هلتر السنة الراتبة خشية الرياء يعتبر الرياء هذا عند اجتهاد والعباد مثل الفضيل ابن عياض يقولون ترك العمل يقول ترك العمل من اجل الناس رياء والعمل من اجل الناس شرك. اما العلماء ما يقولون هذا العلماء يقولون العمل من اجل الناس شرك اما ترك العمل من اجل الناس فهو نقص العلم وجهل ولا ينبغي لكن لا يجعلونه شركا والعباد هم اخذوا كونه اخذوا كونه شركا خفيا من جهة خفية ما ينتبهوا هذا اكثر الناس لكن من تأمل عرف مقصوده وان كنا لا نقرهم على انه شرك هم يقصدون انه عندما التفت بقلبه الى الناس والى رؤية الناس اشرك من هذه وهذا خفي دقيق جدا ولذلك ما نزعم انه شرك لان اذا قلنا شرك معناه انه لا يغفر ويترتب عليه انه اشرك الشرك الاصغر لكن نقول لا ينبغي ما استطيع حتى اقول انه حرام حتى التحريم لا اقول انه حرام لكنه لا ينبغي اقل احوال ان يكون مكروها. يعني اعطيكم مثال الشخص الذي يحافظ على صلاة الضحى وحج مع اخوانه في الله او مع الحملة وما في مكان يصلي فيه الا مع الناس ما اترك ما اصلي عشان ما اكون مرائي هذا حرم نفسه الخير بل ينبغي له ان يصلي ما دام لله فهو يصلي لله جل وعلا