هناك عادات موجودة عندنا وذلك ان الرجل يرد زوجته بعد الصلاة الرجعي بعد فوات العدة وبدون مهر ولا عقد جديد فما حكم هذه الردعة؟ المرأة الرجعية او المطلقة الرجعية هي التي طلقت دون الثلاثة خلقت دون الطلقات الثلاث على غير عوض. هذه تسمى رجعية بمعنى انه يحق لزوجها ان يراجعها ويردها الى عصمته ما دامت في العدة لقوله تعالى وبعولتهن احق لربهن في ذلك ان ارادوا اصلاح قوله تعالى ايها النبي اذا طلقتم النساء فطلقوهن في علتهن واحصوا العدة اتقوا الله ربكم لا تخرجوهن من بيوتهن ولا يخرجن الا وتلك حدود الله من يتعدى حدود الله قد ظلم نفسه لا تدري لعل الله يحدث بعد ذلك امرا يعني قد يطلق الانسان في حالة غضب او في حالة آآ رغبة عن المرأة ثم بعد ذلك يندم فيراجعها اذا كان في مكانه كون الطلاق يقبل الرجعة وتأتي العدة وهذا من نعم الله سبحانه وتعالى على عباده ان شرع لهم هذه العدة واعطاهم وفرصة المراجعة فيها لدي ازالة الندم ومن اجل بقاء الزوجية مهما امكن فما دامت في العدة وطلاقها دون الثلاث لم يأخز عليه عوضا فانها تكون رجعية. اما اذا خرجت من العدة ولم يراجعها وطلاقها دون الثلاث فانه يرجو ان يسترجعها بعقد جديد يجوز له ان يسترجعها بعقد جديد. لانها اذا تمت العدة بانت المرأة منه بينونة صغرى. هم. بامكانه ان عليها عقدا جديدا. نعم. جزاكم الله خيرا. ومن فعل الشيخ صالح راجع امرأته بعد انقضاء العدة ولم يدفع مهرا جديد كيف يكون حكم هذا الزواج؟ يقول هذا الزواج غير صحيح لان لان الرجعة في في العدة فاذا راجعها بعد العدة فهذه الرجعة غير صحيحة المرأة تكون باعلة منه لا تحل له الا بعقد جديد. نعم. وما حكم الاولاد الذين يجدون بعد ذلك شخصا؟ اذا كان راجعها بعد ووطنها فاولادهم يلحقون به لان هذا شبهة. هم. اللي هو شبهة لكن على لكن هذا الوضع غير صحيح وبغير حق. هم. لكن ظن انها تحل له اه يكون هذا من الشبهة لم يتعمد لم يتعمد الخطأ نعم