاة كلها حتى يقضيها ويكبر حين يقوم من الثنتين بعد الجلوس فهذا الحديث ظاهر في ان التكبير للركوع مثلا يكون اثناء انحنائه الى الركوع. وتكبير السجود اثناء نزوله الى السجود. تكبير الرفع من السجود اثناء رفعه وهكذا لكن ازا شرعت يعني قبيل الانتقال بقليل او فرغت بعده يعني بقليل ازا حدست مخالفة يسيرة لهذا الضابط فارجو ان يكون في محل العفو رفعا للمشقة رفعا المشقة وآآ جاء في احد كتب يعني الحنابلة توجيه لهذا لان التحرز منه يعصر والسهو به يكثر. ففي الابطال به او السجود له مشقة وقريب من هذا ذكره الشيخ ابن عثيمين رحمه الله اللهم اهدنا سواء السبيل وقنا عذابك يوم تبعث عبادك