تشتري هذي اتت تتجول في الاسواق. واتت للفتنة وليس للشراء. الذي اتى للشراء. يأتي عفيفا تأتي عفيفة متسترة تأخذ حاجته وترجع وانصح اولياء الامور بالذهاب مع من تحت ايديهم الى الاسواق ولا نمنح الزوجات الدائمة للاسواق مطلقا الا لضرورة واذا وجدت للظرورة استصحبها. ما عنده قدرة ان استصحى اخذ انظر في حوائجها. مكتوبة واذهب الى السوق. ثم اشتري ليلة ذا الحواجب اذا ضاعت مني الورقة اتصل عليها. اسأله ماذا تريدين؟ عندي ازاء طوله كذا وعرضك اتريدين ام لا؟ اذا كان ما استطعت ذلك تذهب مع امرأة كبيرة في السن واشترط عليها تشتري حاجتها متسترة ولا تماكس الرجال. ثم تقضي حاجتها وترجع. اما كون بعض لا يبالي. تخرج ابنته في الضحى ولا ترجع الا في الظهر ولا يبالي. تذهب ابنته بعد العصر ولا ترجع الا بعد العشاء ولا يبالي. هذا غلط وهذا انحراف وكون الثقة توجد غلط بهالصورة ولا يعني للانسان انه يتهم ابنته او يتهم زوجته او غلط الاتهام غلط وترك هذا الامر والحبل على الغارب غلط اخر. فلا اتهام ولا تسنيم حتى لو كانت طيبة حتى لو كان فيها خير قد يغريها بعض الشباب بحذقه قد يلقي عليها رقما او ثم بعد ذلك قد يسوي له الشيطان يقول عظيه انصحيه. ثم بعد ذلك يستجرها بقدرته وممارسته للجرائم. فيجب الحذر من ذلك وعدم تمكين المرأة ان تخرج الا للضرورة واذا وجدت ظرورة يخرج معها واذا خرج معها هو يماكس الرجال حتى المرأة للرجال غلط عليه السعر لا تضع عليه السعر هذا غلط. تشتري هذا بما هو سعره ولا تماكس. اما المرأة الكبيرة الطاعنة في السن القواعد هذه الاحكام خاصة. اما المرأة التي من الخامس والستين فما دون ينبغي مراعاة هذا العصر وينبغي عدم الخروج الا للضرورة والحال واذا خرج الضرورة والحاجة تتأدب باداب آآ الاسلام