اه بعض الاخوة يسأل عن اه يعني موقف الاسلام من زهور التكنولوجيا والعلم الحديس آآ ولم يكن في عهد رسول الله بل هذه بدعة وهي تخدم بشرية في مجالات ثابتة كالمواصلات والصناعات المختلفة الى اخره. سبق له جواب شيخ عبدالله ان الامور العادية ويلحق بها ما يكون من الصناعات كل هؤلاء لا تعلق لهم بالبدعة. البدع ما يكون في القربات والطاعات والعبادات. هذي محل البدع. اما ما يحدث للناس في والمراكب والملابس وغير ذلك هذه ليست ليس لها دخل في البدع وليس من البدع في شيء والاسلام واهل العلم يحثوا على ما ينفع الناس كما قال النبي هل قال ما ينفعك استعن بالله ولا شك ان ان استنباط بالظلم واذا بالصناعات نافعة بما ينفع الناس في مراتبهم وفي مزارعهم وغير ذلك امر مطلوب. وهكذا ما ينفع الناس ايه؟ اطعمتهم وبغير ذلك كله مهموم وليس من البدع. لكن لابد ان يوزن بالميزان الشرعي فما احدث الناس بشيء يخالف شرع الله يمنعه. واما لا يخالف شرع الله الصالح لمراقب الاضاءة الماء غير الزراعية الحصادات هذا كله طيب ونافع هكذا ما يتعلق بالملابس قال لك مزارع ورش مزارع ثم يقع الناس لا بأس به الا يكون محرم الملابس اذا احدث الناس ملابس الحديث بالرجال يمنع لان الحديث ممنوع للرجال. كذلك اذا احدث الناس شيئا يخالف شرع الله في جمالهم له هنا من جهة استعمالهم لا لا من جهة انه محتج بل بها الحدث في الامور العادية ليس لهم تعلق بالبدع البدع في امور الدين بامور العبادات