بسم الله والحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله اسم لمعركة كبيرة تحدس في اخر الزمان ورد هذا الاسم في سفر الرؤية في الانجيل في الاصحاح ستاشر ورد مرة واحدة هذا الاسم وهو يتكلم بشكل او اخر عن الملحمة التي عرفنا اياها صلى الله عليه وسلم كما في حديس مسلا ابي داود واحمد عن ابي نملة الانصاري. قال النبي صلى الله عليه وسلم اذا حدثكم اهل الكتاب فلا تصدقوهم ولا تكذبوهم. يبقى انا هكون في في المنتصف لا اصدق ولا اكذب. وقولوا امنا بالله النبي صلى الله عليه وسلم في احاديث كثيرة وهذه الاحاديث يعني وردت في البخاري ومسلم يذكر شأن ملحمة كبيرة تحدس في اخر الزمان قتال بين المسلمين وبين الروم وتفاصيل هذا القتال احنا اتكلمنا عليها قبل كده في حلقة من الحلقات على القناة ارجعوا لها مهمة جدا حلقة الملحمة الكبرى اه حد ممكن يقول من المشاهدين والمشاهدات ليه انا باناقش الملحمة او هرمجت دون الموجودة في الانجيل وانا عندي السنة المطهرة تكفيني او القرآن الكريم يكفيني مش محتاج ان انا انظر الى هذا الموضوع. الحقيقة في ظل هذه البيئة المفتوحة الاعلامية كلام الناس كلها موجود متاح فلازم انا اعرف الصواب من الخطأ والصحيح من الضعيف في الروايات المختلفة الموجودة هنا هناك علشان اكون عندي قدرة على الرد على الاختلافات اللي هتلاقيها موجودة ما بين النصوص الموجودة في الانجيل او موجودة في السنة المطهرة بخصوص موضوع الملحمة خاصة ان هذه المعركة هامة جدا تمثل خلفية دينية واضحة عند كثير من السياسيين وكتير من الاعلاميين بيتكلموا بيها فلازم اكون انا عندي خلفية اللي قدامي بيتكلم بهذه الصورة بيقصد ايه ايه المصدر اللي عنده اللي ذكر هذا الموضوع والتفصيلات التي كونت عقيدته؟ والعقيدة دي دفعته الى اكشن الى فعل الى عمل فلازم اكون انا فاهم الخلفيات اللي عنده. وخاصة الزعماء السياسيين الدينيين. يعني مسلا زي زعماء امريكا مسلا بعضهم بين على هذا الفكر او هذا هذه العقيدة زي مسلا اه زي مسلا بوش جورج بوش كانوا بيتكلموا تصريح على هارما جدا وان هم الجيل اللي ممكن يشوف هرم جدا او على الاقل مهد لحدوث آآ هرمة جدا. آآ زي مسلا برضو بنتكلم على هارم جدا وجهات النظر النصرانية او اليهودية يعني التوازي مع وجهة النزر في هزا الموضوع المفروض الواحد يكون عنده المام بهزه الصورة كلها على بعضه اه هارمه جدا او ارمى جد ما جده ديت مدينة موجودة في فلسطين موجودة في شمال آآ فلسطين في جبال الكرمل. واحنا عارفين ان الملحمة الكبرى اصلا واتكلمنا عليها زي ما قلنا في حلقة سابقة هتكون مكانها برضه في الشام. معسكر الروم هيكون في دابق دابق دي قرب حلب ومعسكر المسلمين في غوطة دمشق والمعركة في مكان ما حوالين هذين المكانين. والمجدو في شمال فلسطين فبرضو قريبة جدا جنب طبرية جنب بحيرة طبرية فالمكان كله قريب ففي تشابه في المكان ما بين الملحمة التي ذكرها النبي صلى الله عليه وسلم وهرماجده التي وردت في الانجيل. كلمة او هرماجد يعني جبل فبيقولوا جبل ماجد وهو الحقيقة مش جبل هو تل صغير. او ارمج الدؤرم يعني يعني مدينة. فمدينة ماجدو فسواء عشان كده في بعض الناس بتقولها هارمة جدا وفي بعض الناس بتقولها قارمة جدا حسب الترجمات المختلفة للغة العبرية. بداية قبل ما اقول النص اللي موجود في الاصحاح ستاشر في سفر الرؤية في الانجيل. بقول بداية ان رب العالمين سبحانه وتعالى انزل الكتب بنسماوية وامر المسلمين بالايمان بها اجمالا. القرآن الكريم التوراة والانجيل ومدح التوراة والانجيل في آآ كتابه الكريم. قال سبحانه وتعالى انا انزلنا التوراة فيها هدى ونور ده العهد القديم التوراة. وقال في حق الانجيل واتيناه الانجيل فيه هدى ونور. برضه بنفس اللفظ. لكنه سبحانه وتعالى تعهد بعد ان ذكر القرآن الكريم بمدح كبير جدا في اكتر من اية في القرآن الكريم تعهد بحفظه فقال انا نحن نزلنا الذكر وانا له لحافظون. لكن في نفس الوقت ذكر آآ في عدة ايات في القرآن الكريم تحريف اهل كتاب لكتبهم فقال سبحانه وتعالى على سبيل المثال فويل للذين يكتبون الكتاب بايديهم ثم يقولون هذا من عند الله ليشتروا به ثمنا قليلا. وعلى هذا النسق موجود اكثر من اية وجاء التحريف في جهة اليهود اكثر على نحو قوله تعالى ومن من الذين هادوا يحرفون الكلمة عن مواضعه بس معنى التحريف ايه يا اخواننا؟ معنى التحريف ان الاصل موجود وفيه شيء من التحريف. فيه شيء التحريف ده ممكن يكون زيادة على النص ممكن يكون حزف من النص ممكن يكون تبديل لمعنى لكن معنى كده ان في امور كتيرة في التوراة والانجيل هي كما انزلها الله عز وجل. وفي امور اخرى حرفت. وده هيفسر لي حاجات كتيرة جدا حاجات موجودة في السنة المطهرة. ان مش معنى ان هو محرف ان الرسول لغى كل ما جاء في التوراة والانجيل. لأ هو قال ايه وكتبه وكتبه كلها التوراة والانجيل والقرآن الكريم. وطبعا فيه كتب مسطرة غير متاحة في ايدينا الان زي الزبور آآ آآ داوود عليه السلام وزي صحف ابراهيم. فان كان حقا والكلام للنبي صلى الله عليه وسلم. فان كان ما يقولونه حقا افرض الرواية اللي موجودة في التوراة والانجيل اللي قالوها لم تحرف فهي موجودة سليمة. فان كان حقا لم تكذبوهم وان كان باطلا من الحاجات اللي اتحرفت لم تصدقوهم. في نفس الوقت حديس البخاري عن عبدالله عن عبدالله بن عمرو بن العاص قال فيه النبي صلى الله عليه وسلم بلغوا عني ولو اية وحدثوا عن بني اسرائيل ولا حرج. ومن كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار. وعشان كده في بعض الصحابة كانوا بيحدثوا اسرائيل بشرط عدم التعارض مع السنة المطهرة. يعني ممكن تلاقي فيه نص موجود في التوراة والانجيل متوافق مع السنة المطهرة ينقله بعض الصحابة. ما عندهمش مشكلة. زي اشتهرب من زلك عبدالله بن عمرو بن العاص وايضا عبدالله بن عباس آآ رضي الله عنهما وكمان في بعض التابعين زي وهب بن منبه آآ رحمه الله وكتير كان بينقل طالما ان ان هذا النقل لا يتعارض مع اصل من اصول القرآن الكريم او السنة المطهرة. وهتلاقي بعد كده سبحان الله تشابه كتير في بعض الامور ما بين التوراة والانجيل وما بين القرآن الكريم او سنة مطهرة لان في الاخر المعين واحد طالما ان ان او المواقف لم تحرر. وخاصة في الامور التاريخية الحاجات اللي بيحكي فيها التوراة والانجيل عن قديم عن الانبياء قصص السابقة او عن الامور المستقبلية اللي هي الغيبية اللي هتحصل علامات اخر الزمان اول يوم القيامة او الجنة او النار الملحمة عندنا في السنة المطهرة هي موقعة ما بين المسلمين والروم. وبعد لئي شديد ينتصر المسلمون واعداد الروم بتبقى هائلة زي ما ارجعوا بقى لحلقة الملحمة وشوفوها. وبينتزر المسلمون وبعد ما بينتصر المسلمون يفتحون القسطنطينية. وبعد فتح القسطنطينية بيظهر الدجال وتستمر فتنة الدجال فترة وبعدين بينزل عيسى عليه السلام. ويقتل الدجال تنتهي فتنة الدجال وتبتدي بعد كده ايه؟ مراحل اخرى من علامات الساعة. دي الملحمة. اللي موجود في الانجيل مش اه قتالين. احنا عندنا كده في قتالين في الاسلام. قتال الملحمة الكبرى اللي هو ما بين المسلمين والروم ومش هيكون فيه عيسى عليه السلام. ده قبل زهور الدجال اصلا. وعندنا فيه قتال تاني هيحصل لما ينزل عيسى عليه السلام. قتال ما بين عيسى عليه السلام والدجال وقتال بين المسلمين واليهود الذين يتبعون الدجال يبقى عندنا ايه في الاسلام في معركتين؟ معركة الملحمة الكبرى بين المسلمين والروم ومعركة المصير الاخيرة بين عيسى عليه السلام والدجال والمسلمين واليهود. يبقى ده اكيد عندي معركتين. اللي موجود في الانجيل دمج للموضوعين. فبتلاقي كله في الاخر هو دمجه في واحدة اللي هي هاربة جدا. تشمل ده وتشمل ده. كأن النص الانجيلي اختصر الملحمة عندنا وقتال المسيح للدجال اختصر المعركتين في معركة واحدة او في لقاء واحد. بيقول ايه؟ هذا النص بيقول ثم سكب الملاك السادس جامه على النهر الكبير الفرات. الجام هو زي مبخرة على شكل الطاسة. في الرواية اللي في انجيل قبل هذه القصة ان ربنا سبحانه وتعالى يرسل سبع من الملائكة. سبعة من الملائكة. الملاك السادس من السبعة دولت هيكون ماسك مبخرة على شكل طاسة يعني يسكبها ما فيه على الفرات فينشف الفرات. يجف الفرات لكي يعد طريق الملوك الذين من مشرق الشمس. وخلي بالك موضوع جفاف الفرات اللي مزكور في الانجيل لما الملاك السادس يلقي جامه على النار قد يتوافق مع ما قاله النبي صلى الله عليه وسلم من انحسار الفرات عن جبل من الذهب يعني معنى كده ان الماية هتجف في الفرات ممكن يكون فيه ربط ما بين الامرين وده برضو من علامات الساعة الاخيرة وده بيقوله المفسرون النصارى لهذا النص ان لما ينشف الفرات بيفتح الطريق لملوك المشرق ان هم ييجوا يدخلوا على فلسطين وكنا دخولهم صعب لوجود الحاجز المائي اللي هو الفرات. فربنا سبحانه وتعالى بينشف هذا النهر عشان يفتح الطريق للملوك شريرة اللي موجودة من المشرق عشان تأتي الى فلسطين فيكون هذا مقدمة لهرمج الدون. كأنه نوع من الاستدراج لهم الى هذا المكان سم تقول الرواية آآ ورأيت من فم التنين ومن فم الوحش ومن فم النبي الكذاب ثلاثة ارواح نجسة ابها ضفادع فانهم ارواح شياطين صانعة ايات تخرج على ملوك العالم وكل المسكونة لتجمعهم لقتال ذلك اليوم العظيم يوم الله القادر على كل شيء. هنا الرواية هو ستر الرؤيا كله كده على فكرة كله آآ امور آآ ممكن تبقى فيها شيء من الغموض او مبهمة. وبتحتمل تأويلات كثيرة. فهو وجايب النص ده بيقول رأيت من فم التنين ما قالش التنين ولا الوحش ولا النبي الكذاب. لكن انت لما تيجي تقرا التفاسير بدايتهم في هزا الموضوع تجد انها ممكن تتوافق مع الرؤية الاسلامية في بعض الامور. فمن التنين مقصود بالتنين الشيطان. والوحش فسروه عندهم بانه قائد او بعض التفسيرات يعني مش كل التفسيرات انه قائد الملوك الكفار. ولقيت تفسير غريب جدا بيقول ان هذا القائد هو ملك الدولة الرومانية بس الدولة الرومانية آآ هتكون وثنية ساعتها او هتكون على غير النصرانية في تفسير النصارى ده وده بيتفق عندنا مع الملحمة بتاعتنا ان الملحمة بتاعتنا مع الروم برضه. يعني الملحمة بتاعتنا ان القتال مع الروم. فهو نقول هنا برضو في التفسير ان ملك الروم هييجي يقاتل اليهود على ارض آآ فلسطين. ما بيعملش معركة بقى مع المسلمين بيعمل المعركة مع اليهود وهو عنده في روايته ان اليهود لما ينزل عيسى عليه السلام هيؤمنوا به ويعيشوا في فلسطين تحت قيادة المسيح الذي امنوا به عندما ينزل. وان الملوك الاشرار هؤلاء من المشرق وتزعمهم اللي هو ملك الرومان علشان يقتلوا اليهود في ارض فلسطين. ومن ثم ودي نقطة مهمة جدا بقى ناخد بالنا منها وتفسر لنا حاجات كتيرة جدا بنشوفها. من سم هم يرون انهارمة جدا المعركة التي سينزل فيها عيسى عليه السلام الى الارض هي معركة ضرورية جدا لنزول عيسى يعني هو عيسى لن ينزل الا اذا تجمعت الجيوش من هنا وهناك لحرب اليهود في ارض فلسطين فيحصل ساعتها ان ينزل عيسى عليه السلام. ومن ثم الناس اللي مؤمنة بهذه العقيدة وهذا التصوير النهائي للامر اللي يحصل في اخر الزمان يهمها جدا اقامة دولة لليهود في فلسطين وان اقامة هذه الدولة ستكون مبررا للملوك الشريرة ان هي تتجمع وتحارب اليهود في ارض فلسطين فينزل المسيح السلام وتكون نهاية الدنيا ومن سم هارمجيت دون عندهم معركة ضرورية جدا ودولة اسرائيل معركة آآ او دولة مهمة جدا في هزا التمهيد. ومن هنا هنا نقدر نفهم وطبعا الكلام ده اوضح عند البروتوستانت من من الكاثوليك والارثوذكس. عشان كده نقدر نفهم وقوف انجلترا مع اقامة دولة لليهود في ارض فلسطين ووقوف امريكا مع آآ اقامة دولة لليهود في فلسطين لان الاتنين العقيدة دي عندهم واضحة جدا والنص ده مؤمنين به تماما فمؤمنون انهم اذا دعموا اقامة كيان لليهود في ارض فلسطين فان هذا يكون مسرعا لنزول عيسى عليه السلام. لان النص اللي جاي بعد كده على طول بعد ما ذكر هذا الموضوع. طبعا النبي الكذاب اللي موجود في النص التوراة آآ او العهد الجديد بقى اللي هو في الانجيل. النبي الكذاب المقصود به الدجال. فيبقى هم مؤمنين بيقولوا ان الدجال هيكون في معركة وان هو عيسى عليه السلام سيقتل الدجال في هذه المعركة. اللي هو طبعا شبيه عندنا بالرواية عندنا لكن عندنا احنا فصلنا في قصتين قصة او قصة الملحمة الكبرى بين المسلمين والروم وقصة القتال عيسى عليه السلام للدجال اخر النص بيقول ها انا اتي كلص لص المقصود بها طبعا هو ده نص الله اعلم يعني جايز يكون هذا تحريف لهذه الكلمة او المقصود بها الترجمة لخبطتها مقصود به انه يأتي متسللا دون ان يدري به احد. ويتكلم يعني عن عيسى عليه السلام. طوبى لمن ويحفظ ثيابه لئلا يمشي عريانا فيروا عريته فجمعهم الى الموضع الذي يدعى بالعبرانية هرمة جدا وده اللفظ المرة اللي هو الوحيدة اللي جه في سفر الرؤيا في الانجيل كله بهزا اللفز. فجمعهم يعني الله جمعهم الى الموضع الذي يدعى هارمة جدا اليهود لا لا يؤمنون بعيسى عليه السلام. اللي هو عيسى النبي الذي نزل يعني ست قرون قبل النبي محمد صلى الله عليه وسلم. او الذي بعس في هزا الوقت لا يؤمنون بهذا بعيسى عليه السلام. انما وطبعا بيدعوا قتله وما قتلوه وما صلبوه ولكن شبه لهم. لكن بيؤمنوا ان في اخر الزمان ينزل المسية. المسية اللي هو المسيح عندهم اللي هم هيؤمنوا به. في عقيدتهم ان هو لسه هينزل النبي اللي منهم ومش مؤمنين بالنبي عيسى عليه السلام لكن مؤمنين باللي هينزل اخر الزمان. وعشان كده لما يطلع الدجال هيفتكروه هو النبي اللي هم في عقيدتهم امشوا مع الدجال السبعين الف يهودي اللي احنا اتكلمنا عليهم قبل كده. يبقى دي عقيدة اليهود وعقيدة النصارى انها تحصل معركة هرمجدون في ارض آآ آآ فلسطين في شمال ارض فلسطين وان هذه المعركة هتكون ما بين آآ الملوك الشريرة مدعومة بالدجال والشيطان في مواجهة عيسى عليه السلام. عقيدتنا بتقضي بان عيسى عليه السلام سينزل اخر الزمان فعلا ولكن ينزل كرسول وليس كرب ينزل كرسول وينتصر في هذه المعركة على الدجال وتكون نزول عيسى بعد انتهاء الحامة الكبرى التي بين المسلمين وبين الرومان وينتصر فيها المسلمون على الرومان ويفتحون القسطنطينية سم يظهر الدجال ويثبت المسلمون فتنة الدجال الى ان ينزل عيسى عليه السلام ويقتل الدجال ونحن نقر بان عيسى عليه السلام نبي من عند الله عز وجل نبي عظيم وشريف وكريم ونوقره اشد التوقير ونعرف مكانه من الله تعالى ولكن لا نغالي فيه ونصفه في الاعتقاد بانه خرج عن دائرة العبودية لله عز وجل قال سبحانه وتعالى لن يستنكف المسيح ان يكون عبدا لله ولا الملائكة المقربون. شفنا اوجه التشابه بين الرؤيتين عرفنا النهاردة بتمسل نقطة محورية جدا عند المتدينين من القادة السياسيين والاعلاميين الخاصين على وجه التحديد وبرضو بقية النصارى بشكل عام. وشفنا الفروقات الموجودة وفي الاخر بنقول ان اوجه التشابه هذه سببها ان المصدر من عند الله عز وجل واحد ونحن لا نؤمن باي شيء من التحريف لكن لا نذكر نصا في التوراة والانجيل الا ازا كان متوافقا بشيء او بشكل او اخر مع ما جاء في القرآن الكريم او السنة المطهرة. جزاكم الله خيرا والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته