الكلام الطيب والاسلوب الحسن الى الله جل وعلا بولده لا تستحي قل يا ابتي هذا كذا ويا ابا في واجب عليك كذا وانت الخير ان شاء الله بادر اصاحبي ينصحون يصلي في البيت في اسهل من ان يترك الحمد لله لك اذا كان لي اقرباء لا يصلون وغيره ولا استطيع الانكار عليهم يجب عليه زيارتهم ان تصلهم لاجل الانكار عليهم ونصيحتهم تزوره بالانكار والنصيحة فان اجابوا فالحمد لله واستمروا على باطلهم تهدوهم يلا المنكرات الظاهرة الصلوات وما اشبهنا معاصي ظاهرة فالذي على هذه الحالة يعني يفعل هذه الامور واستيراد هذا لا يزال الا بالنصيحة وان اجاب الحمد لله وان لم يجيب يسرى ولا يزار بعد ذلك يجدر يهديه الله بعد ذلك يدعو الى الخير سؤال مو مثل غيره له حق وان جهزات من هو صاحب الوجه المعلوم مساعد المحنوف مجاهدا الولد على السر بقلوبهم ولو كانوا على معصية كفر لا يطاعوا في الكفر ثم الطعام بالمعروف ان تحسن اليهما تربط بهما تدعوهما الى الله وعليهما واذا كان ما صليت في جماعة تنصحه مع الجماعة