واخر يقول في منطقة تهامة يوجد عندنا من البدع الشيء الكثير ولكن منها الذبح ليلة سبعة وعشرين من رجب. اتنين وتلاتين. سهام. سهام. اه الذبح عند القبور. الذهاب الى الدجالين. وهم هناك ولا وانه ويذكرهم لهم ذلك ولا ما عرفش ايه في كده الى اخره يقول انا يعني مستعد ان انا ارقد اليكم لا ادلكم عليه نحن في حاجة الى ما نلتزم في امور ديننا. بارك الله فيك. لان ما نعلم من باب السر والخفاء والا فلا الدعاة يتجولون العلماء يبحثون والقضاة في ذلك ما سمعنا انه من المعروف واذا عرفت لي فدوا له قدر الله تقوم على هذا الامر ولكن وعلماء لا يرفضون هذا ايضا واذا كنت على الله واما الدجالون فكثير الدجالون وربما اخفاهم بعض الناس يوجد دجالون يدعون الطب من الناس ويأمرون الناس باشياء مما حرمه الله عز وجل هذا موجود ولكن بعض الناس يتستر عليهم ولا يبينهم ولو بينوا لقضي عليهم من استطاع من حقهم من ابعاد اذا فعلوا ما لا يجوز لا شك ان هذا يوجد وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم من اتى عرافا فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة باربعين يوما. قال صلى الله عليه وسلم من اتى كاهنا او عرافا صده ويقولون المشعوذين اما كذاب يكذب على الناس اولا واما يخدم الجن ويستعين به في مسائل يعبده من دون الله حتى يدلوا على بعض الاشياء نسأل الله العافية