بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله اللهم اغفر لشيخنا ولنا اجمعين قال المؤلف رحمه الله تعالى وقول الله تعالى يريد الله ان يبين لكم ويهديكم سنن الذين من قبلكم ويتوب عليكم والله وعليم حكيم. والله يريد ان يتوب عليكم. ويريد الذين يتبعون الشهوات ان تميلوا ميلا عظيما يريد الله ان يخفف عنكم وخلق الانسان ضعيفا يخبر تعالى انه يريد ان يبين لكم ايها المؤمنون ما احل لكم وحرم عليكم مما تقدم ذكره في هذه السورة وغيرها ويهديكم سنن الذين من قبلكم يعني طرائقهم الحميدة واتباع شرائعه التي يحبها ويرضاها يعني الله يخبر تعالى انه يريد ان يبين لكم ايها المؤمنون ما احل لكم وحرم عليكم مما تقدم ذكره في هذه السورة وغيرها ويهديكم سنن الذين من قبلكم يعني طرائقهم الحميدة واتباع شرائعه التي يحبها ويرظاها ويتوب عليكم اي من الاثم والمحارم. والله عليم حكيم. اي في شرعه وقدره وافعاله واقواله وقوله ويريد الذين يتبعون الشهوات ينتمينوا ميلا عظيما اي يريدوا اتباع الشياطين من اليهود والنصارى او الجناة ان تميلوا عن الحق الى الباطل ميرا عظيما. يريد الله ان يخفف عنكم اي في شرائعه واوامره في ونواهيه وما يقدره لكم. ولهذا ابا حليماء بشروطه وبهذا؟ وبهذا اباح الاناء بشروط كما قال مجاهد وغيره وخلق الانسان ضعيفا فناسبه التخفيف لضعفه في نفسه وضعف عزمه وهمته ورأى ابن ابي حاتم عن طاووس وخلق الانسان ضعيفا اي في امر النساء. وقال وكيع يذهب عقله عندهن وقوله تعالى يا ايها الذين امنوا لا تأكلوا اموالكم بينكم بالباطل الا ان تكون تجارة عن تراض منكم. نعم الحمد لله رب العالمين وصلى الله وسلم وبارك على عبد الله وسلم نبينا محمد قال عليه الصلاة والسلام اما بعد اذا تخلف الله سبحانه وتعالى على عباده وتفسيره لهم وتشريع لهم الشرائع التي تناسبهم وهي من رحمته سبحانه وتعالى من خلفه فمن رحمة بعباده سبحانه وتعالى. ويبين لهم الحلال والحرام قال هو الطريقة والشراع التي يرظاها ويسررها لهم هو سبحانه وتعالى يخفف على عباده ويستر عليهم كما قال صلى الله عليه وسلم واما اهل الشهوات فالذي دعت عن الحق بالباطل ليلا شديدا الكفرة والعصاة والله سبحانه وتعالى خلق الانسان ظعيف. فنسب ذلك التحديث عليه والله تعالى خلقه ضعيفا انا برحمته سبحانه وتعالى بعباده يريد الله ان يبين لكم ويهديكم سنن الذين من قبلكم ويتوب عليكم والله غالي حكيم الله سبحانه وتعالى ويتوب عليهم من ذنوبه اذا تابوا ورجعوا اليه سبحانه وتعالى حكيم فيما يشرعه بما يقدره باقواله وافعاله وفيه اسماء الله وهو العليم الحكيم واثبات صفتان الحكمة والله يريد ان يتوب عليكم ويريد الذين يتبعون السماوات ان تتبعوا ايظا فهو سبحانه وتعالى يريد ان يتوب على عباده شرعا وقدرت فيما قتل له التوبة واما عن السواد فانهم يريدون البيع. وفي هذا تحذير من اهل الشهوات واتباعهم لانهم يريدون الذين سببا عظيما على الحق في الباطل فينبغي للانسان ان يحذر بعض الشهوات الكفرة والاوقات فانهم في دخول الانسان الى الباطل على الحق وعلى شديدا وهو سبحانه وتعالى يريد بالعبادة التخفيف والتيسير كما قال يريد الله ان يكفر عنكم الانسان ضعيفا فالانسان خلقه الله من بعد وآآ اذا صار الناس بالحيوانات الحيوان كله اقرب منه ولكن الله بالعقل تشرفه بالعقل ذاق الحيوانات تريد العذاب وليست في اعقاب اسما وتحملا هناك قول الله تعالى يا ايها الذين امنوا لا تأكلوا اموالكم بينكم بالباطل الا ان تكون تجارة انت راض منكم ولا تقتلوا انفسكم ان الله كان بكم رحيما. ومن يفعل ذلك عدوانا وظلما فسوف نصليه نارا كان ذلك على الله يسيرا. ان تجتنبوا كبائر ما تنهون عنه نكفر عنكم سيئاتكم. وندخل مدخلا كريما عنوان النهي عن كسب الحرام وما تبارك وتعالى عباده المؤمنين عن ان ياكلوا اموال بعضهم من بعضهم بالباطل اي لانواع المكاسب التي هي غير شرعية فانواع الربا والقمار وما جرى مجرى ذلك من سائر في صنوف الحيل وان ظهرت في غالب الحكم الشرعي. ظهرت وان ظهرت في غالب الحكم الشرعي. اي قالت خالد او في طالب يقول نهى تبارك وتعالى عباده المؤمنين ان يأكلوا اموال بعضهم بعضا بالباطل. اي بانواع المكاسب التي هي غير شرعية كان راعي الربا والخمار. وما جرى مجرى ذلك من سائر صنوف الحيل. وان ظهرت في غالب الحكم الشرعي. مما ايعلم الله ان متعاطيها انما نريد الحيلة على الربا. ها ان ظهرت ايه وان ظهرت في غالب الحكم الشرعي فيما يعلم الله ان متعاطيها انما يريد الحيلة على الربا في سورة الصبح والشر لا لا معهم محل معه ان يقل الله تعالى نهى العبادة عنه المعاملات المحرمة وينصح صوت المباح الشرعي قد ترك سورة عاطفهم الصورة العينة مثل سورة انه مشروع ربع وهو حرام فان ظهر في قلبه ما في الا لعله لعل لعل لعل هي تأملتها في احد البقالة وحتى بالسورة تستقيم المعنى تنهى تنهى عبادتك بما تبارك وتعالى عباده المؤمنين عن ان يأكلوا اموال بعضهم بعضا بالباطل اي بانواع المكاسب التي هي غير شرعية كانوا الربا والخمار وما جرى مجرى ذلك من سائر صنوف الحيل وان ظهرت في قالب الحكم الشرعي مما يعلم الله وان متعاطيا اه انما يريد الحيلة على الربا. كانت الحكم الشرعي حيلة سورة المباحث الشرعي وهي في الواقع محرمة في باطنها محرم وفي ظاهرها مشروعة علينا وغيرها من مثل قلب الدين على المعسر سورة في الظهر بالباطل هيئة محرمة في قاعدة الغير هلاك المال في الوطن والثاني انقذت النفس بالباطل يا ايها الذين امنوا قال مسعود رضي الله عنه اذا سمعت الله يا ايها الذين امنوا شرعوا كاينة الخير وتأمر بها وشروط هذا المحفوظة تبين. نعم حتى روى ابن جرير عن ابن عباس رضي الله عنهما في الرجل يشتري من الرجل السوء فيقول ان رضيته اخذته والا رددته ورددت معه درهما قال هو الذي قال الله عز وجل ولا تقتلوا اموالكم بينكم بالباطل وقال علي ابن ابي طلحة كعن ابن عباس رضي الله عنهما لما انزل الله يا ايها الذين امنوا لا تأكلوا اموالكم بينكم بالباطل قال المسلمون ان الله قد نهانا ان نأكل اموالنا بيننا بالباطل والطعام هو افضل اموالنا فلا يحل لاحد منا ان يأكل عند احد فكيف للناس؟ فانزل الله بعد ذلك ليس لنا ما حرج الاية وكما قال قتادة وقوله تعالى ان تكون تجارة عن تراض منكم قرأت السارة بالرفع وبالنقص. وهو استثناء منقطع فانه يقول لا تتعاطون اسباب المحرمة في اتساب الاموال ولكن ولكن المتاجر المشروعة التي تكون انت راض من البهائم والمشتري فافعلوها وتسببوا بها في الاموال كما قال تعالى ولا تقتلوا النفس التي حرم الله الا بالحق. وكقوله لا يذوقون فيها الموتى الا الموتة الاولى. وقال الا ان تكون تجارة انت راض منكم بيعا او عطاء يعطيه احد احدا ورواه ابن جرير عنوان خيار المجلس في البيع من تمام التغاظي في التجارة ومن ثمان التراضي اثبات خيار المجلس كما ثبت في الصحيحين ان رسول الله صلى الله عليه وسلم قال البيعان ساري ما لم يتفرقا وفي لفظ البخاري اذا تبايع الرجلان فكل واحد منهما في الخيار ما لم يتفرقا عنوانه الناهي عن قتل النفس والوعيد عليه كما كما ثبت في الصحيحين ان رسول الله صلى الله عليه وسلم قال البيعان بالخيار ما لم يتفرقا وفي لفظ البخاري اذا تبايع الرجلان فكل واحد منهما بالخيار ما لم يتفرقا النهي عن قتل النفس والوعيد عليه. وقوله ولا تقتلوا انفسكم. اي بارتكاب اي بارتكاب محارم لله وتعاطي معاصيك واقيم اموالكم بينكم بالباطل. ان الله كان بكم رحيما. اي فيما امركم به ونهاه وقوله ولا تقتلوا انفسكم اي بارتكاب محارم الله وتعاطي معاصيه واكل ثالث بينكم بالباطل. ان الله كان بكم رحيما. اي فيما امركم به ونهاكم عنه. وروى الامام احمد عن عن ابن العاص رضي الله عنه انه قال لما بعث النبي صلى الله عليه وسلم عام ذات السلاسل قال فما بعثه لما بعثه النبي صلى الله عليه وسلم عام ذات السلاسل قال احتلمت في ليلة باردة شديدة البرد فاشفقت ان اغتسلت اهلك فتيممتم ثم صليت باصحابي صلاة الصبح. قال فلما قدمت على رسول الله صلى الله عليه وسلم ذكرت ذلك لا. فقال يا عمرو صليت باصحابك وانت جنب؟ قال قلت يا رسول الله اني احتلمت في الليلة الدار التي شديدة البرد فاشتقت اني اغتسلت ومالك؟ فذكرت قول الله عز وجل ولا تقتلوا انفسكم ان الله كان بكم رحيما فتيممت ثم صليت انت رسول الله صلى الله عليه وسلم ولم يقل شيئا وهكذا رواه ابو داوود واورد ابن مرزوق عن هذه الاية الكريمة عن ابي هريرة رضي الله عنه قال كعرض. واورد ابن مرداوية عند هذه الاية الكريمة عن ابي هريرة رضي الله عنه. قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم من قتل نفسه بحديدة فحديدته بيده يزأ بها بطنه يوم القيامة في نار جهنم خالدا مخلدا يا بدع ومن قتل نفسه بسم فسموه في يده يتحتاه في نار جهنم خالدا مخلدا في هذا ومن ترجى من جبل فقتل نفسه فهو مترد في نار جهنم خالدا مخلدا فيها ابدا وهذا الحديث ثابت في الصحيحين. وعن ابي قلابة عن ثابت ابن الضحاك رضي الله عنه. قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم من قتل نفسه بشيء عذب به يوم القيامة. وقد اخرجه الجماعة في كتبهم. ولهذا قال تعالى من يفعل ذلك عدوانا وظلما. اي من يتعاطى ما نهاه الله عنه متعديا فيه ظالما في تعاطيه. اي عالما بتحريم كنت ذاكرا على انتهاكه. اي ومن يتعاطى ما نهاه الله عنه متعديا فيه. ظالما في تعاطيه اي عالما بتحريمه متذاكرا على انتهاكه. فسوف نصليه نارا الاية. وهذا تهديد شديد ووعيد اكيد فليحذر منه كل عاقل لبيب ممن القى السمع وهو شهيد تكفير اذا اجتنبت الكبائر مثلا على اساس فيها نداء من الله تعالى كخطاب موجه للمؤمنين بان يصرفوا هذا النهي ويقول يا ايها الذين امنوا لا تأكلوا لكم اموالكم ما لكم بالباطل الا ان تكون منكم ولا تقتلوا ابدا صبيان عيال النوع الاول يا ايها الذين امنوا لا تأكلوا اموالكم ولكم من الباطل. نعم تا راكب الباطل لا تأكلوا اموالكم لا يأكل بعضكم مال بعض بالباطل وذلك يكون بمعاملة المحرمة المشروعة والمكاتب المشبوهة كان بتعامل بالربا ياخذ مال بضعف يعني انا بقى عندي سياسة وتعدي وعدوان فنظر الفقير فهو كذلك يعني ياخذ النسوة عروش ومدايعات كل هذا من اكل مال بالباطل بالدين والحق الذي لا على صاحبه كل هذا باعتبار باطل. يا ايها الذين امنوا لا تأكلوا رؤوسكم. ثم قال سبحانه الا ان تكونوا تجارة عند ربكم. هذا استثناء استثناء قطع. ولذلك اذا كان ذاك منكم عن تراض منكم فلا بأس به لا تأكلوا اموالكم مثل الباطل في اي نوع من انواع الباطل الغش او الشجاع او الرضا او الرشوة والحق او غير ذلك لا الا ان تكون لكن اذا كان عن طريق التجارة فلا بأس فلا بأس التجارة المباحة مرفوعة الا ان تكون تجارة اكرم ولا تقتلوا انفسكم تمهل عن قتل الناس وفيك ويسفر ايضا قتل النفس وغسل النفس والله تعالى جعل المؤمنين كأنهم نفس واحدة لا يقصد بعضكم بعضا فلا تأكلوا ما يأكل منكم بعض فلا تكتبوا انفسكم ان الله كان رهيبا النفس يعني اهلاك وفي الذنوب والمعاصي ويشرق في النفس متعبدا وهذا عليه شديد وسيرفع قتل غيره هذا حكم الجريمة متعمدا فجزاءه جهنم واذا هو فعليه الوعيد الشديد ولا تقتلوا انفسكم ان الله كان يذكر رحيما ومن يفعل ذلك عدوانا وظلما لا تقتلوا انفسكم ان الله كان رحيما لو كان رحيم بعباده حيث وصاهم بانفسهم الله يرحمه بالانسان من نفسه من نفسه. وارحمه سبحانه ان الله كان رحيما ومن رحمته سبحانه نهاكم عن الله ذلك عدوانا وظلما ان تجاوز الحد وقتل الحق فسوف يلقيه الله اتوا في نارا وكان ذلك على الله يسيرا هذا خبر يد الله تعالى سيصليه نارا وكان ذلك على الله يسيرا هذه التحليل لكن الباطل تحريم القتل نفسه ونساتنا وكان ذلك على الله يسيرا بحق فاقبل الحق اقامة الحج لبعضهم الحج اه تسعة هذا في الوعيد الشديد على وجه ذلك عدوانا وظلما يعني متعديا غالبا فيه نارا وكذا ان شاء الله مؤمنا متعمدا فجزاؤه جهنم خالدا فيها واغضب الله عليهم ولعنه وعدله عذابا عظيما العظيمة فاول الواجب الحلق ومن اكمل الباطل وهذه الاية الكريمات فيها بيان عن ان المسلمين كانهم يرسل واحدة وكانهم جسد واحد ولا تقفلوا انفسكم قالوا اذا تحبوا موسى فسلموا على عصمتكم قال المؤمنين فسدوا احد مثلا مزيانة سمحي ليا بالباطل وفي انواعها المشروعة لا بأس بها الا ان تكون استغفاره فلا تقتلوا انفسكم ان الله كاذب رحيما برعاية كريمة تحريم الكمال بالباطل باي نوع من وفي اجازة تجارات وتعاطيها محظور او قتل غيره وفي انه كان رحيم بعباده اذ وصاهم بهذه الوصايا ويرحم بعباده رحيم في العبادة ولا تغسلوا انفسكم الحديث نعم جاءوا بها بطلة يوم القيامة ومن قتل فهو في نار جهنم ومن توجه للجبل لا لا لا يجوز يدل على المفسد طويل العرب طويل خلودا قد اقاموا فيها فاخلفوا طبعا لم يكن طويلا يعني يصبح في سليمته يا رب الا ان تكون تكون تكون تامة لا توجد تجارة سامة وان تكون في دعوة النص نعم ذكر المهندس خيار المجلس نعم او لا تأكلوا اموالكم بالباطل البيع والشراء وتحريم عقود الربا وغيرها اما البيع والشراء فهو مباح ومن الداخل للتجارة. خيار المجلس هذا جاهز حديث تمام السلام عليكم قاعد تقول انت فاضي انت فاضي؟ ان تكون في الشهر البديل. يعني لو بعت على شخص تطبع في نفسي انا وانت جالس آآ بكذا بخمسين ودرستم في اول ساعة فلما عرفت ان تقوم قلت نعم انا هونت عجلت سبعة صح البيئة صح في المجلس ذكر فيها يقول فان صدق وبين بورك لهما فان كتم وكذب لحقت بركة من الاحسان فصيار المجلس معروف من اختيار الشر كان ابن عمر رضي الله عنه اذا اراد ان يذهب باعطاء بعض الخوارج بعض المكان حتى يذهبوا بها نعم احسن الله اليك ايوة. هو من يفعل ذلك عدوانا وظلما سوف نصيبه جهرا وكان ذلك على الله وعلم شديد على من قتل نفسه بغير حق او قتل غيره ففي الناس استوقفت من غيره فاذا قتل وقته ظلما وكان ذلك على الله يسيرا هو متوعد بالنار ولكنه وبالخبز فيها لكنها خلود مؤقت له نهاية ولو كان طويلا فالقلوب خلودات كل مؤبد لا نهاية لها على حدود الكفرة وكان حدود معمدة ورعاية كالقاسم الذي اشتدت كثرت دائره او فحشت لو العرب اقام اقام فيها واخرج فهذا خلود له نهاية وهو الطويل والوفاة الا اذا استحال القتل ساعتقد انه حلال وانه يقتل غيره هذا يكفر لانه كذب الله كذب الله سيكون في حالة معلومة الدين بالضرورة كتب الله لتحريمه قتل النفس لكن اذا كان حرام العاصي الجريمة ضعيف الايمان لكنه لا نعم من تاب ترتب الله عليه لكن قتل العمد يتعلق بثلاث حقوق لابد ان الحكم الثلاثة حسب صح التوبة اذا اداها صحته اتقوا الله وحق القتيل وحق اولياء القتيلة يسلم نفسه لابناء القتيل وهم يصطلحون معه اما ان يغسلوه واما ان يقبل الدية واما استحواذ بالكامل صار واحد يقول ثلاثة سقط حقه. بغي حق الله. حق الله اذا تاب ثورة نصوح كان حل عن المعصية وندم وعدم جازما على ان يعود اليها تأثر وتحسر فقضى حق الله وبقي حقه اذا ادى حق اولياء القتيل وحق الله الله تعالى يربي المغفور يوم القيامة بان يعطيهم من الثواب والحسنات في الدرجات فيعفو عنه الحق نعم عظيم نعم نعم في الحديث الاول نعم