منها روى الامام احمد عن سلمان الفارسي رضي الله عنه قال قال لي قال لي النبي صلى الله عليه وسلم اتدري ما قلت هو اليوم الذي جمع الله فيه اباءكم تكفر الصغائر اذا اجتنبت الكبائر. وقوله تعالى ان تنتبهوا كبائر ما تنهون عنه نكفر عنكم سيئاتكم الاية سيدة كبائر الاثام التي نهيتم عنها كفرنا عنكم صغائر الذنوب واسقلناكم ولهذا قال وندخلكم مدخلا كريما. وقد وردت احاديث متعلقة بهذه الاية الكريمة. فلنذكر بعض قال قال لكن ادري ما يوم الجمعة؟ لا يتطهر الرجل فيحسن طهور فيحسن طهوره. ثم يأتي الجمعة فينفت حتى الامام صلاته الا كان كفارة له الا كان كفارة له ما بين ما بينه وبين الجمعة المقبلة فاجتنبت المقتلة وقد روى البخاري فقد روى البخاري عن سلمان نحوه السبع الموبقات تفسير هذه السبع وذلك بما ثبت في الصحيحين عن ابي هريرة رضي الله عنه ان رسول الله صلى الله عليه وسلم قال اجتنبوا السبع الموبقات فيل يا رسول الله وما هم؟ قال الشرك بالله وقتل النفس التي حرم والله الا بالحق والسحر واكل الربا واكل مال اليتيم. والتولي يوم البحث وقذف المؤمنات الغافلات وروى الامام احمد على رسول الله انس رضي الله عنه قال ذكر رسول الله صلى الله عليه وسلم الكبائر او سئل عن كبائر فقال الشرك بالله وقتل النفس وعقوق الوالدين. وقال الا انبئكم الكبائر قال قول الزور او شهادة الزور قال سعدة اكبر ظني انه قال شهادة الزور اخرجناه من حديث شعبة هذه في شعبك به واخرج واخرجه الشيخان الشيخان من حبيب عبدالرحمن ابن ابي بكرة عن ابيه قال قال النبي صلى الله عليه وسلم الا انبئكم قلنا بلى يا رسول الله. قال الاشراك بالله وعقوق الوالدين. وكان متكئا فدرك. فقال الا هو شهادة الزور الا وقول الزور فما زال يكررها حتى قلنا ليته سكت وهو ثابت في الصحيحين عن عبد الله ابن مسعود قال قلت يا رسول الله اي الذنب اعظم؟ وفي رواية اكبر؟ قال ان تجعل الا وهو خلقك فقلت ثم؟ قال ان تقتل ولدك خشية ان يطعم معك. قلت ثم اي؟ قال انت جاري تجارب ثم قرأ والذين لا يدعون مع الله الا فاخر الى قوله الا من تاب وعن عبدالله بن عمرو رضي الله عنه وفيه تلك اليمين الغمود وروى الامام احمد عن عبد الله ابن علي رضي الله عنهما عن النبي صلى الله عليه وسلم انه قال اكبر الكبائر الاشراك بالله وعقوق الوالدين او خاص النقص شعبة الشرك. او قتل النسل؟ الكبائر قال افضل الكبائر الاشراك بالله وعقوق الوالدين او قتل النفس شعبة الشاة واليمين بموت. رواه البخاري والترمذي والنسائي وعن عبدالله بن عمرو رضي الله عنهما في التسبب الى كتب الوالدين عن عبدالله بن عمر رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ان من اكبر الكبائر ان يلعن الرجل والديه قالوا كيف يلعن الرجل والديه؟ قال يسب الرجل ابر به فيسب اباه فيسب اباه ويسب امه فيسب امه وهكذا رواه مسلم وقال الترمذي صحيح. وثبت في الصحيح ان رسول الله صلى الله عليه وسلم قال كتاب المسلم تسوق وقتاله كفر وقول الله تعالى ولا تتمنوا ما فضل الله به السيدة لان الله سبحانه وتعالى بفوزه واحسانه يكفر الصغائر عن العبد اذا اجتنب الكبائر فضل من الله تعالى واحسانه قال سبحانه ان تجتنبوا كبائر ما تنهون عنه تكفر عنكم سيئاتكم فيدخلكم انت السبب كبائر ما تنهون عنه يكفر عنكم سيئاته عن السرائر ومن حيث نطحن الكريمة يعني الجنة والله تعالى وعد من الكبائر ويدخل الجنة. فضلا من الله تعالى واحسانه ففي نعرف ما هي الكبائر الثبات وكبيرة وقد اختلف العلماء فيها على اقوال كثيرة جدا لكن اصحها افرح مع ان كل ذنب كل ذنب وجل فيه حد في الدنيا او وعيد في الاخرة بالنار او اللعنة على الغضب او يسأل عن صاحبه الايمان او تبرأ منه النبي صلى الله عليه وسلم كل ذنب وقع في حاجة في الدنيا مثل هي كبيرة فلما كان ابن عباس الثواب السبع قال هي للسبعين عقرب وحين السبعمائة او كل عام وانت بخير في الحين انا ضرب الخيوط صدق البيوت ولع النبي فمن الصادق والحلقة والشاقة اذا قضيت منا الكبائر واتودى الفرائض فان الغاية تكره الشرائع ترك الصلاة من الكبائر فالانسان يؤخر الصلاة عن وقتها الكبائر فاذا اجتنب المسلم الكبائر وادى الفرائض كفر الله عنهم سيئات الصالحات واذا لم ينتهي الصلاة والصلاة نرحب بها جميعا لا تغفر الصلاة اذا انت والان الذي اعمله كتاب عليه اذا عملت العمل يساعدوا عليه الا اذا سوف يؤخر السؤال جميعا ويتابع على عمله اجتنبوا يكفرها فانتبهوا وكذلك القتل ذكر الحاج على كلنا هكذا قول النبي صلى الله عليه وسلم كلهم يا رسول الله قال شرك بالله هذي وغيرها كثير فقال عليه الصلاة والسلام في الحديث عن ابي هريرة رضي الله عنه اكثر في الصدر يا جماعة الى الجمعة ورمضان الى رمضان والتكبيرات لما بينهم في تفسير الكبائر اذا صليت الظهر كثرة الخطايا الى صلاة العصر هي صلاة العصر كثرة الخطايا هي صلاة المغرب كما اخطأت العشاء وجمعة الى الجمعة ورواه رمضان بشرط لا حول ولا قوة الا بالله كي تجتنبوا كبائر السيئات ونكفيكم نصحا كريما وهي الجنة انا اكدت التعذيب هل يقبل التعبير بن باز؟ في كلام اخلوها نعم احتسب صح صح اذا كانت اذا فترك الكبائر بدون ان يعني ينظر او لا ينظر هي مكسرة اما الى فرع الكبائر تبقى على اهتمام الصلاة جميعا لاحظني انا جاء في حديث انه هل جاء احدهما قبل قال ابو هريرة قضيت عائلة كان يدل على انه يحسم بعض الحسنات ايضا يعني والله يحكم الخطايا التي منسوب الحرب فيها حفظكم الله نعم نعم خرجت من وجهي ففي مثال تبعنا قوله تعالى ولا تتمنوا ما فضل الله به المغفرة والمغفرة الكبيرة وليلة الزهرة كلها نعم نعم كذلك سبعة اه نعم قوله تعالى ولا صام رمضان ايمانا واحتسابا غفر له ما تقدم من ذنبه الكبائر يبقى صفقة على انتباه الصلاة انا قوله تعالى ولا تتمنوا ما فضل الله به بعضكم على بعض للرجال نصيب من مكسب اتساع نصيب واسألوا الله من فضله ان الله كان بكل شيء عليما النهي عن تمني ما فضل الله به غيره رواه الامام احمد عن كلمة قالت يا رسول الله يغزو الرجال ولا نغزو ولنا نمس الميراث فانزل الله ولا تتمنوا ما فضل الله به بعضكم على بعض. ورواه الترمذي. وقوله تعالى للرجال نقيض مما اكتسبوا وللنساء نصيب مما اكتسبن. في كل له جزاء على عمله. بحسبه ان خيرا فخير وان بالرفع من خيرا فخير وان شرا فشر. نعم. هذا قول ابن جرير وقيل المراد بذلك في الميراث اي كل اي كل يرث بحسبه. رواه الوالي عن ابن عباس. ثم ارشدهم الى ما يفلحهم فقط. واسألوا الله من فظله اي لا تتمنوا ما فضل به بعضكم على بعض فان هذا امر محسوم. والتمني لا يبدي شيئا. ولكن ولكن تلوني من من فضلي اعطيكم فاني كريم وهاق ثم قال ان الله كانت كل شيء عليما. اي هو عليم بمن يستحق الدنيا فيعطيه منها. وبمن يستحق الفقر يستره وعليم بمن يستحق الاخرة فيصيده لاعمالها وبمن يستحق الخذلان فيقبله عن تعاطي الخير واسبابه. ولهذا قال ان الله كان بكل شيء عليما يقول الله تعالى ولا تتمنى ما كتبه الله بهما على الارض هذا نهي ان يتمنى احدهما ما فضل الله به الاخر الله الرجال ان تمنوا ان يكون لهم مثل هذا للنساء او للرجال كما جاء في لا يحدث قالت ولا تتمنى ثلاثة من الرجل ما يكون واسأل الله ان جميع كل من يسأل الله من فضله وان يهيئ له مكتبه خير وان يوفقه للعمل الصالح واسأل الله من فضله ان الله كان بكل شيء عليما ولاعتكبن ما فضل الله به بعضا على بعض نصيب من السفر وان سيكون السفر فلذلك ما نصيب مما كسبوا العمل الصالح الله سبحانه وتعالى شرع الجهاد في رجال صلاة الجماعة وكذلك الرجل يكون اماما ويكون قاضيا كبرة لا سمح الله المرأة من خصائصها فالحمل والولادة وله اجر عظيم على الحمل واسعى بنا الحمد والرضع لا اجر عظيم ولها ثواب عظيم فاذا استمرت شهيدة وكذلك المرأة اذا صلت خمسة وصبر شعرها وحفظ قلبها واقع زوجها كما سمعنا ان يكون لهم لما اكتسبوا من الاربعة دول رسالة. فكل حياه الله فلا يتمنى الرجل قلت للجميع ان يسأل الله ان الله كان بكل شيء عليما يسمع له ما يناسبه مهيئا لاعمال تعملها مقدمة الانثى وهيئها باعمالها. هو عليه سبحانه قدير على كل شيء يقبل العمل الكثير سبحانه وتعالى وعلى كل شيء قدير وبكل شيء عليم زواج كريم سبحانه وتعالى في عام يرضى بما قسمه الله له يسر له وجهه وهذه العمل الصالح ونسأل الله من فضله قول سبحانه وتعالى كريم الجواد فيجب الصحة على الليل والنهار سبحانه وتعالى قوله تعالى وبكل زرنا مواليا مما ترك الوالدان والاقربون والذين اخذك ايمانكم فاتوهم نصيبهم ان الله كان على كل شيء شهيدا قال ابن عباس ومجاهد وسعيد ابن جبير وابو صالح وقتادته زيد ابن اسلم والصديق والضحاك ومقاتل ابن حيان وغيرهم في قوله ولكل جعلنا موالي اي ورثة وقفان ابن عباس في رواية اي عصبة قال ابن جرير عصبة اي عقبة قال ابن جرير والعرب تسمى تسمي ابن العم مولى قال ويعني بقوله مما ترك الوالدان والاقربون من ترك والديه واقربين من الميراث فتأويل الكلام. ولكلكم ايها الناس جعلنا عصبة يرثونه او حفظه يا عصبة يرثونه مما ترك والداه اقربوه. في ميراثهم له وقوله تعالى والذين اخذت ايمانكم فاتوهم نصيبهم ايها الذين تحالفتم بالايمان المؤكدة انتم وهم فاتوهم نقيضهم من الميراث كما وعدتموهم في الايمان المغلظة. ان الله شاهد بينكم في تلك العهود والمعاقدات وقد كان هذا في ابتداء الاسلام ايها الذين تحالفتم بالايمان المؤكدة انتم وهم فاتوهم نصيبهم من الميراث كما وعدتموهم في الايمان المغلظة ان الله ساند بينكم في تلك العهود والمعاقدات وقد كان هذا في ابتداء الاسلام. ثم نسخ بعد ذلك وامروا ان يوفوا لمن عقدوا. لمن عاقدوا. وامروا ان يوفوا لمن قدره ولا ينكره بعد نزول هذه الاية معاقبة. روى البخاري عن ابن عباس ولكل جعلنا موالي قال ورثة والذين عقدت ايمانكم كان المهاجرون لما قدموا المدينة يرثوا يرثوا المهاجرين الانصاري دون ذوي رحمه للاخوة التي للاخوة التي اخى النبي صلى الله عليه وسلم بينهم. فلما نزلت ولكل جعلنا موالي كيفك ثم قال والذين اخذت ايمانكم فاتوهم نقيضهم من النصب والرفادة والنصيحة. وقد ذهب الميراث طالع مليون سنة ويوصى له قوله تعالى الرجال قوامون على النساء بما فضل الله لكل يعلم والي الاساس والرجال والاقربون هل معنى ان الله تعالى جعل لكل ميت يموت ورثة فعصبه في العاصمة يرثون ما تركه في الوالدان والاقربون على حسب قوله الايمان لا مجمله في ايام سعادة المواريث قال الولد يرث اباه ان كان ذكرا وليس المال كله وان كان انثى جعلها اللص وان كان ذكر انثى في حضرتين ماذا؟ سبق في ذلك المواريث ولكل انزعاجنا الغالية يعني غرس وعصبة يرثونها مما ترك الوالدين من المال والعقار والاراضي وغيرها فاذا مات الميت فان ترثوا ابناؤه وابواه وزوجته فان لم يكن له ابناء علمنا كله اب الاخوة وهكذا مع الزوجة وبفضل جعلنا مواليد مما ترك الله يعاقبون يريد ان يعصبه ورثه يرثون ما تركه رضوان الله ويقعون والذين عقدوا ايمانكم اتهموا نصيبهم هذا في اول الاسلام كانوا يتعاقدون بالحلف ويتحالفون في حاله ويعاقبه على النصرة سادس ثم مثل هذا وكذلك هذا هو التي اخذ بها المجلس ثم هاجر الصحابة من مكة الى المدينة تركوا ديارهم واموالهم وليس معهم شيء. قدموا المدينة ليس معهم شيء يعني ربط كله واحد وواحد وقال هذا اخوك طبعا صاري الى اخر احداهما الحاكمين هو عبدالرحمن بن عوف اخى النبي بينه وبين سعد ابن ربيع فقال يا اخي آآ سيدنا علي ولي زوجتي انذر اعده الله اليك اتنازل عنها فتعتد فقال بدليل على حتى وضح حتى ولم يحتفل احد مكة ما يعرف المدينة فهذه الاخوة هذه كانت في اول الاسلام. ثم بعد ذلك لما نزل قوله تعالى بكتاب الله صار الميراث الارحام الاقارب الحزب والاخوة تنجح وتحالفت معهم هاتوا النصيب من الميراث وبقيادة والاعانة والتعاون ومن ميراث فانه لاعلى. ولهذا قال سبحانه ان الله تعالى بكل شيء ان الله كارث ان الله كان بكل شيء شهيدا شهيدا شهيد ورقيب على كل احد سيعلم احوالكم على ذلك الوقت في اثناء كثيرة