يقولون في بدع حسنة وسيئة تدرون بقول عمر رضي الله عنه التراويح نعمة البدعة ما رأيكم في هذا التقسيم ذهب بعض اهل العلم فهذا بدع ذهب الى هذا الجماعة انكر هذا افضل من العلم كلها ضلالة هكذا فضائل المسلمين وغيرهم كل بدعة ضلالة طالبة فنبدأ يا ظلام صلى الله عليه وسلم هكذا فيجوز لنا ولا لغيرنا يقدم ضلالة وفي هذه الضلال كلها ضلالة وما حذره الناس في الدين وضبابها هذه واجبة ضاعوا بمقاعد واجورهم وببناء المساجد فما اعان على هذا الامر لا بحفظ الدين واما قول عمر بلغ وجماعات النبي صلى الله عليه وسلم بيانه وجمعه عليه الصلاة والسلام وترك ذلك وقال اني اخشى ان تعرض عنه صاروا الليل فلما اوتي صلى الله عليه وسلم باهل الردة فلما جاء الى ابن عمر مدته طويلة فجمعهم امر ابي ان يصلي بهم فلما خرجوا الى فريضة ونظر اليهم انها بدعة من جهة اللغة ولم يجتمعوا على انه واحد فلما جمعهم فعلى هؤلاء لهم قالت له بهذه اللغة فعلها الرسول صلى الله عليه وسلم بعدها الخلفاء الراشدين ومن بعده وجعلها مسلمون اصبحت على النبي صلى الله عليه وسلم قال والله في رمضان عبد النازل كتب له قيام ليلة على شرعية القيام وجماعة