وينقصنا به شيء واجب كان واجبا كالتصوير الجنائي. الذي يقصد به اثبات الحقوق وضبط المجرمين تحقيق العدالة وقل مثل هذا في بقية الاحكام والله تعالى اعلى واعلم بيسأل بسألك حول شيكات الواقع الافتراضي. عارفين الواقع الافتراضي اللي بيلبسوا نضارات وبيشوفوا ايام يعني المنازر امامهم مجسدة كانك انفصلت تماما عن الواقع وعايش في هذا اللواح الافتراضي الجديد الذي يريدون ان بنقول هل هذه الشركات استسمار فيها حلال بتكون رسمة شخصيات وكده في وضعها من التصوير نعم اقول لها نزارات الواقع الافتراضي نزارات تمكن لابسها من مشاهدة الاشياء برؤية دائرية كاملة للعينين بتقنية الابعاد الثلاثية وهي من الوسائل المحايدة يتوقف الحكم فيها على حكم ما تستخدم فيه وبحسب ما يترتب عليها من مصالح ومفاسد ومن شرائط مشروعيتها مشروعية المضمون الذي تستخدم في مشاهدته والسلامة من الضرر الصحي والا يؤدي استعمالها الى ادمان هذه المشاهدات ولو في مشاهدة المباحات ان خلت من هذه المحاذير كانت على اصل الحل. والا لم يشرع استعمالها وتتفاوت درجات الحزر فيما يمنع منها بحسب ما تشتمل عليه من هذه المفاسد يحرم الوجود في عالم افتراضي يمارس فيه الانسان المحرمات من زنا او شرب مسكر او امور شركية او بدعية وهو ذريعة قريبة الى ارتكابها في طب التصوير هي بتسأل عن التصويت. تقول اما التصوير في ذاته فخلاصة ما جاء فيه من قرارات المجامع الفقهية خاصة مجمع فقهاء الشريعة بامريكا الاصل في التصوير الالي بالالة انه على اصل الحل لكونه تصويرا لصنع الله وخلقه وليس مضاهاة لخلقه تعالى لكوني ايه تصويرا لصنع الله وخلقه وليس مضاهاة لخلقه تعالى. الا اذا ادى ذلك الى مفسدة دية او اخلاقية كمن يصور صورا لتعبد من دون الله تعالى او صور فيها كشف للعورات ونحو ذلك من المحرمات هذا التصوير تعتريه الاحكام الخمسة بحسب القصد فان قصد به شيء محرم فهو حرام