الحكم على الذين يرفضون باخذ احاديث الاحاد في العقيدة. هذا باطل منكر هذا من عمل المتكلمين كالمعتزلة واشباههم هم قولا باطل. حكم ابن عبدالبر وخطيب البغدادي وجماعة اجماعة العلم. على وجوب العمل بالاحاد والاخذ بها في العقيدة وغير العقيدة. نقول بانه لا يعمل بها في العقيدة او في كذا او في كذا قول باطل. من كلام اهل البدع الكلام حتى يتملصوا به مما جاء في الرسول عليه الصلاة والسلام. وبعضهم يجعل ذلك في اسماء الله وصفاته التي جاءت في الاحاديث. حتى يتملص من الايمان بها. وهذا باطل بل ما صح عن الرسول صلى الله عليه وسلم وجب العمل به ولو من طريق واحد ولو من طريق واحد. ايه. هذا حديث عمر من طريق واحد. انما الاعمال بالنيات وانما لكل امرئ ما لو اهله وقد اجمع العلماء على العمل من طريق واحد صحيحة ثابتة. ما رواها عن النبي صلى الله عليه وسلم الا عمر ولم يثبت في هذا اللفظ عن عمر ومع هذا مع العلماء على الاخذ به والعمل به وانه من الاحاديث المهمة ومن الاصول العظيمة