هل الانسان اذا رأى منكرا او شيئا يستطيع ان يغيره؟ ولكنه يخشى على نفسه فهل تبرأ ذمته اذا كان لا يستطيع يقترض ينكر بالقول وهذا ما يصلح به يلا وهذا الكتاب الفلاني والكتاب الفلاني والكلام الطيب والبناء وجلة كذا وجلة كذا وجلة الدعوة طيبة فهو من ذلك المؤمن لا يطالب ولا ولا بالكلام الطيب امر الله بذلك الحسنة الا الذين ظلموا والله ما المدعو فان وتبلغ عنهم الاصل هو الفقه والحكمة هذا هو الاصل في الدعوة والتعليم لكن اذا تعدى المدعو وتجاوزها وظلم فانه مهابط بالذي يليق به شوف ده والاقبال يحتاج الى تأديبه لاساء القول واساء العمل قدرة على هذا التهديد حتى اول يصلح هذا مطلوب