ابراهيم ربه جاعلك للناس ايمان لا إله إلا إبراهيم الى عذاب من البيت واسماعيل مسلمة لك وارنا مناسك يتلو الكتاب والحكمة ويزكي ابراهيم الصالحين اسلم قال اسلمت فلا تموتوا انتم شهداء الحظايا عقوبة قالوا نعبد اياك واسحاق الهوى واحدا لها ما كسبت ولكم وعيسى لما في شقاق دون ناس اعمالنا اعمالكم ان تقولون شهادة السفهاء من قبلتهم التي كانوا عليها كل الناس الى صراط مستقيم لتكون عليها يتبع الرسول كبيرة لكم وجوهكم الذين اوتوا الكتاب ليعلمون انهم الكتاب بكل اية انك اذا الذين الكتاب يعرفونه ولكل هو اينما ان الله على كل شيء قدير المسجد الحرام حجة ان الذين ظلموا منهم فلا تخشون واخشون فيكم رسولا ايات الله ويزكيكم ويعلمكم ويعلمكم الكتاب والحكمة ويعلمكم ما ولا يا ايها الذين امنوا استعينوا بالصبر ولا تقولوا لمن يقتل في سبيل الله اموالكم ولكن لا تشعرون بشيء من الخوف والجوع اصابتهم مصيبة لله ولله صلوات جناح عليه ان ان الذين ويلعن ان الذين ان الذين والناس اجمعين العذاب واحد ان في خلق السماوات والارض تجري في البحر بما ينفع فيها وتصريف الرياء لقومه يتخذ من دون الله والذين امنوا اشد حبا لله اذ يرون العذاب وقال الذين كذلك يريد الله اعمالهم حسرات عليهم يا ايها الناس كلوا من ما في الارض حلال ولا انه لكم عدو مبين والفحص ان تكونوا على الله ما لا تعلمون انزل عليه لو كان يعقلون شيئا ومثل الذين كفروا كمثل الذين انا دعاة يعقلون ايها الذين امنوا لله لغير الله ولا عاد رحيم ان الذين انزلوا ويستوون به ثمنا قليلا ولا يكلم الله يوم القيامة ولا ولا يزكي اليم ذلك بان الله في الكتاب لفيه شقاق ليس الوجوه المشرق المغرب ولكن البر من امن بالله واليوم ولكن البر من امن بالله واليوم الاخر والكتاب ذوي وفي الرقاب الله الذين يا ايها الذين امنوا تب عليكم شيء اذا لي ذلك تخفيكم لربكم ورحمة اليم ولكم في القصاص حياة كتب عليكم اذا حضر احدكم الموت والاقربين من بدله بعد ما سمعه الذين يبدلون ان الله سميع عليم او يا حبيبي يا ايها الذين امنوا كتب عليكم الذين من قبلكم اياما معدودات مريض او على سفر فعندته وعلى الذين يطيقونه فدية طعام مسكين من الهدى فمن شهد منكم الشهر فليصمه ومن كان فعدة يريد الله بكم اليسر ولا يريد بكم العسرى تكمل العدة ولتكبروا الله على ما هداكم واذا سألك عبادي عني قريب فليستجيبوا لي وليؤمنوا بي لعلهم يرشدون الصيام لباس لكم ثم ولا تباشر في المساجد كذلك يبين الله اياته ولا تأمنون اموالكم بينكم اعطني الناس بالاثم يسألونك عن الادلة والحج البيوت من ظهورها البيوت من ابواب وقاتلوا في سبيل الله الذين يقاتلونكم ولا ان الله لا يحب المعتدين واخرجوا من حي والفتنة اشد من القتل ولا تقاتلوا المسجد الحرام حتى كذلك ان الله غفور رحيم وقاتلوا حتى لا تكون فتنة ويكون الشهر الحرام والحرمات قصار فاعتدوا عليه بمثل ما اهتدى ان الله مع وانفقوا في سبيل الله ولا تلقوا بايدي ان الله يحب المحسنين الحج والعمرة لله مريضا او به فخذيكم فما ومن الهدي ثلاثة ايام في الحج وسبعة اذا رجعتم تلك عشرة كاملة لمن لم يكن حاضر المسجد الحرام ان الله شديد الحج اشهر الحج فلا وفس ولا فسوق ولا جدال في ليس عليكم جناح ان تنتهوا من ربهم من عرفات هداكم من حيث الناس واستغفروا ان الله غفور رحيم فاذا قضيتم مناسككم او اشد ربنا ربنا الاتنا وفي الاخرة حسنة وقنا لهم نصيب مما كسبوا سريع الحساب في ايام معدودات اثنان اثم انكم ومن الناس من يعجبك قوله في الحياة الدنيا واذا تولى الناس فيها وان يهلك يحب الفساد العزة يا ايها الذين امنوا بخلوق السلم ولا تتبعوه خطوات الشيطان انه لكم عدو مبين ان الله عزيز اليوم والملام والى الله توجع لك من اية بينة ومن يبدل نعمة الله من بعد ما شديد العقاب زين للذين كفروا الحياة الدنيا ويسخرون من الذين امنوا والله بغير حساب واحدة مبشرين وانزل معه الكتاب بالحق ليحكم الا الذين اوتوا بين