يسير المؤمنون والمنافقون جميعا ثم ومعهم النوع ثم ينطفئ نور المنافقين. فيقول المنافقون يبقون في الظلمة. للمؤمنين. انظرونا نقتبس من نوركم. قفوا حتى نقف. ظنوا لا لا زال خداعهم والعياذ بالله حتى في حتى في موقف القيام قالوا انظروا وانا اقتل في نوركم. الم نكن معكم في الدنيا؟ ما كنا معكم نصلي معكم نصوم؟ قالوا بلى. ولكنكم فتنتم انفسكم وتربصتم وارتبتم وغرتكم الاماني حتى جاء امر الله وغركم بالله الغرور. فاليوم لا يؤاخذ منكم فدية ولا من الذين كفروا مأواكم النار هي مولاكم فاذا انطفأ امر المنافقين وقالوا المؤمنين انظروا الى قدس من نوركم قيل ارجعوا وراءكم فالتمسوا نورا فضرب بينهم بسور له باق باطنه فيه الرحمة وظاهره من قبل من قبله ففصلوا انفصلوا فلما انفصلوا وبقوا في الظلمة صاروا ينادون المؤمنين ينادونهم الم نكن معكم انظرونا نقتبس من نوركم اعطونا شيء من اعطونا شيء من النور فلا ما يغفل ذهب ذهب البهرج والباطل ظهر الحق