المقصود بالعيب الخلقي يعني الفطر هو المقصود ان الله عز وجل يعني في خلقه عيب لا الله سبحانه وتعالى يخلق الشيء معيبا لحكمة. نحن لا بد ان نعتقد هذا. نقول يحكم يخلق الشيء عيبا لحكمة كما يخلق الانسان مجنونا لحكمة ابتلاء لوالديه يخلق الانسان اعمى ابتلاء له ولوالديه وهكذا فهذا ما فيه بأس ليس المقصود الطعن في خلق الله المقصود في وصف الخلق فقط المخلوق يعني نعم