وحسبي انني قد اشرت لكم فقط مش هنقعد نتكلم لغاية يوم القيامة في هذا الامر يعني انما احنا آآ نسأل الله عز وجل الا نكف حتى يوم القيامة حتى يتوفانا الله عن ذكر الحق والدعوة اليه الذي سوف يتولى معالجتكم من الاحباطات واحياء النفوس والتثبيت على الايمان اه زرع الامل وزرع العزيمة هو القرآن نفسه. القرآن الذي هو كلام الله. لا ليس كلام النبي ليس كلام النبي الذي اوحي اليه معناه وتكلمه بلفظه. لا كلام الله مباشرة صلى الله على سيدنا محمد كلام الله مباشرة. فقال القرآن ان اذى القرآن يهدي للتي هي اقوم. الله ذكر في وحي القرآن انه يوحي اليه من القرآن مانوثا به فؤادك وجاءك في هذه الحق القرآن هو الذي سوف يتولى طريقة التثبيت. يبقى دي اول حاجة فعلا يبقى اذا هذا الكتاب فيه المنهج الذي ان اتبعته سوف تنتهي الاحباطات. اه يبقى انا اذا لاني اجنبي على القرآن ما بقراهوش كتير يا رب ان قومي اتخذوا هذا القرآن مهجورا اللي القرآن اصبح بعيد عننا اصبحنا فريسة. استفردت بنا الاحباطات ولكن اذا ما رجعنا الى القرآن انقذنا وجاء بعد ذلك ان الله سبحانه وتعالى بذاته العلية سبحانه وتعالى هو الذي سيتولى تثبيت المؤمنين يثبت الله الذين امنوا بالقول الثابت في الحياة الدنيا وفي الاخرة. ويقول الله تعالى اذ هم الطائفتان منكم ان تفشل طائفتين من المؤمنين ان تفشل والله وليهما. والله وليهما هو الذي ثبتهما وقد شكى او اوشكتا على الانجراف والزلل يتزحلقوا كما نقول بالتعبير العامي وكذلك ذكر القرآن الكريم عن الله سبحانه وتعالى كلمة عظيمة جدا. انه انه يقول للنبي عليه الصلاة والسلام ولولا ان ثبتناك لقد كدت تركن اليهم شيئا قليلا. يعني انت لم تركن ولم تقارب الركون ولم سلل الركون اليك لتثبيت الله لك. يبقى اذا القرآن سيتولى التثبيت والاحياء. والله سيتولى التثبيت والاحياء وطاعتكم ايها المؤمنين انتم فاكرين انه كونك بتصلي وبتعبد ربنا وبتذكر الله وبتدعو الله وتصومه لله وتتوكل على الله ده تفتكر انه يكون هكذا والله يضيعه. فقال الله تعالى حتى هذه الطاعات وما كان الله ليضيع ايمانكم ان الله بالناس لرؤوف رحيم. ايمانكم هذا مثبت. يقول تعالى وان تصبروا وتتقوا تتقوا. شايف التقوى طاعات لله لا يضركم كيدهم شيئا اطمئنوا اذا اصبحت المسألة ان القرآن شخصيا يتولى التثبيت والاحياء. وان الله سبحانه بذاته يتولى التثبيت الاحياء وان الطاعة والايمان الذي حصلتموه في صدوركم جدير بان يتولى التثبيت والاحياء وفوق هذا كله او مع هذا كله وتبعا لهذا كله رسول الله طول الله قائم فيكم واعلموا ان فيكم رسول الله. واعلموا ان فيكم رسول الله واعلموا ان فيكم رسول الله لو يطيعكم في كثير من الامر لعنتم ولكن ولكن المنهج ما هو بقى يقول تعالى يقول استجيبوا لله وللرسول اذا دعاكم لما يحييكم يحييكم اومن كان ميتا فاحييناه وهكذا طبعا يا ريتني كان عندنا وقت طويل اتكلم عن وسيلة القرآن في الاحياء والتثبيت وعن وسيلة النبي في الاحياء والتثبيت وفي وسيلة آآ الله عز وجل سبحانه في الاحياء والتثبيت وعن وسيلة الطاعات والايمان والتقوى في الاحياء والتثبيت. لكن انا انا مرتبط بخط لابد ان ابلغه مش هنقعد نتكلم لغاية يوم القيامة