احسن الله اليكم تسألت عن قول النبي صلى الله عليه وسلم فيما معنى الحديث ان الله عز وجل يكون مع العبد اذا صلى ما دام قلبه حاضرا في الصلاة فاذا التفت قلبه الى غيرها انصرف عنه. هل يعني ذلك انه ينصرف عنه كليا الى ان تنقضي الصلاة؟ ام اذا اجتهد في الوساوس وآآ مصارعتها وعاد اليه الخشوع التدبر يعود ويلتفت اليه ثانية ينبغي للمسلم ان يكون حريصا على تجنب الوساوس ثم لا يستسلم لها. يعني يظهر لي انك صاحبة وسوسة من ما ذكرتيه عن السواك عن الفرشة بعد الوضوء ينبغي ان تعودي نفسك على اه ان تغلبي هذه الخواطر والهواجس وتستعيذين بالله من الشيطان الرجيم عند البدء في الوضوء وعند الدخول في الصلاة اخوينا دعاء الاستفتاح ثم تستعيذين بالله من الشيطان الرجيم وتوالين القراءة وبحول الله يزول عنك هذا الشيء ان شاء الله