ينادى لها وللعيد الصلاة جامعة لها يعني قبل الصلاة جامع والصلاة جامعة الصلاة جامعة يكررها والمؤلف يقال ينادى هو للعيد ينادى له العيد العيد الصواب انهما ورد في هذا البيت ولهذا جاء في العلم الذي صلاها صلى العيد بغير اذان ولا اقامة ولا نداء ولا القصة الثانية وهناك لهو العيد الصلاة في الجامعة كسوف فقط الصلاة والجامعة اما العيد فلا يراد لها صلى بدون نداء بدون اذان وبدون عقاب الاذان والاقامة للفرائض والنداء لصلاة الكسوف والعيد صلى بلا نداء ولا اذان ولا اقامة ما تشفع وتصلي صلاة الكسوف جماعة وان شاءوا صلوا فرادى وهذا يشمل الرجال والنساء ولا يشرع الاذان لصلاة الكسوف انما هذا خاص من الفرائض وانما يشرع ينادى لها الصلاة الجامعة كما كان بلال رضي الله عنه ينادي لها ويكرر هذا النداء صلاة الجماعة على حسب الحاجة ومعناه احظروا للصلاة واجتمعوا لاجلها