احسن الله اليكم تقول هل ينتهي عذاب الشخص في الاخرة باقامة الحد عليه في الدنيا عند ارتكاب امر محرم من ارتكب من الذنوب ما يوجب عليه اقامة حد من الحدود التي شرعها الله جل وعلا فاقيم عليه ذلك الحد فان اقامة ذلك الحد عليه كفارة لنفس ذلك الذنب فان كان مع ذلك تائبا كان كمن لم يرتكب اي ذنب من هذا القبيل وان اقيم عليه الحد ونفسه متطلعة للعود هذا يخشى عليه الانتكاس لان حب المعاصي والرغبة في ارتكابها من امضى الامراض القلبية التي قد تقضي على حياة القلب والقلب اذا كان مريظا صار اثره على جسده اثرا ضعيفا فكيف اذا كان القلب قلبا ميتا لا روح فيه؟ مهم نسأل الله العافية. نعم