فمن قيد ذكرا بزمان دون زمان او مكان توني شارحة ولا لا؟ او مكان دون مكان او حال دون حال فهو مطالب بالدليل التالي على ذلك ولا قياس في عبادة الموقع الرسمي لفضيلة الشيخ وليد بن راشد السعيدان حفظه الله يقدم وهل يستحب للغاسل ان يبدأ بالتسمية قبل الغسل الجواب في ذلك خلاف بين اهل العلم. وعندنا قاعدة يا معاشر الاصوليين. احفظوها. الاصل في الاذكار الاغلاق عن الزمان والمكان والحاكم ولا نعلم ان النبي صلى الله عليه وسلم امرنا غسلنا ابنته زينب انه امرهن بماذا؟ بالتسبيح لا امر وجوب ولا امر استحباب وتأخير البيان عن وقت الحاجة لا يجوز ومن نقصته قال النبي صلى الله عليه وسلم اذ سلوه باشا لم يقل سموا ثم اغسلوا. فلو كانت مشروعة لامر بها النبي صلى الله عليه وسلم اذ لو لان تأخير البيان عن وقت الحاجة لا يجب فالاصح عندي والله اعلم وانتم لكم اختياركم ولكم يعني ما استفتيت استفتيتموه ان ان البسملة ليست بسنة. قول قول البسملة ليست بسنة. فان قلت اوليست سنة في الوضوء؟ فنقول اعلم يا اخي نحن لسنا في باب الوضوء الان نحن في عبادة اسمها تغسيل الميت تغسيل الميت. ولان العلماء يقولون التفتوا ان البسملة من جملة العبادات التي لا تدخل النيابات المسألة من العبادات التي لا تدخلها النيابة. مثل الايمان هل يؤمن احد عن احد؟ مثل الصلاة هل يصلي احد عن احد؟ فالاصل متقرر عندنا ان الاصل عدم دخول النيابة في العبادة الا بدليل مثل الحج تدخله النيابة لوجود دليل العمرة تدخله النيابة لوجود دليل الصوم تدخله النيابة بوجود الدليل. لكن الايمان الصلاة قراءة القرآن قراءة الفاتحة في الصلاة طيب البسملة في الوضوء لذلك كنا جنب واحد اخرس ما يتكلم تقول لا تخاف يا اخي في الاسلام بارك الله فيك واحدة عني والله هذي القسمة لا تدخل بالنيابة ولذلك يقولون لما تعطلت العبادة منها من من هذا الرجل لانه مات فلا يقوم غيره مقامه في ادائها هذه العبادة. ولا لا يا جماعة؟ فحينئذ المطلوب قلوب ان يسمي من يتولى الطهارة. فالذي يتولى الرسل جنابة هو الذي يسميك اللي تتولى غسلها من الحيض هي اللي تسمي اللي يتولى اسلامنا الناس هي التي تسمي الذي يتولى الوضوء لنفسه ليسلم فلا يسمي عن احد فلا يسمي احد عن احد في طهارته فلا يسمي عن احد في طهارته ولا قياس ولا قياس في العبادات