يقول الزوج حصل على منحة دراسية واتفق الزوجان ان الزوجة تسافر لاحقا عندما يرتب الزوج كافة الامور حاليا ترفض السفر لرفض والديها بيسأل هل يبقي عليها بدون طلاق فليتزوج باخرى ان يطلقها حتى لا حتى لا يحضنها. علما بان الزوجة موافقة على الطلاق وفشلت محاولات الصلح بسبب تعنت الزوجة واهلها الجواب عن هذا ان للحياة الزوجية طريقين فامساك بمعروف او تسريح باحسان دايما كنت اقول الحياة الزوجية طريقان لا ثالث لهما فامساك معروف او لكن الحقيقة في طريق تالت فرعي برعي احيانا يكون الناس مضطرين اليه او محتاجين اليه اللي هو في قوله تعالى وان امرأة خافت من بعدها نشوزا او اعراضا فلا جناح عليهما ان يصلحا بينهما صلحا والصلح خير في اولاد وانطلاق وتخريب البيت تدمير لمستقبل الناشئ. قد يصطلح الزوجان على فورمة على على صورة معينة تستمر بها الحياة يتنازل بها الزوج عن بعض حقوقها. والزوجة عن بعض حقوقها عشان تمضي الحياة ليس كامل الامساك بمعروف امساك بما نستطيعه من المعروف وعارفين ان الخضر ماذا فعل الخطر خرق السفينة لماذا لتنجو من الملك الظالم ان تبقى لهم السفينة معيبة بخرقها. خير من ان تصادر عليهم بالكلية اما سفينة فكانت لمساكين يعملون في البحر فاردت ان اعيبها وكان ورائهم ملك يأخذ كل سفينة غصبا فده برضو تاريخ تالت فرعي الطرقين قد يسار اليه عند الاقتضاء وعند الحاجة بارك الله فيكم ففي هذه الحالة اقول ان من الحقوق الزوجية المساكنة الشرعية بحيث بحيث يضم الزوجان بحيس يضم الزوجين بيت مشترك وتقدر الاستسناءات والضرورات والحاجات بقدرها مشروع في هذه الحالة ان يجتهد الزوج في استصلاح الاحوال بتوسيط الوجهاء والشفعاء يبتغي بهم الوسيلة الى والديها. للسماح لابنتهم بالسفر اليه هنا حاجة تفاهة مع زوجتي لاستلحاقها به في محل اقامته. فان ابت خيرها بين الابقاء عليها الى ان الفرج الاحوال او ان نفارقها وكان هو مخيرا ايضا بين الصبر على ذلك او الزواج باخرى تقوم بامره ويجمع الله بها شمله في غربته ويستشير في كل لذلك ويستخير والله تعالى اعلى واعلم