السؤال الثاني احبتي في الله واحد بيسأل بيقول حكم يمين المرتد في حال ردته. تنعقد ولا لأ ؟ في مسألة في خلاف. وزاكر ولا في خلافين ورأي الحنابلة يقول تنعقد والاحناف يقول لا تنعقد وكلام طويل زكرها سم ايضا قال هناك رأيان فيما يتعلق بمغفرة حقوق العباد التي اتلفها او اخذها المرتد في حال ردته ويجي يقول يؤاخز بها وراي يقول لا يؤاخز. لو انا اخدت بالري الاسهل بالنسبة لي ان انا لا اؤخز لو اخذناه على يميني ولا على حقوق العباد التي اغتصبتها اسناء ردتي فهل انا يكون عندي مشكلة او حرج شرعي؟ قالوا له اولا يا رعاك الله اخشى ان يكون عندك وسواس في باب الردة لابد ان ننبض اولا هل حدست فعلا ردة عن الاسلام ام لا لانه اذا كان الامر يحتمل الكفر من تسعة وتسعين بابا ويحتمل الاسلام من باب حملناه على على الوجه الذي نصحح اسلامك ومعتقدا فلا تحكم على نفسك بالردة وتبني حكمك بناء على هذا بل اعمد يا رعاك الله الى من تثق في ديني من اهل العلم وقص عليه القصة واللي انت عملت ايه ايه كان حكمت على نفسك بالردة قلت ايه عشان حكمت على نفسك بالردة؟ خلينا ننجز الملف ده اولا قبل الدخول في موضوع بارك الله فيك. اخشى ان تكون آآ انك تبني ملفا على وهم او تبني سؤالا على وهم وعلى قضية لم تحدس ده رقم واحد رقم اتنين العامي يا ولدي لا يصح له مذهب مذهبه مذهب من افتاه انت مش محتاج تأصل وتقنن وتقعد وتقرر انت طعن مشكلتك بتفاصيلها بتقول حقوق قل للمفتي ما هي هذه الحقوق التي تسأل عن سقوطها بتوبتك بعد الردة مثلا تتحدث عن يمين اقسمته اثناء ردته قص على المفتي القصص واصدقه القول واعلم ان المفتي اسير المستفتي وان فتوى المفتي لا تحل حراما ولا تحرم حلالا وان الحلال ما احله الله ورسوله. وان الحرام ما حرمه الله ورسوله. وان الدين ما شرعه الله ورسوله فقص على المفتي قصتك واقصص عليه القول بصدق وبحق ثم اصدر عن قولي فيما فيما يفتيك به يا رعاك الله طب نرجع بقى الى الى سؤال صاحبنا ما ما وقع منه اثناء ردته وكيف يكون يعني يعني حسابه عليه الاعمال في فترة الردة قبل ان يسلم يعني فيها كما قال السائل لاهل العلم فيها قولان ان حكمه حكم الكافر الاصلي لا يؤخذ بشيء مما احدثه في حال ردتي ويبتدأ صفحة جديدة باسلامه وبتوبته من الردة والشافعي يقول يلزمه كل حق لله عز وجل وحقوق الادمين عكس كده. قال قال ابدا بما ان تلزم حقوق لو واحد سرق مال الجن ارتد وسرق وبعد ما ساب شوية نقول له خلاص براءة يعني اموال الناس مراحل حقوق الناس. لأ طبعا حقوق الناس لا تسقط فالشيخ يقول كما لم تسقط حقوق الناس فلا تسقط حقوق الله من باب اعلى. لكن ابا حنيفة رحمه الله يقول ما كان لله يسقط وما كان للادمي لا يسقط يقول ابن العربي وهو قول علمائنا اي فقهاء المالكية لان الله مستغن عن حقه. ولان الادمي مفتقر اليه فحقوق العباد مبنية على المشاحة وحقوق الرب جل جلاله مبنية على المسامحة الا ترى ان حقوق الله عز وجل لا تغيب على الصبي الطفل الصغير ما فيش عليه الا صيام ولا صلاة ولا ولا الكلام ده. لكن لو اتلف شيئا يكون مسئولا عن ضمانه يسأل عن ذلك وليه. ان انت معك طفل جبته معك في الجامع وكسر حاجة هو طفل ما فيش تقسيم يعني ليس اثما لانه لم يبلغ مبلغ التأثيم لم يبلغ موضوع التأديب. لكن تمن الحاجة دية مسؤول عنها وليه فنغربها لمين ؟ ادفع بالتي هي احسن فهذا احبتي والله تعالى اعلى واعلم