في بعض الجهات حينما يسلم احد الكفار يبدأون فورا بختامه مما صار له اثر كبير في تنفير بعضهم عن الاسلام سماحتكم في هذا الذي ارى انه لا ينبغي مبادرة بالقتال ينبغي ان يؤجل ذلك وان يعلم الاسلام ويوجه الاسلام ويدعى اليه ولا يبادره من الاسلام وقد يضره وهو كبير. واكثر اهل العلم على انه سنة ليس بواجب. ووجبه جماعة من العلم وقالوا ما لم يخشى ضرره عليه. اذا كبر ولم يقتل فيه من ظرابة ترك. وهؤلاء الذين يسلمونهم كبار قد يخشع عليهم من ضرره اذا فتنوا وقد ينفرون في اول الامر وان كان قد تساهل الختان الان وكانت الاطباء وكان الاطباء الان لهم معرفة جيدة هذا شأن لكن الاولى عندي الا يبادر بذلك حتى لا يلفظوا من الدخول في الاسلام ويؤجل الى وقت اخر