وزكاة الفطر تكون اه هي برضه كملت وقالت ايه قالت ان احنا اه دبحنا عجل وقدم لها زكاة. انا اول مرة اسمع زكاة اللي هي عجل يقدم زكاة فطر لكن ربنا يوسع على عباده ده يمكن يقودنا الى مسألة اخرى هل يجوز اخراج زكاة الفطر لحما يجوز لان اصل تقولي لها طعاما فاذا كان غالب طعام الناس اللحم منطقة هذا هو الاصل في طعامهم او الكثير يعتبروا قوتا عندهم لا بأس يعني لا بأس ان تخرج زكاة الفطر لحما لكن الاشكال كيف تحسب الصاع ما هو النبي صلى الله عليه وسلم فرض زكاة الفطر صاعا من طعام. صاع الرز معروف. الصاع يكال فقال اهل العلم ان هذا يوزن ولا يكال فلما وزنوه تقريبا حوالي اتنين كيلو ونص لحمة الى تلاتة مثلا يبقى من اراد ان يؤخذ زكاة الفطر لحما فلا حرج في في هذا. والوزن حوالي من اتنين ونصف الى تلاتة كيلو ابن القيم رحمه الله اه يقول فان كان قوتهم من غير الحبوب كاللبن واللحم السمك اخرجوا فطرتهم من قوتهم كائنا ما كان وهو قول جمهور العلماء وهو الصواب الذي لا يقال بغيره. اذ المقصود سد حاجة مساكين يوم العيد ومواساتهم من جنس ما يقتاته اهل بلدهم. وعلى هذا فيجزئ اخراج الدقيق لم يصح فيه الحديث شيخ ابن عثيمين رحمه الله بيقول يعني ولكن سوف يرث لنا سؤال ازاي نحسب الصاع ان صاع اللحم يتعذر كيله فقال ان تعذر الكيل رجعنا الى الوزن وتقريبا حوالي تلاتة كيلو او اتنين كيلو ونصف والحمد لله هنا آآ الحقيقة ما فيش مشكلة لان السائل يعني قدم عيش للعيش ده في يعني ما شاء الله لعله يكفي عن فطرة البلد كلها. فما فيش اشكال تلاتة كيلو خمسة عشرة لقد اه ان العجل يشمل الصدقة وزيادة بيقين. فلا وجه للدخول في هذه التقديرات او التحديدات. وقد وسع الله عليه