انشط له واعون وقراءة يطرد النعاس فهذا ترتب عليه مصلحة نعم احسن الله اليك. لا. القراءة بالقلب ما تسمى قراءة هذي. هذا يسمى مثل ما يفعل بعض الناس امام المصحف ولا يحرك شفتيه احسن الله اليك. بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين. والصلاة والسلام على اشرف الانبياء والمرسلين نبينا محمد وعلى اله واصحابه به اجمعين. اللهم صلي وسلم. اما بعد فغفر الله لك يقول الله تعالى وما انفقتم من نفقة او نذرتم من نذر فان الله يعلمه وما للظالمين من انصار. ان تبدوا الصدقات فنعما هي وان تخفوها وتؤتوها الفقراء فهو خير لكم ويكفر عنكم من سيئاتكم والله بما تعملون خبير يقول الحافظ ابن كثير يخبر تعالى بانه عالم بجميع ما يفعله العاملون من الخيرات من النفقات والمنذورات وتضمن ذلك مجازاته على ذلك اوفر الجزاء للعاملين لذلك ابتغاء وجهه. نعم يخبر تعالى. يخبر تعالى احسن الله اليك بانه عالم بجميع ما يفعله العاملون من الخيرات من النفقات والمنذورات وتظمن ذلك مجازاته على ذلك اوفر الجزاء للعاملين لذلك ابتغاء وجهه ورجاء موعوده وتوعد من لا يعمل بطاعته بل خالف امره وكذب خبره وعبد معه غيره. فقال وما للظالمين من انصار اي يوم القيامة وما للظالمين من انصار يوم القيامة ينقذونهم من عذاب الله ونقمته عنوان فضل اظهار الصدقة واخفائها وقوله ان تبدوا الصدقات فنعما هي اي ان اظهرتموها فنعم شيء هي وقوله وان تخفوها وتؤتوها الفقراء فهو خير لكم فيه دلالة على ان اصرار الصدقة افضل من اظهارها. لانه ابعد عن الرياء الا ان يترتب على الاظهار مصلحة راجحة من اقتداء الناس به. فيكون افضل من هذه الحيثية. وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم. الجاهر قرآن كالجاهر بالصدقة والمسر بالقرآن كالمسر بالصدقة. والاصل ان الاصرار افضل لهذه الاية. ولما ثبت في الصحيحين عن ابي هريرة رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم سبعة يظلهم الله في ظله يوم لا ظل الا ظله امام عادل وشاب نشأ في عبادة الله ورجلان تحابا في الله اجتمعا عليه وتفرقا عليه ورجل قلبه معلق بالمساجد اذا خرج منه حتى يرجع اليه ورجل ذكر الله خاليا ففاضت عيناه ورجل دعته امرأة ذات منصب وجمال فقال اني الله رب العالمين ورجل تصدق بصدقة فاخفاها حتى لا تعلم شماله ما تنفق يمينه. وقوله ويكفر عن من سيئاتكم اي بدل الصدقات ولا سيما اذا كانت سرا يحصل لكم الخير في رفع الدرجات ويكفر عنكم السيئات وقوله والله بما تعملون خبير اي لا يخفى عليه من ذلك شيء وسيجزيكم كم عليه بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين وصلى الله وسلم وبارك على عبد الله ورسوله نبينا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين اما بعد. ففي هذه الايات الكريمات فضل الانفاق والصدقة والوفاء بالنذور. اذا فعل ادى المسلم هذه العبادات ابتغاء مرضات الله وتصفيقا لموعوده. ولهذا قال وما انفقتم من نفقة او نذرتم من نذر فان الله يعلمه. ما انفقتم من نفقة في بر الوالدين في صلة الارحام والانفاق على ذوي القربات وذوي الحاجات وفي المشاريع الخيرية او نذرتم من نذر ووفيتم بهذا النار وقصدت بذلك ابتغاء مرضات له فان الله يعلمه وسوف يجازي على ذلك الجزاء الاوفى قل فان الله يعلمه يعني وسيجازي على ذلك. المقصود ان الله يعلمه وسيجازي على ذلك. واما من لم يؤمن بالله ورسوله ولم يصدق خبره ولم يمتثل امره وهو ظالم وما للظالمين من انصار ظالم الظلم الاكبر وهو ظلم الشرك وفي الاية الثانية بين الله تعالى فضل الاصرار الصدقة على الاعلان فقال سبحانه ان تبدوا الصدقات فانعم ما هي يعني فنعم اظهارها اي صدقة مقبولة اذا كان اذا قصد بذلك وجه الله وان تخفوها وتأتوها الفقراء فهو خير لكم اي ان اصرار الصدقة خير وافضل من اعلانها لانه اقرب الى الاخلاص وابعد عن الرياء والصدقة اذا كانت في السر افضل من الصدقة اذا كانت في الاعلان الا اذا ترتب عليك مصلحة كان يقتدى به ويكون قدوة في الخير فهو افضل من هذه الحيثية ولهذا لما جاء جماعة من مضر فقراء ثيابهم مخرقة وشققة واجساد النمار تلون وجه رسول الله صلى الله عليه وسلم وتغيظ ثم امر بلالا فهذا ثم صلى فلما صلى خطب الناس عليه الصلاة والسلام وحثهم على الصدقة وقال يتصدق رجل من من بره مصائب بريه من تمره من ثوبه ثم جاء رجل من الانصار بكفي شيء من الطعام بكفيه حتى كانت كفيه لا تعجز عنهما ثم تتابع الناس وقت ذوبه فقال النبي صلى الله عليه وسلم سن سنة بالاسلام من سن سنة حسنة فله اجرها اجر من عمل بها الى يوم القيامة ومن سن سنة سيئة فله عزرها فعليه وزرها ووزر من عمل بها الى فهذا الرجل اتى بهذه الصدقة اعلان لكن يقصد اقتدي به خذى به الناس فصار له اجره واجر من عمل به فهذا فهذا الاعلان ترتب عليه مصلحة ان تدوا الصدقات فنعم الله وان تخفوها وتؤتوها الفقراء فهو خير لكم ويكفر عنكم سيئاتكم هو خير لكم لما فيه من الاجر والثواب العظيم وتكفير السيئات والله بما تعملون خبير وخبير باعمالكم ونياتكم واخلاصكم وصدقكم مع الله وسوف يجازيكم على ذلك بهذه الايات الكريمات بفضل النفقة والوفاء في في وجوه الخير وفي وجوه البر وفضل الوفاء بالبر وان الله يجازي على ذلك احسن الجزاء وفي ان الظالم ليس له نصير يدفع عنه عذاب الله الذي ظلم نفسه بالكفر او بالمعاصي قال وما للظالمين من انصار ناصر يدفعهم لو قال سبحانه ومن يظلم منكم يذقه عذابا كبيرا قال سبحانه ما للظالمين من حميم ولا شفيع يطاع واعظم الظلم والكفر والشرك لان الشرك وقع في الظلم والظلم هو وظع الشيء في غير موظعه والمشرك وضع العبادة في غير موضعها شي حاجة حق الله التوحيد وعبد غير الله. فوقع في اعظم الظلم ظنوا العباد بعظهم البعظ في دمائهم واموالهم واعراظهم ثم ظلم العبد نفسه فيما بينه وبين الله فيما دون الشرك وفي هذه الايات الكريمات تدل على ان صدقة السر افضل من صدقة الاعلان وكذلك جميع العبادات الا ما شرع فيه الاعلان الصلوات الخمس والصلاة السنن الرواتب في البيت افضل صلاة الظحى في البيت صلاة الليل الا ما شرع الاعلان كالصلوات الخمس وصلاة الكسوف وصلاة الاستسقاء صلاة وقيام رمظان هذه مشروع فيها الاعلان الاصل ان ان العبادات في السر افضل من هذا بالاعلان الا اذا ترتب على ذلك مصلحة على الاعلام مصلحة. ولهذا قال النبي صلى الله عليه وسلم في الحديث الصحيح المسر في القرآن كالمسر بالصدقة. والجاهر بالقرآن كالجاهر بالصدقة فالقراءة في السر افضل الا اذا ترتب على ذلك مصلحة كان يكون حوله من يستمع او يتدبر ويستفيد او كان مثلا هذه ليست قراءة هذه تأمل القراءة لابد ان تحرك شفتيك ولسانك وتسمع نفسك حتى في الصلاة بعض الناس ما ما يتكلم هذا هذا الاخرس الاخرس نعم معذور يقرأ بقلبه لكن اللي غير اخرس ما ما تجزيه لو صلى وهو لم يحرك شفتيه صلاته باطلة لابد ان تحرك شفتيك وتسمع نفسك ايضا تسمع نفسك في وقت ايش في الوقت الذي ليس فيه هناك اصوات يعني قبل ان يكون هناك اصوات كان في اصواته مزعجة نفسك يعني تقضي نفسك لو لم يكن هناك اصوات بحيث انك تسمع نفسك وان لم تسمع القراءة القراءة انما تكون باجراء الحروف على اللسان وسمعها بالاذن تسمع قراءتك اما بقلبه هذا الاخرص اللي يقرأ بقلبه الاخرس يقرأ بقلبه لكن غير الاخص لابد يتكلم ولا تسمى قراءة ولا كلام اللي يكون في القلب قال الاشاعرة اللي يقولون الكلام في القلب وهذا مذهب باطل يقول الكلام في المعنى في القلب واللفظ ولهذا قالوا القرآن مع من قال بنفس الرب لا يسمع منه جعل الرب بكم يقول ما تكلم لانه لو تكلم لصار حلت الحوادث في ذاته فقال القرآن بمعنى القائم بنفسه وقال القرآن هذا ما فيه كلام الله. هذا عبارة عن كلام الله تأذى بكلام الله. انكر عليهم العلماء وبينوا فساد هذا المذهب وان هذا وانهم مبتدعون في هذا ويستدلون بقول الاخظر النصراني ان الكلام لفي الفؤاد وانما جعل اللسان على الفؤاد دليلا وهذا بيت مصنوع باطل ولا يوجد فيه ولا غيره. ثم الاخطاء نصراني بقوله مولد لكن اهل الباطل يتعلقون بخيط العنكبوت. المقصود ان القراءة لابد فيها من اجراء القراءة على اللسان والشفتين وتحريك اللسان والقراءة بالحروف واخراج الحروف من مخارجها وتسمع نفسك هذا القراءة اما اللي يقرأ بقلب ليست قراءة ولا يصح صلاته باجماع العلماء. صلاته باطلة ينتبه الانسان لهذا فيوجد بعض الناس يلتمس عليه الامر ويظن ان القراءة قرأت السر انه يقرأ بقلبه كما نجد بعض الناس يحك اليهم بعض الناس في الوضوء يمسح يمسح يديه يمسح رجليه مسح كلها مسح يمسح وجهه كذا يبل يديه يمسح وجهه ولديه يمسح يديه لا لابد من اجراء الماء لكن بدون اسراف. تجري الماء على العضو على الوجه واليدين والرجلين الرأس هو الذي يمسح اما الرجال والرجال لا تمسحان الغسل غير المسح الجهل في هذا كثير والالتباس في هذا كثير. تفريك الشفتين مع الصوت. لا ايه قراءة قراءة ايه. قراءة نفسك. ما هو تحريك فقط قد يكون تحريك بدون قراءة ما يكفي تقرأ وتسمع نفسك لكن اسمع ولكن تشوش على بجوارك لا كنت ايه اذا ما حرك شفتيه ما تسمع قراءة قد يحرك شفتيه ولا يخرج الحلول من خارجها اذا اخرجها لابد يكون هناك صوت صوتا خفيف لا تسمع نفسك ما هو معناه انك تشوش من بعض الناس يشوش على اللي بجواره لا الانسان يقرب لنفسه بالسر ويسمع نفسه بدون تشويش. نعم. فضيلة الشيخ هل يدل تدل الاية على فضل الله الذكر ابتداء؟ لا. الاية تدل على فضل الوفاء بالنذر توفى الله تعالى في الابرار ليوفد بالنذر ويخافون اذا كان شرهم اما ابتداء النذر مكروه او حرام لان الذي نهى عنه قال اياكم والنذر فانه لا يأتي بخير وانما يستخرج به من البخيل فالنذر منهي العالية وانه اما للتحريم او للكراهة. واما الوفاء بالنذر هذا هو الذي اذا كان نذر طاعة يمدح عليه ولهذا مدح الله الابرار حينما يوفون بالنار قال يوفون بالنذر نعم. يا شيخ بعض الناس يقرأ بصوت رؤية لكن ما يبين الحروف والمخارج. ما يفهم. الصوت الصوت ما ينفعه دعوت تقرأ قراءة رعاة مفهومة لو اسقط حرف من الفاتحة بطلت صلاته فكيف يابس بصوت مو مقصود الصوت مقصود القراءة المفهومة اخراج الحروف من مخارجه. ولهذا قال العلماء القراءة الفاتحة لا يسقط حرف منها او فيها احدى عشر تعصر سدك ولابد تأتي بها. اذا اسقطت شدة معناها اسقطت حرف الحمد لله هذي الشدة الاولى ربي هذي الشدة الثانية الرحمن. الرحيم. الدين. اياك واياك. الصراط الذي لا ولا الظالين شدتين الظاد واللام نعم احسن الله اليك ليس عليك هداهم ولكن الله يهدي من يشاء وما تنفقوا من خير فلأنفسكم وما تنفقون الا ابتغاء وجه الله وما تنفقوا من خير يوف اليكم وانتم لا تظلمون للفقراء الذين احصروا في سبيل الله لا يستطيعون ضربا في الارض يحسبهم الجاهل اغنياء من التعفف تعرفهم بسيماهم. لا يسألن الناس الحافا. وما تنفقوا من خير فان الله به عليم. الذين ينفقون اموالهم بالليل والنهار سرا وعلانية فلهم اجرهم فلهم اجرهم عند ربهم ولا خوف عليهم ولا هم يحزنون. اه بالاضافة كيف كيف يسقط الانسان الشدة يقرأ مثلا الحمد لله رب العالمين. رب العالمين. هنا ما شدد الصحف رب العالمين شدد اذا قال الحمد لله رب رب العالمين. هنا اسقط حرف او اقرأ رحمة لرحيم ارحمن الرحمن تأتي الشدة ما لك يوم يوم دين يوم الدين اياك نعبد اياك اياك نعبد سدد واياك نستعين هدا هدرة صراط الصراط وهكذا الشد لابد الاعتياد بها نعم احسن الله اليك عنوان الصدقة للمشركين قال ابو عبدالرحمن النسائي عن ابن عباس قال كانوا يكرهون ان يرضخوا لانسابهم من المشركين. فسألوا فرخص لهم فنزلت هذه الاية ليس عليك هداهم ولكن الله يهدي من يشاء. كانوا كانوا يكرهون. نعم. ان يرضخوا لانسابهم من المشركين. نعم. فسألوا فرخص لهم. نعم. فنزلت هذه الاية وقوله وما تنفقوا من طير فلانفسكم كقوله من عمل صالحا فلنفسه ونظائرها في القرآن كثيرة وقوله وما تنفقون الا ابتغاء وجه الله قال الحسن البصري نفقة المؤمن لنفسه ولا ينفق المؤمن اذا انفق الا ابتغاء وجه الله. وقال عطاء الخرساني يعني اذا اعطيت لوجه الله فلا عليك ما كان عمله وهذا معنى حسن وحاصله ان المتصدق اذا تصدق ابتغاء وجه الله فقد وقع اجره على الله ولا عليه في نفس الامر لمن اصاب عش القول عطاء الخرساني. مم. احسن الله اليك يعني اذا اعطيت لوجه الله فلا عليك ما كان عمله وهذا معنى حسن وحاصله ان المتصدق اذا تصدق ابتغاء وجه الله فقد وقع اجره على الله ولا عليه في نفس الامر لمن اصاب. ابر او فاجر او مستحق او غيره وهو مثاب على قصده ومستند هذا تمام الاية وما تنفقوا من خير يوفى اليكم وانتم لا تظلمون. والحديث المخرج في الصحيحين عن ابي هريرة رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم قال رجل لاتصدقن الليلة بصدقة فخرج صدقته فوضعها في يد زانية فاصبح الناس يتحدثون تصدق على زانية فقال اللهم لك الحمد على زانية لا اتصدقن الليلة بصدقة. فخرج بصدقته فوضعها في يد غني. فاصبحوا يتحدثون. تصدق الليلة على غني قال اللهم لك الحمد على غني لاتصدقن الليلة بصدقة. فخرج بصدقته فوضعها في يد سارق. فاصبحوا يتحدثون تصدق الليلة تصدق الليلة على سارق فقال اللهم لك الحمد على زانية وعلى غني وعلى سارق فاتي فقيل له اما صدقتك فقد قبلت واما الزانية لعلها ان تستعف بها عن زناها. ولعل الغني يعتبر فينفق مما اعطاه الله. ولعل السارق ان يستعف بها عن عن سرقته وهو في الشاهد انه قال اما اما صدقته كافة قبلت تقبل الصدقة لانه ما ما قصر اجتهد ووضعها في الصدقة الاولى في يد زانية ما يدري ما علم وفي المرة الثانية وضعها في يد غني وفي المرة الثانية وضعها في يد سارق فقيل همه صدق فقد قبلت لانه اجتهد واو وضعها على حسب غلبة ظنه فساقطهم مقبولة وايضا قد يكون في فائدة كما في الحديث لعل الزناة تسعف عن زناها ولعل الغني يعتبر ما اتاه الله ولعل الصادق يستعف عن سرقته. نعم. نعم. قيل له يعني يحتفل ان هذا انه قيل لها قال بعض في في يقول في من قبلناه الحديث ما ذكر شي اشكال؟ قال رجل لاتصدقن الليلة. ها قال ايش اعد الحديث؟ الحديث عفا الله عنك عن ابي هريرة قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم اللهم صلي قال رجل لا تصدقن الليلة بصدقة فخرج بصدقته فوضعها في ديزانية. هذا ظاهر في في من قبل الان انه سيخفل عن من كان قبل لا ويحتمل قيل لها يعني على لسان ذلك النبي لسان نبي الزبالة وغيرها الله اعلم او بواسطة الملكة وغير ذلك الله اعلم نعم نعم. اما الزكاة لابد تجتهد في التطوع امرها واسع الزكاة لابد ان تجتهد وتعتلي الثلاثاء الا في موضعها لكن والعبرة في مغالبة الظن لكن لو لم تقع موقعها وانت اجتهدت ما عليك صحيحة معقولة نعم. لو اعلنت اذا كان صدقة التطوع لا بأس. اي نعم لكن الزكاة لا. نعم. ايه. ايه. لأ. نعم. صرت فقير. الزاني لا تكن فضائية. لا قد تكون قد تكون فقيرة. ايه. مع الصدقة تستعد. ايه. لعله مأجور. بهذي النية. السعف لانها قد تكون قد تكون محتاجة واللي حمل على الزنا وكذلك السادة حسب نيته اذا كانت فقيرة صدقة صدقة تطوع الامر واسع صدقة تطوع عمره واسع حتى على الغني لك الكلام فيه الزكاة والغني ايضا بهذه النية لعله يعتبر لعله يعتبر وينفق ما اعطاه الله اذا شفي انه يعطى صدقة عند المساجد هذي يعطونه يا ودك يجب التثبت يعطون من ايش زكاة الصائم يقول لك سبق انه له ثلاثة احوال. الحالة الاولى ان تعلم انه غني هذا تزجره ولا تعطيه. لا بد ان يسأل لكن هذا في الحديث ما سأل واعطي يشحذ او ثلاث حالات. الحالة الاولى ان تعلم انه انه غني فهنا تزجره ولا تعطيه وتنصحه وتبين له الوعيد الشديد من كثروا في الناس جمرا ولا زالوا حتى يأتي يوم القيامة وليس في وجه مزعة لحم يبلغ عن ولاة الامور حتى يمنع الحالة الثانية ان تعلم انه فقير وفي هذا الحال تعطيه. كونوا ياسر في المسجد نعم قد لا يجد مكان يسأل لها المكان الحاجة الثالثة جا الحال ما تدري هل هو محتاج ولا غير محتاج؟ هنا تتركه ولكن تعطيه ما اذا اعطيته شيء قليل فلا بأس. السائل حق في الجملة. نعم. يا شيخ. ها؟ هل الغناء حد يعني مثلا؟ ايه. الغناء اذ يجد ما يكفيه هل يجد ما يكفيه عند وقوت يومه ليلته فلا يسهر الا اذا كان عليه دين ومطالب بالدين يخشى من السجن هذا نعم هناك بعض الائمة يجلس من قام يسأل بعد الصلاة هل هذا يعتبر بالنهر زائل؟ يعني لانه يشوش على الناس بس يشوش على الناس بالذكر فينبغي له الا يشوش على الناس ينتظر ولا يكون عند الباب من هذه الناحية. نعم. ربما يكثر في الكلام يا شيخ. اي نعم صحيح بعض الناس يكثر ويشوش اعلي ويمنع الناس عن الاذكار كان هو يبين حاله ويجلس في مكان هذا. نعم الله اليك. في بعض في بعض المحترفين في هذه الاوقات مسألة الشهادة. ايش فيه؟ بعض المحترفين بعض سليم. ايه. فهل اذا غلب على الظن يعني؟ اي عاصي واحتال تزجره وتنصحه وتبلغه عنه. نعم. احسن الله اليك. عنوان من احق بالصدقة وقوله للفقراء الذين احصروا في سبيل الله وقتنا الحالي هذا من هو المسكين والفقير؟ اذا كان الناس تقريبا هذه مؤمن للطعام تراب موفقين الحمد لله وسكن الذي الفقير الذي يعطى من الزكاة هو الذي لا يجد ما يكفيه نفقة لمدة سنة او سكنى او كسوة يعني المهاجرين الذين الذين انقطعوا الى الله والى رسوله وسكنوا المدينة. وليس لهم سبب يردون به على انفسهم ما يغنيهم ولا يطيعون ضربا في الارض يعني سفرا للتسبب للتسبب في طلب المعاش والضرب في الارض هو السفر. قال الله تعالى ليس للفقراء المهاجرين يعني المهاجرين الذين انقطعوا الى الله والى رسوله وسكنوا المدينة وليس لهم سبب يردون به على انفسهم ما يغنيهم ولا يستطيعون ضربا في الارض يعني سفرا للتسبب في طلب المعاش والضرب في الارض هو السفر. قال الله تعالى واذا ضربتم في في الارض فليس عليكم جناح ان تقصروا من الصلاة. وقال تعالى علم ان سيكون منكم مرضى واخرون يضربون في الارض يبتغون من فضل الله واخرون يقاتلون في سبيل الله الاية. وقوله يحسبهم الجاهل اغنياء من التعفف. اي الجاهل بامرهم وحالهم يحسبهم اغنياء من تعففهم في لباسهم وحالهم ومقالهم. وفي هذا المعنى الحديث المتفق على صحته عن ابي هريرة رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ليس المسكين بهذا الطواف الذي ترده التمرة والتمرتان واللقمة واللقمتان الاكلة والاكلتان ولكن المسكين الذي لا يجد غنا يغنيه ولا يفطن له فيتصدق عليه ولا يسأل الناس شيئا. وقد رواه احمد من حديث ابن مسعود ايضا وقوله تعرفهم بسيماهم اي بما يظهر لذوي الالباب من صفاتهم. كما قال تعالى سيمان في وجوههم وقال ولتعرفنهم في لحن القول وقوله لا يسألون الناس الحافا لا يلحون في المسألة ويكلفون الناس ما لا لا يحتاجون اليه فان من سأل وله ما يغنيه عن السؤال فقد الحف في المسألة وروى الامام احمد عن ابي سعيد قال سرحتني امي الى رسول الله صلى الله عليه وسلم اسأله. اللهم صلي وسلم. فاتيته فقعدت. قال فاستقبلني فقال من استغنى اغناه ومن استعف اعفه الله ومن استكف كفاه الله ومن سأل وله قيمة اوقية فقد الحف قال فقلت دون قتل ياقوتة خير من اوقية. فرجعت فلم اسأله. وهكذا رواه ابو داوود والنسائي يعني استفاد قال انا عندي ناقة والرسول قال لي عندي اوقية وقد الحف وانا عندي ناقة عدل عن السؤال. نعم. وجاء للرسول يريد ان اسأل. نعم. ارسلته امه. نعم. عفا الله عنك قوله وما وما تنفقوا من خير فان الله به عليم لا يخفى عليه شيء منه وسيجزي عليه اوفر الجزاء واتمه يوم القيامة احوج ما يكون اليه عنوان مدح المتصدقين الذين ينفقون اموالهم بالليل والنهار سرا وعلانية فلهم اجرهم فلهم اجر اجرهم عند ربهم ولا خوف عليهم ولا هم يحزنون. هذا مدح منه تعالى للمنفقين في سبيله. وابتغاء مرضاته في جميع الاوقات من ليل ونهار والاحوال من سر وجهار حتى ان النفقة على الاهل تدخل في ذلك كما ثبت في الصحيحين ان الله صلى الله عليه وسلم قال لسعد ابن ابي وقاص حين عاده مريضا عام الفتح وفي رواية عام حجة الوداع وانك لن تنفق نفقة ان تبتغي بها وجه الله الا ازددت بها درجة ورفعة حتى ما تجعل في في امرأتك. وروى الامام احمد عن ابي مسعود رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال ان المسلم اذا انفق على اهله نفقة يحتسبها كانت له صدقة اخرجه وقوله فلهم اجرهم عند ربهم اي يوم القيامة على ما فعلوا من الانفاق في الطاعات فلا خوف عليهم ولا هم يحزنون. تقدم تفسيره. نعم في هذه الاية الكريمات فضل الصدقة ومكان الصدقة ومحلها قال سبحانه وتعالى ليس عليك هداهم ولكن الله يهدي من يشاء. هذه الاية فيها دليل على ان الهداية هداية التوفيق والتسديد بيد الله. لا يقدر عليها احد. واما هداية الدلالة والارشاد فيقدر عليه الرسول والمصلحون فالهداية هدايتان بداية بداية خاصة بالله لا هداية التوفيق والتسديد وخلق الهداية في القلوب وكل جعل الانسان يقوى الحق ويختاره ويرضاه هذا الى الله ليس لاحد والثاني بداية الارشاد وبيان وايظاح هذه يقدر عليها الرسول صلى الله عليه وسلم قال الله تعالى في الهداية الاولى لما مات ابو طالب على الشرك وحرص النبي على هدايته ودعاه الى الاسلام ولكن لو مات على الشرك انزل الله تسلية نبيه ليس ليس عليك انك لا تهدي من احببت ولكن الله يهدي من يشاء لانك لا توفق من لم يرد الله توفيقه ولا تجعله يقول الحق والله ما اراد ذلك ومثل هذه الاية ليس عليك هداهم ولكن الله يهدي من يشاء. هذه هي التوفيق والتسديد والنوع الثاني اذا ادى له ارشاد ثابتة للنبي صلى الله عليه وسلم كما في قوله وانك لتهدي الى صراط مستقيم وانك لتهدي ان ترشد وتذل وما يمثله قوله تعالى واما ثمود فهديناهم فاستحبوا العمى على الهدى هديناهم يعني دللناهم ارشادا وارشدناهم اذا دللهم ارشاد لكن الله ما وفقهم قال يستحبوا العمى على الهدى هداهم يعني دلهم وارشدهم ووضح لهم طريق الحق في كتبه وعلى السنة رسله لكنهم لم يقبلوا واما ثبوت فهديناهم يعني دلناهم فاستحبوا العمى على الهدى ثم قال سبحانه وتعالى في في بيان النفقة ولا وما تنفقوا من خير فلانفسكم وما تنفقون الا ابتغاء وجه الله وما تنفقوا من خير يوفى اليكم وانتم لا تظلمون. في دليل على ان الانسان اذا انفق الخير فلنفسه اذا كان عن اخلاص متابعة النبي صلى الله عليه وسلم فالفائدة تعود عليك انت وما تدخل من خير فلينفسكم وما تنفقون الا ابتغاء وجه الله هذا فيه الاخلاص وعلى النفقة المقبولة هي التي اغتبت بها وجه الله وما تنفقوا من خير خير كلمة نكرة في سياق النفي تعم اي خير ولو كان قليلا لقوله تعالى فمن يعمل مثقال ذرة خيرا يره وما تنفقوا من خير فان الله بيعليم اي خير ولو كان قليلا تنفقه فان الله به عليم وسيجازي على ذلك المقصود من العلم الجزاء للفقراء هذي مصر في الصدقة للفقراء الذين احصروا في سبيل الله. لا يستطيعون ضربا في الارض يحسبه جاهل اغنياء من التعفف. تعرفهم بسيماهم لا يسأل الناس الحافا هذا وصف الفقراء المتعففين فقراء متعفنين للفقراء الذين احصروا في سبيل الله منعوا الحصر والملأ. منعوا فيه الفقراء الذين احصروا في سبيل الله منعوا لم يحصلوا على المال المهاجرون الذين قدموا الى المدينة وليس معهم شيء افصلوا في سبيل الله وصفهم لا يستطيعون ضربه في الارض لا يستطيعون السفر لكسب المال وطلب الرزق يحسبهم الجاهل اغنياء من التعفف لانهم لا يظهرون فقرهم ولا يبينونه للناس فتجد هيئتهم وكلامهم ولباسهم هيئة الغني احسبهم غني حسبه جاءنا من التعفف تعرفون بسيماهم بصفاتهم لا يسألون الناس الحافا هذا هو الفقير الذي ينبغي تطلبه والبحث عنه قد يموت في بيته وهو لا يدرى عنه لشدة في حيائه بخلاف الفقير الذي يشحذ هذا يعطى. ولهذا قال النبي ليس المسكين بالطواف الذي ترده اللقمة واللقمتان والتمرة هو تمرتان والاكلة والاكلتان ولكن المسكين الذي لا يجد غنى يغريه ولا يفطر له ويتصدق عليه ولا يقوم الناس الاول مسكين لكن هذا اشد منه مسكنة نفي الشيء عن عن المسكين ليثبته لما هو اولى منه. فعندنا مسكينان مسكين او اولى من مسكين. مسكين يرفع يده للناس. يقف عند ابواب المساجد. هذا مسكين لكن يبحث. هذا يضع في يده ريال وهذا يضع في خبزة هذا يضع يضع في يده كذا هذا يقع في شيء من الطعام فيحصل ما يكفيه لانه يشحذ ترده اللقمة ولقمة ولكن المسكين الذي اشد منه ما يسأل ولا يمد يده وليست عليه علامات الفقر هيئة ولباسه ولا يستحي فيقول فيسأل الناس ولا يفطن له فيتصدق عليه ما يظن انه فقير ولا يقوم فيسأل الناس هذا هو اللي يموت في بيته ما يدرى عنه. هذا هو الذي ينبغي التطلب هو البحث عنه. اشد من اما الاول مسكين صحيح المسكين. لكن يبحث يمد يده للناس ويعطونه لكن هذا اشد هذا ما ما يستحي هذا يستحي ما يستطيع يمد يده ولا ايظا هيئته ولباسه وثيابه يدل على انه فقير وهذا كثيرا ما يرد في النصوص اثبات النفي الصفة عن الشيء لاثباتها لمن هو اولى منه ليس المسكين الذي ترده اللقمة لقتان مثل قوله صلى الله عليه وسلم ليس الشديد بالصرعة ولكن الشديد الذي يملك نفسه عند الغضب ليس القوي الذي يصنع الناس ويطرح الرجال هذا قوي لكن اشد منه الذي يمكن ان يصعد الغضب فنفاه عن عن شديد واكثر شديدين اولى منه يقول الرسول ليش السديد بالسرعة؟ ولكن الشديد الذي يملك الشديد القوي ليس القوي اللي يطرح الناس لقوته لكن ولكن الشديد في الحقيقة هو الذي يملك الذي يطرح الناس قوي وشديد لكن اشد منه الذي يملك واولى بهذا الوصف مثل ليش المسكين الذي ترده اللقمة واللقمتان؟ هذا مسكين لكن اولى منه بالفقر والمسكنة الذي لا يجوز غير ان يغنيه ولا يسأل الناس ولا يسأل ولا لا يجوز الغنى ان يغريه ولا يقولون يسأل الناس ولا يفطر له فيتصدق عليه. ولهذا قال سبحانه للفقراء الذين افطروا في سبيل الله لا يستطيعون ضربه في الارض يحسبه الجاهل اغنياء من التعفف. تعرفهم بسيماهم سمعتني؟ لا يسأله الناس الحافا هذا هو محل الصدقة والبحث ثم قال وما تنفقوا من خير وما تنفقوا من خير فان الله به عليم. فاذا كرر ذلك لبيان اهمية اه الانفاق والصدقة وانها مهما قلت اذا صدرت عن الاخلاص وصدق فان الله تجازي عليه ولهذا قال فان الله به عليم ومدح المنفقين فقال الذين ينفقون اموالهم بالليل والنهار سرا وعلانية فلهم اجرهم عند ربهم هؤلاء المنفقون الذين ينفقون اموالهم بالليل والنهار في السر والاعلان يرجون ثواب الله ابتغاء وجهه لا رياء ولا سمعة هؤلاء لهم اجرهم عند ربهم لهم اجر عظيم ثواب عظيم. ولذلك قال عند ربهم يكفيهم العندية عند ربهم واذا كان عند الله فالله تعالى خير وما عند الله خير وابقى ولا خوف عليهم ولا هم يحسدون لا خوف عليهم في المستقبل يؤمنون من المخاوف والشدائد وكربات يوم القيامة وعذاب النار ولا يحزنون على ما خلفوا في الدنيا من اموال واولاد وفي هذه الايات ان الهداية الى التوفيق والتسديد بيد الله وفيه ان ما ينفقه الانسان من خير فانما ينفع نفسه وفيه وجوب الاخلاص في النفقة والصدقة وفيه ان الانسان يوفى عمله كاملا ولا ينقص منه شيء ولهذا لو ما تنفقوا من خير لكم وانتم لا تظلمون وفيه ان الصدقة على الفقير المتعفف الذي لا يسأل الناس افضل من الصدقة على الفقير الذي يسأل الناس وفي فظل الانفاق بالليل والنهار والسر والجهر وان وان ثوابه عظيم عند الله وهذا من المغبوط من المغبوطين محسود حسد الغبطة قول النبي صلى الله عليه وسلم في الحديث الصحيح لا حسد الا حسد الا في اثنتين رجل اتاه الله القرآن فهو يقوم به اناء الليل اناء النهار. ورجل اتاه الله مالا فينفقه اناء الليل واناء النهار. وفي في لفظ في لفظ اخر لا حسد الا في اثنتين. رجل اتاه الله الحكمة فهو يقضي بها ويعلمها والحك فيها العلم النافع وخذ من القرآن والسنة ورجل اتاه الله مالا فسلطه على هلكته في الحق هذان الصنفان محسودان حسد غبطة والحسد الغلطة هو ان تتمنى ان يكون لك مثله من غير ان تنتقل هذه النعمة عنه اما الحسد المذموم الذي يأكل الحسنات كما تأكل منه الحطب فهو تتمنى ان تنتقل النعمة من اخيك اليك ويبقى معدما منها يبقى عاريا منها هذا حسد هذا حسد يأكله ومن شر حاسد اذا حسد. اذا شاف مثلا ما انعم الله عليه بالنعمة يتمنى ان تزول عنه. هذا حسد يأكل الحصاد اما اذا تمنيت ان تكون مثله من غير ان تنتقل ويبقى هو على ما على ما هو عليه من الخير والنعمة هذا حسد الغبطان. نعم. يقول الحسد الموجود عند كل انسان المقولة لا مرحلة جسدية. نعم قد قد يعني قد يكون لكن قد يكون اصله موجود لكن المؤمن هذه النزعة تزول بخوفه من الله ومعالجته نفسه وهي تختلف من شخص الى شخص قد يوجد مثله عند بعض المؤمنين شيء من ذلك ولكنه بالايمانه وتقواه يعالج نفسه كما ان العين العين تكون الان يصيب الناس بعينه توجد عند بعض المؤمنين عند بعض الناس اذا رأى شيء اصابه بعينه العائن يسمى العائن العائن هو الذي ايش؟ يصيب الناس بعينه حتى ان العلماء قالوا اذا علم ان فلان اعان فلان انه يقتص لو لو اعترف او عرف يحكى يحكي بعض الناس ان شخصا مؤمن وتقي ولكنه مبتلى بالعين وهو يقول يقول لولا اني اذكر الله لولا اني اذكر الله اذا رأيت شيئا لما ابقيت شيئا لهلكت كل ما تقع عليه عيني هلك لولا اني اذكر الله الايمان في قوته والعين عنده شديدة تغلبه عنده عين عائن عين شديدة لكنه اذا رأى شيئا ذكر الله وبرك ولهذا لا لا يصيب احدا قال لولا اني اذكر الله وابرك لا هلك كل ما وقعت عليه عيني ولا حول ولا قوة الا بالله. نعم لان الزكاة من السهل الى السنة فيعطى من الزكاة ما يكفي لمدة سنة نفقة وكسوة وايجار البيت اذا كان عليه اجار البيت هذا الفقير اما اذا كان عنده واكفي له مرتب يكفي شهري يكفي للنفقة والكسوة الايجار البيت والحمد لله. وكذلك من عليه دين ولا يستطيع الوفاء وهو مطالب يعطى من من الغارمين هذا. دينه. نعم. فقير في بيته. نعم. والبقاء للفقير نعم. وعدم السؤال. ولذلك يجب على ان يبحثوا عنه. وما يستطيع بعضهم ما يستطيع يسأل من شدة حياءه ما يستطيع. ايه في فضيلة. وش اعظم الفضيلة اللي نوه الله بها. وتسمع القرآن فيقول الله تعالى يحسبه هو الجاهل التعفف لا يسأل الناس الحافا هذه من قبلهم. نعم. نعم. احسن الله اليك من يعرف فقير في بلد اخر متعفف ولا يجد من يعطيه. خل الأولى ان يعطيهم الزكاة او الاتفاقية البلدي. الاصل ان الزكاة تكون في البلد هذا هو الاصل. وقال كثير من العلماء ان زكاة ما تنقل من البلد. واستدلوا بقول النبي لمعاذ وفي اهل اليمن فعلموا ان ان الله افترض عليهم صدقة تؤخذ من اغنياء فترد على فقراءهم في البر نفسه. الا اذا لم يوجد فقراء في البلد فانه ينتقل بها الى اقرب بلد ولكن ذهب جمع من المحققين الى ان الزكاة تنقل لمصلحة راجحة. اذا كانت هناك فقير اشد من الفقهاء اللي في البلاد داز نقلها عند جمع المحققين وكذلك اذا كان الفقراء من اقاربه لان الصدقة صلة فلك ان تنقل زكاتك الى اقاربك في البلد في بلد غير بلدك كذلك اذا كان الفقير اشد حاجة اما اذا كان الفقير متساوي فلا تنقلها فعليك ان تبدأ بفقراء بلدك لانهم هم الذين يتطلعون المال. نعم احسن الله اليكم الجهاد هذي مصارف الزكاة معروف الان الثمانية اللي ذكرها الله انه الصدقة للفقراء والمساكين والعاملين عليها والمؤلفة قلوبهم وفي الرقاب والغانمين وفي سبيل الله ولسبيل فما تصنع؟ هذا اذا وضعها في صنف من الاصناف صح قال بعض العلماء انه يعممها يعممها على على المصارف لكن الصوم انه يكفي واحد اذا صرف واحد كفى. ها؟ معروف الان العاملون عليها اللي يجبون الزكاة والمؤلفة قلوبهم قد يكون خارج البلد وفي الرقاب اعتق الرقاب والغارم المديون لكن اذا كان في اه غارم في في البلد فهو مقدم. نعم. احسن الله اليك. هم