يقول السائل هل تجزئ ركعة وركعات الوتر عن قيام الليل والتهجد؟ وهل النبي عندما كان يصلي الوتر احدى عشر كان ايضا يصلي معه التهجد ام تعتبر الوتر تهجدا في هذه الحالة. التهجد يعني قيام الليل. وقيام الليل اقله ركعتان. ولا حد لاكثره به قيام الليل اقله ركعتان ولا حد لاكثره. لذلك جاء عن بعض الصحابة انه كان يصلي في الليلة مئة ركعة. جاء عن بعظنا كان يصلي الف ركعة. جاء عن بعظهم انه كان يصلي بركعة الى الصباح. ثم تخشى الفجر فيضم اليه اخرى ثم يوتر. اذا الامر فيها المباح. قال كيف صلاة الليل يا رسول الله قال مثنى مثنى. مثنى مثنى فاذا خشيت الفجر فاوتر ولو بركعة. اما ما كان رسول الله يزيد في رمضان ولا في غيره على احدى عشر ركعة فهذا المقصود به الوتر. الوتر لا يجوز ان يزاد عن احد عشر ركعة طيب قد يقول قائل التراويح كم مصلي؟ صلي التراويح كيفك احدى عشر ركعة عشرين ركعة ثلاثة وعشرين ركعة ستة وثلاثين ركعة ها مئة ركعة الامر فيها مباح. لكن لا تعتقد سنيتها. اعتقد اباحتها. فرق بين الامرين ولذلك نقول ان اه الوتر غير قيام الليل. الوتر هي ان شئت جعلت وترك ركعة وان جعلته ثلاث وان شئت جعلته احدى عشر. لكن لو جعلت وترك احد عشر وهو قيامك وتهجدك هذا جائز هذا هو والوارد عن النبي صلى الله عليه وسلم لكن لو اردت ان تفرق بين قيام الليل وبين الوتر هذا وارد ما في اي اشكال