هناك اناس ظلموني وتسببوا باذى لي فقلت لن اسامحهم في لا في الدنيا ولا في الاخرة هل يجوز هذا الشيء واذا كان لا يجوز فماذا يجب علي ان افعل مع العلم انهم ظروني عدة مرات وفترات طويلة ولم انتصر بعد ظلم فاوليك ما عليه من سبيل انما السبيل على الذين يظلموا الناس يبغونه فضيل الحق فمن انتصر بعد ظلم فهو. فمن عفا واصلح فاجره على الله. العفو والصلح اذا لم يترتب عليه مفسدة مثلا تمادي الظالم مثلا كان في مصلحة فالعفو حسن العفو ليس على كل حال العفو الذي لا يتسبب فيه ظرر ولا على نفس المظلوم ولا يتسبب تمادي الظالم ظالم فالواجب عدا فالواجب هو رفع امره لان المقصود دفع الفساد والشر هذا هو المقصود لكن الانسان اذا ولا اسامحكم في الدنيا ولا في الاخرة حقه له ذلك لكن هو يريد لا يسامحهم عن حقي هو اذا كان حقي هو اذا تحقق انه مظلوم فله ذلك له ذلك فيما يتعلق بحقه هو هو له ذلك والنبي عليه الصلاة والسلام يقول من كانت عند اخيه مؤمنة فليتحلله دينار ودرهم. الحديث فهذا يبين انه قد يبقى بعض الناس مثلا ممن لم يحلل فهو لم يسامح يعني الذي الذي مثلا ظلم الذي ظلم والمظلوم مثلا اه ظاهر الحديث انه فليتحلله ان تحل له فالاحسن ان يجيب اذا لم ترتب عليه ظرر يعني هذا هو فليتحلى الهوية وهذا هو الاصل انه عليه كما قال عليه الصلاة ان يتحلله لان الذي يطلب التحلل هذا لا شك انه مرتدع عن الظلم لا يترتب على اه طلبه ظرر بخلاف المتماديلا المتبادل لا يطلب المتوادي مصر هذا هو موظوع التفصيل لكن اللي يأتيك ويقول حللني يا اخي هذا هذا نادم وهذا يسن لك ان تحلله وان اه تقول عفوت عنك وهذا دنيا واخرى فالحديث يقال فليتحلل قبل ان يكون الدينار درهم يدل على انه يوم القيامة يبقى قد يبقى على حقه فله ذلك